مدونة شخصية تهتم بنشر بعضاً من كتابات ودراسات وخواطر وأبحاث واقتباسات الباحث والكاتب زيد يحيى حسن المحبشي
Translate
الجمعة، 20 مايو 2022
المهندس زيد بن يحيى بن عايض بن زيد بن أحمد بن ناصر المحبشي
الخميس، 19 مايو 2022
لسان حجة ومُؤرخها اللواء يحيى بن محمد بن صالح حسن بن ناصر جحاف
أديب، قاص، روائي، كاتب، باحث، مُؤلف، مُؤرخ، مُثقف موسوعي، ضابط، إداري، سياسي.
مولده بمديرية وشحة من أعمال محافظة حجة في العام 1382 هـ، الموافق 1962، ووفاته في يوم الاثنين 15 شوال 1443هـ، الموافق 16 مايو 2022.
من أهم القامات الثقافية في محافظة حجة، وإحدى العلامات الفارقة والمُضيئة في تاريخها المُعاصر، وأحد رموزها الثقافية الأغزر تأليفاً ونشراً واصداراً، وأحد أهم وأبرز الكُتاب اليمنيين في التراث الشعبي اليمني، وأحد الكُتاب المُجدِّين والمُجتهدين في العقود الثلاثة الأخيرة "1990 – 2022".
تعددت وتنوعت مواهبه بين الأبحاث التاريخية والدراسات الاجتماعية والتوثيق وكتابة القصة القصيرة والرواية، والنقد والمقالات السياسية.
التحصيل العلمي:
أخذ تعليمه الأولي ببلدته.
درس الابتدائي بمدينة حجة.
درس الإعدادي والثانوي بالمحروسة صنعاء.
حصل على الثانوية العامة في العام 1984.
حصل على البكالوريوس في العلوم البحرية من الكلية البحرية بالحديدة، "1984 - 1987".
التحق بقسم التاريخ في كلية الآداب، جامعة صنعاء، في العام 1988.
التحق بكلية الآداب، جامعة الحديدة لتحضير رسالة الماجستير في التاريخ، لكن الظروف لم تُساعده على إكمال دراسته.
شارك في العديد من الدورات العلمية التخصُصية في مجالات مختلفة.
السجل الوظيفي:
شغل العديد من المناصب في القوات البحرية في الحديدة وعدن.
شغل العديد من المناصب في الدائرة المالية للقوات المسلحة بوزارة الدفاع اليمنية.
انشغل خلال الفترة "1991 - 1995" بالعمل الحزبي، تفرغ بعدها للعمل البحثي.
الأنشطة الاجتماعية والثقافية:
1 - عضو اتحاد الادباء والكتاب اليمنيين.
2 - عضو مجلس أمناء مؤسسة حجة الثقافية.
الشهائد التقديرية والدروع التكريمية:
حصل على العديد من الشهائد التقديرية والدروع التكريمية من عدة جهات ومؤسسات رسمية وأهلية.
الإنتاج الفكري:
كتب للعديد من الصحف والمواقع الإلكترونية، منها:
صحيفة الثورة، صحيفة الجمهورية، صحيفة 14 أكتوبر، صحيفة النهار، صحيفة 17 يوليو، صحيفة المستقلة، صحيفة الطليعة.
رفد المكتبة اليمنية بأكثر من 20 كتاباً، ما بين مطبوع وتحت الطبع ومخطوط، منها:
1 - تاريخ وأعلام الأشراف آل جحاف العيانيين، مركز عُبادي للدراسات والنشر – صنعاء، 2010.
2 - حجة معالم وأعلام، مكتبة خالد بن الوليد للطباعة والنشر - صنعاء، 2013.
3 - رُؤى وقضايا وطنية، مركز عدن للدراسات والبحوث الاستراتيجية، 2014.
4 - الأدب الشعبي في محافظة حجة، مُؤسسة حجة الثقافية، 2015.
5 - ليلة مُقمرة - مجموعة قصصية، مُؤسسة حجة الثقافية، 2015.
6 - العادات والتقاليد في حجة، مركز عدن للدراسات والبحوث الاستراتيجية، 2015.
7 - صعدة القضية والاعلام، مركز عدن للدراسات والبحوث الاستراتيجية، 2016.
8 - الأسواق الشعبية في اليمن، مُؤسسة حجة الثقافية، 2018.
9 - القرية اليمنية ثقافتها وتقاليدها، مُؤسسة حجة الثقافية، 2021.
10 - التراث الشعبي.
11 - مخطوطة في التعليم.
12 - القادم من الشمال - رواية.
13 - ذكريات وأحداث.
14 - حياة القرية ومجتمعها.
قالوا عنه:
كتب عنه ورثاه العديد من العلماء والأدباء والشعراء والكُتاب.
1 - اتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين:
خسر اليمن برحيل "يحيى محمد جحاف" علماً من أعلامه البارزين الذين من الصعب تعويضُهم في المدى المنظور.
2 - الهيئة العامة للكتاب:
"يحيى محمد جحاف" باحث ومُهتم بالتاريخ والتراث الشفهي، وله إسهاماته في تنشيط الحراك الثقافي الوطني.
3 - وزارة الثقافة:
"يحيى محمد جحاف"، من أهم كُتاب وباحثي التراث الشعبي اليمني.
لقد خسر التراث الشعبي اليمني واحداً من أهم مَن كتب فيه، ورفد مكتبته بعددٍ وافرٍ من العناوين ذات الأهمية، والتي تُمثل مراجعاً هامة لكثير من الباحثين في اليمن والعالم.
4 - عميد الصحافيين اليمنيين "عبدالباري طاهر":
الباحث الأديب متعدد المواهب "يحيى محمد جحاف" من المُبدعين المُجدين والمُجتهدين، شق طريقه بعِصامية قلّ نظيرُها.
رحيل هذا الباحث المؤرخ خسارة أي خسارة؛ فهو إلى جانب ثقافته جم التواضع، وعلى جانب من الخُلُق والاستقامة والزهد والعطاء.
5 - الدكتور "عبدالودود مقشر":
خلّف الكاتب والاديب والمؤرخ الفذ العالم الموسوعي "يحيى بن محمد جحاف"، ذُرية صالحة، وعشرين كِتاباً مطبوعة.
كان مثالاً بحق للاجتهاد الدؤوب، حتى أنه عمل مُقاصة لدخول القسم الذي استهواه، وهو قسم التاريخ بكلية الآداب بجامعة الحديدة، الحديدة التي عشقها، كان قد أكمل ثُلثي المُقاصة وتبقى له الترم الأخير، كل درجاته ممتاز، حلم أن يُكمل الماجستير والدكتوراه، علو الهمة وسمو الروح.
6 - العلامة "عبدالمجيد شرف الدين الكوكباني":
الأديب الكبير والمؤرخ الخبير والسياسي المُفكر والوطني المُخلص "يحيى محمد جحاف"، رفد المكتبة اليمنية بنفائس جليلة مما جادت به قريحته الفكرية بعد أن طرق مواضيعاً بِكراً في السياسة والأدب والتاريخ والعادات والتقاليد، فأصدر كُتباً متنوعة، سدت فراغاً كبيراً في المكتبة اليمنية، وأصبحت مرجعاً مُهماً للباحثين.
سلام الله عليه في العالمين
من نوادر الزمن اخلاقاً ووفاءً
وهمة وبحثاً وصدقاً ومرؤة
وشهامة
ما مات يحيى
مستحيل موت باحث
هو ناطق فيما كتب
وحياته فيها مباحث
كرماً وجودا منطقاً
شمل الحوادث
أكتب هنا التأريخ
والموروث حادث
بل هاهنا الأعلام
للامجاد باعث
أصل المكارم في
ذرى مجد ووارث
7 – "شهاب الدين شرف الدين":
العميد "يحيى محمد جحاف" مثقف، غزير الإنتاج، يأتي بالفوائد والفرائد، باحثٌ عميق في بحثه، وطنيٌ بسجيته، ثائرٌ بطبعه.
8 - الأديب "عادل راجح شلي":
الكاتب والمؤرخ "يحيى محمد جحاف" لسان حجة، ومُؤرخها، وجامع تراثها، وعاداتها، وتقاليدها.
وداعا يا جواب العصور.
ستفتقدك الفترات التاريخية المنسية والمُضيئة.
ستفتقدك حصون وقلاع حجة، وأعلامها، ومعالمها.
لم أعرف أحداً أخلص للمعرفة والتاريخ والأدب مثلك.
ولم أعرف أحداً استطاع أن يُحوّل الأحاديث العابرة الى مشاريع مُضيئة غيرك.
أنت الرجل الذي حوّل بعزمه وقوة ارادته المُحال الى ممكن، وتمكن من تحقيق جُل أحلامه، في زمنٍ لا يُجيد سوى وأد الأحلام، وقتل أصحابها.
العطر الذي فاح من زهر روحك، لازال يعبق في الروابي والوِهاد، وسيظل يعبق ويعبق حتى يعانقه الأزل والأبد.
سلامٌ عليك ما بذرت الحروف، وتبرعمت الكلمات، وأعشبت الجُمل، واستقامت المعاني، واثمرت وطابت كرمة البلاغة والبيان.
وداعا .. يا كرمة التاريخ، ودالية البيان، وكلمة الله الشافية في هذا الزمان.
9 - الشاعر "أحمد حمود الجبري":
هذا الوجود الواسع المُترامي .. ضاقت به نفسي وضاق مقامي
وأرى محافظة السماء حزينة .. لفُراق سيِّدها العظيم السامي
جحاف يا دمع القلوب أهكذا .. تذرُ البلاد .. فكل قلبٍ دامي
أواه يا حُزن السنين وحُرقة ال .. أكباد يا وجع اختلال نظامي
يا كاتب التاريخ في زمن الردى .. الصادق المصدوق في الإعلام
يحيى بن جحاف إليك حروفنا .. وعليك يا ابن الأكرمين سلامي
من كل شبر كل حرف صُغته .. وكتبته في صفحة الأيام
فإلى جنان الخلد يا وطن النُهى .. فجوار ربك منتهى الأحلام
أولاده:
أسامة، محمود، نصر الدين
مراجع ذُكر فيها العلم:
1 - يحيى محمد جحاف، حجة معالم وأعلام، مكتبة خالد للطباعة والنشر - صنعاء، ط أولى، 2013.
2 - يحيى محمد جحاف، الأسواق الشعبية في اليمن، مؤسسة حجة الثقافية، 2018.
3 - موقع مؤسسة حجة الثقافية التنموية.
4 - موقع وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) بصنعاء.
5 - مدونة الأستاذ يحيى محمد جحاف على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك".
الثلاثاء، 17 مايو 2022
الشيخ حسين بن قاسم بن عبدالله بن مهدي المُغنج
الأحد، 15 مايو 2022
الشيخ أحمد بن أحمد بن أحمد الأمين الأهنومي
السبت، 14 مايو 2022
ملك القصيدة التراثية اليمنية الأديب الكبير شاعر الإنسانية والبُسطاء "علي عبدالرحمن جحاف"
فقيه، أديب، شاعر، كاتب، ناقد، مُذيع، برلماني، إداري.
الأديب والشاعر الكبير "علي بن عبدالرحمن بن ناصر بن علي بن عبدالرحمن بن محسن بن هاشم بن عبدالله بن الحسين بن عبدالله بن الحسين بن علي بن إبراهيم بن المهدي بن أحمد بن يحيى بن القاسم بن عليان بن الحسن بن محمد بن الحسين جحاف".
مولده بقرية "الشرف"، من أعمال "بني غشم"، ناحية بني العوام، محافظة "حجة" في العام 1363 هـ، الموافق 1944، ووفاته بصنعاء في يوم الثلاثاء 24 شعبان 1437 هـ، الموافق 31 مايو 2016، وتم مواراة جُثمانه الطاهر بمقبرة "الحشحوش" بالجراف في صبيحة يوم الأربعاء 1 يونيو 2016.
من أعلام اليمن المعاصرين وأحد عمالقة وفحول الشعر الفصيح والشعبي والتهامي والحُميني والغنائي، في النصف الثاني من القرن العشرين والعقد الأول من القرن الواحد والعشرين الميلادي، وأخر الشُعراء الزُهاد والمنسيين، رحل ومعه زمن كثيف من الإبداع، والفُكاهة، وخِفة الظل، والنضال.
التحصيل العلمي:
درس القرآن الكريم وعلومه على يد الأستاذ "علي حزام الشريجة" بـ "الشغادرة"، من أعمال محافظة "حجة".
أخذ علوم الإنشاء، والمخطوطات، واللغة العربية، والمعاني، والبديع، والبيان عن العلامة "أحمد بن هاشم الشهاري" - أحد علماء المدرسة العلمية في مدينة "المحابشة".
واصل تعليمه بالمدرسة العلمية في مدينة "حجة"، على يد العلامة الأديب "محمد بن أحمد المحطوري".
التحق بالمدرسة المتوسطية في مدينة "حجة"، وأخذ عن كوكبة من عُلمائها، منهم:
"العزي المصوعي"، "محمد بن هاشم الشهاري".
سافر بعد قيام ثورة 26 سبتمبر 1962 للدراسة في مدينتي "حلوان" و"طنطا" المصرية، بعد أن أتم المرحلة الإعدادية، ومكث هناك عامين.
السجل الوظيفي:
شغل العديد من الوظائف الحكومية والأدبية، منها:
1 - سكرتير مشروع "سردود" الزراعي بالحديدة، وهو أول عمل له بعد إنهاء دراسته في مصر وعودته الى اليمن.
2 - مُذيع إذاعة صغيرة كانت تُغطي مدينة الحديدة، تتبع مديرية الإعلام بالحديدة.
3 - سكرتير المجلس الوطني بصنعاء، "1969 - 1972".
تم إنشاء هذا المجلس تمهيداً لمجلس الشورى.
4 - عضو مجلس الشورى عن كشر ووشحة، "1970 - 1974".
بعد انتهاء عضويته بالمجلس أصيب بمرض "الأعصاب" فقرر الاستقرار بقرية "القم" في منطقة "العبيسة" من أعمال "حجور"، ناحية "كُشر"، ومكث فيها حتى أوائل تسعينيات القرن العشرين الميلادي، وبعد قيام الوحدة اليمنية في 22 مايو 1990، طاب له المُقام بالمحروسة "صنعاء".
5 - مُؤسس ورئيس تحرير صحيفة "الكشكول" الثقافية، 1992، وهي أول صحيفة أدبية في اليمن.
صدر منها 4 أعداد، ثم توقفت بعد أشهر من صدورها، بسبب سفر رجل الأعمال "أحمد عبدالوهاب الشهاري" إلى خارج اليمن لإكمال دراسته العُليا، وكان والده من أهم الممولين لهذه الصحيفة، وبسفره انقطع التمويل، ناهيك عن إصابة "جحاف" بمرض "القلب".
الأنشطة الاجتماعية والثقافية:
1 - عضو اتحاد الأدباء والكُتاب اليمنيين.
2 - عضو مُؤسس بمُنتدى الإبداع.
الشهائد والدروع التقديرية:
حصل على العديد من الشهائد التقديرية والدروع التكريمية من عدة جهات، منها:
أولاً: الشهائد التقديرية:
1 - وزارة الثقافة اليمنية، 10 سبتمبر 2001، 2002.
2 - المجلس الأعلى لمكافحة الثأر والعُنف، 2002.
ثانياً: الدروع التكريمية:
1 - صنعاء عاصمة للثقافة العربية 2004.
2 - مُؤسسة الإبداع للثقافة والآداب والفنون، يونيو 2015.
3 - مُؤسسة شُركاء المستقبل للتنمية.
المؤتمرات السياسية والعلمية:
شارك في العديد من المؤتمرات والمهرجانات الأدبية، منها:
1 - مؤتمر خمر للسلام، 1965.
شارك فيه بقصيدة عبّر فيها عن إرادة الشعب، وضرورة التفات الساسة إلى قضايا وهموم الشعب، وأصبح ذلك منحى بارز في أدبه وشعره، وهو أول ظهور علني له في الساحة الأدبية.
2 - مهرجان الشعر الشعبي الثاني، جمعية الشُعراء الشعبيين اليمنيين، 29 - 31 مايو 2010.
الإنتاج الفكري:
له العديد من الدواوين الشعرية، منها:
1 - كاذي شُباط، 1989، 2004.
2 - فل نيسان، 2002، 2004.
3 - رياحين آذار، 2002، 2004.
4 - ورود تشرين، 2006.
5 - أريج الياسمين.
6 - أهازيج الجِراح، من أدب المقاومة العربية والإسلامية.
7 - حِكم أمير المؤمنين - نظم.
8 - مُناجاة.
9 - امرأة بلا حجاب مدينة بلا أسوار.
10 - المذهب الزيدي.
كما له ديوان أخر بلا عنوان كما ذكر المؤرخ الراحل "يحيى محمد جحاف".
شارك في العديد من البرامج الإذاعية، منها:
1 - الأدب الشعبي، إذاعة صنعاء.
2 - من وحي الروح الرمضاني، إذاعة صنعاء.
3 - بريد المستمعين، إذاعة صنعاء، مُشارك أساسي منذ سبعينيات القرن العشرين الميلادي.
كتب للعديد من الصحف والمجلات والمواقع المحلية، منها:
1 - صحيفة الثقافية - تعز.
2 - المُلحق الثقافي - صحيفة الثورة.
3 - صحيفة الأمة، التابعة لحزب الحق، كاتب رئيسي فيها منذ تأسيسها نقداً ونثراً ونظماً.
4 - مجلة الحُراس.
5 - مجلة الوطن للمغتربين.
له العديد من القصائد الغنائية والإنشادية، أكثرها شُهرة:
1 - كاذي شُباط.
2 - عليل الهوى/ واطاير امغرب.
3 - يا ريم أرض الشرف.
4 - على جبال الهنا.
5 - صلوا على المصطفى امكامل.
غنّى له العديد من كبار الفنانين اليمنيين، منهم:
1 - الثُلاثي الكوكباني.
2 - أيوب طارش عبسي.
كُتب تحدثت عنه:
تناول العديد من الكُتاب والنُقاد اليمنيين والعرب تجربته الشِعرية، وأجمع الجميع على فرادتها وألقها، وصدرت حوله العديد من الكتب والدراسات والأبحاث لكُتاب وباحثين يمنيين، منها:
1 - "رياحين الفصول، غيابُ الذات وانتشارُ الأريج"، جمع وإعداد الأديب والمؤرخ الدكتور "يحيى محمد جحاف"، نشر دار الإمام زيد بن علي للطباعة والنشر، يوليو 2016.
وهو من القِطع المتوسط، يضم 172 صفحة، حملت بين ثناياها نبذة من السيرة العطرة للراحل "علي عبدالرحمن جحاف"، والتعازي والمرثيات، وكتابات كبار الأدباء والإعلاميين والمُحبين عن هذا العلم الأدبي السامق.
2 - "التقديم والتأخير في شعر علي عبدالرحمن جحاف" دراسة نحوية بلاغية، رسالة ماجستير للباحث "طلال أحمد ناجي محمد"، كلية الآداب، جامعة تعز، 2008.
قالوا عنه:
1 - العلامة "عبدالسلام عباس الوجيه":
الشاعر الكبير والأديب الإنسان "علي عبدالرحمن جحاف" غريد أرض الجنتين، الصادح بالحق، الحامل لهم اليمن والعالم العربي والإسلامي، والحامل لهم الإنسانية جمعاء، بكى على المستضعفين في جنوب أفريقيا وفي أقاصي أميركا اللاتينية، وتألم لآلام الجياع في أفريقيا، وعبّر عن مُعاناة المستضعفين في شتى أنحاء العالم الإسلامي، وحيث ما وُجدت الآلام والأحزان والنكبات تجد قلبه ينبض بالحب والحنان، ويتشظى ألماً وحُرقة وثورة على الطغاة والمستكبرين، لا تكاد تجد قصيدة من قصائده ولا مقطوعة من كتاباته المُتميزة إلا وفيها تعبير عن صرخة مظلوم، وحنين مُغترب، ولهفة ثكلى، وأنين أب مكلوم.
هذا هو الشاعر الإنسان بكل ما تعنيه الإنسانية، لا يعرف قدره ومكانته وعلوه وسموه إلا من قرأ أدبه وشعره، ولا يعرف صفاته الأخلاقية ورقته وبشاشته ودماثة أخلاقه وحنانه وعطفه ونبله وشهامته وصدقه ووفاءه ونزاهته وعفته إلا من صحبه وعايشه واقترب منه.
وهو شاعر مُبدع، يتجلّى إبداعه في روائع القصائد الحُمينية التي كتبها، وأصبحت مُنتشرة تتغنّى بها الشِفاه، ويطرب لها العامَّة والخاصَّة في اليمن.
تجد في شِعره الأصالة، والصدق، وعُمق التجربة، ونقاء الفكر، وصفاء العاطفة، وحرارة الانفعال، ورِقة المشاعر، وشفافية التصور والخيال.
2 - الدكتور "عبدالولي الشميري":
شاعر اليمن الكبير الأستاذ "علي عبدالرحمن جحاف" كان شاعراً وطنياً غيوراً، وعملاقاً من عمالقة الشعر الوطني الاجتماعي الذي يتقاطر عُذوبة ورقة، لامس به أفئدة اليمنيين وعواطفهم، وحرّك مشاعر المغتربين منهم، وربطهم بوطنهم وبتفاصيله الباعثة على الحنين، والمُهيجة لمشاعر لقاء الأحبة.
3 - العلامة "عبدالمجيد عبدالمجيد شرف الدين":
"علي عبدالرحمن جحاف" شاعر إنساني النزعة، إسلامي التوجه، عاش لوطنه وللمُستضعفين في الأرض، يعيش آلامهم وأحلامهم، ويتوجع لأنين كل مظلوم، يقف مع قضايا أمته في فلسطين ولبنان وفي كل مكان، يعشق الحرية والجمال.
عاش قِيثارةً للزمن، ومعزُوفةً راقيةً للإنسانية، ونغم ثائر لكل مُستضعف ويتيم ومظلوم، بأفق إنساني ينشُد الخير والسلام والسعادة للجميع.
4 - العلامة "عبدالله محمد النعمي":
عميد الشعر وروح الأدب الأستاذ الكبير "علي عبدالرحمن جحاف" من الأدباء القلائل الذين استطاعوا أن يصلوا بأدبهم وشعرهم إلى كل بيت، وأصبحت قصائده ترانيم يتغنّى بها الصِغار والكِبار، الذكور والإناث، المزارعون والفلاحون، في المدائن والأرياف.
5 - الدكتور "يحيى لطف العبالي":
رغم أن "علي عبدالرحمن جحاف" شاعر "مِضياع"، كما صرّح بذلك للإعلامية المُتألقة "بشرى الغيلي"، ..، إلا أنه ترك لنا بُستان زاهر بدواوينه الشعرية، والتي يُجمع أهل الأدب والثقافة في اليمن أنها من نفائس اليمن الأدبية.
ورغم انبهارنا بعالم الإعلاميات والفضاء المفتوح الذي غيّر لدينا كثير من المفاهيم، إلا أنه وضّف ذلك الافتراضي بمشاعر إنسانية راقية تخطِف الحدود الجغرافية.
وأسس لمشروع ثقافي يمني أظهره من العدم مع زملائه - صحيفة "الكشكول"، ومع أن المشروع توقف إلا أن فكرته قابلة للحياة والاستمرار، كما أن مشاريعه الأخرى "الغنائيات، الأناشيد والموشحات، الإنسانيات" قابلة أيضاً للحياة والاستمرار.
6 - الدكتور "محمد الشدادي":
"علي عبدالرحمن جحاف" أحد عمالقة الشعر والأدب بطريقته، ببساطته ومُحاكاته أبناء تهامة، وزبيد، وتعز، ولحج، ووادي دوعن، ليُمثِّل بذلك عُصارة وطن صاغته أنامله وأهداب قلبه.
7 - الدكتورة "ابتسام المتوكل":
اشتغل الشاعر الراحل "علي عبدالرحمن جحاف" على المُهمل والمنسي والأصيل في قصائد ذات مُعجم شعري وإنساني يمزج المحلي والإنساني ويتخذ من الخاص بُراقه الذي يعرج به إلى سماوات العالم بأسره.
8 - الأديب "محمد يحيى المنصور":
الشاعر الكبير "علي عبدالرحمن جحاف" كان مِثالاً للمُثقف والمُبدع المُنحاز دائماً للإنسان والوطن، وقِيم الحُب والخير والجمال، ورفض الظلم والطغيان أينما كان.
كان مثالاً للإنسان في أنقى صورة، بساطة، وعمق، ورُوح جبّارة، غالبت الأدواء والعلل التي تنهش ذلك الجسد الصغير.
9 - الأديب "عبدالرحمن مراد":
"علي عبدالرحمن جحاف" قامة إبداعية كبيرة، كان لها أثر واضح في المسار الثقافي والأدبي اليمني، وهو من جيل الرواد، جيل التغيير الثوري، وحملة مشاعل الحرية، كما كانت له أدوار محمودة في التاريخ الحركي للثورة اليمنية، وله مواقف شِعرية من كل القضايا التي واكبت المسار الثوري، إلا أن جُل النصوص الإبداعية لم تُنشر.
10 - الأديب "عبدالحفيظ بن حسن الخزان":
عُرف الشاعر الكبير "علي عبدالرحمن جحاف" بشعر المطبوع المتجذر في أعماق القضية والإنسان والجمال، حيث امتلك لغة البيان وثقافته ورسالته فكان ذلك إضافة إلى مواهبه الإنسانية واستعداده الوجداني الأصيل.
رحيله رحيل جودة الشعر الإنساني في أبعاده، رحيل قامة أخلاقية نضالية، رحيل ضمير من ضمائر الصدق الفني والوطني والإبداعي.
11 - الأديب المؤرخ "يحيى محمد جحاف":
من منا لا يعرف الشاعر الكبير "علي عبدالرحمن جحاف"، وما قدّمه في الساحة الأدبية.
كان له بصمته البارزة في تطوير الأغنية اليمنية خاصة مع الفنان الكبير "أيوب طارش"، كما كان له دوره في الحفاظ على الشعر الحُميني والتهامي الذي يكاد أن ينقرض في اليمن، أبرزها "طائر امغرب".
12 - الأستاذ "عبدالله محمد جحاف":
الشاعر "علي عبدالرحمن جحاف" حالة خاصة قد لا تتكرر في واقعنا، لأنه جمع بين الزهد والتقوى، والبساطة والتواضع، والخُلق الرفيع، وعاش عيشة البسطاء.
لقد علمتنا أيها الإنسان الإنسان، والأديب الأديب أن الفكر أهم من المال، وأن المعرفة أزلية البقاء والاستمرار.
13 - الأديب "فارس العليي":
الأديب الكبير "علي عبدالرحمن جحاف" كـ "الفراش"، احترق في الضوء، لأنه عشق الفجر، وفجّر الثورة، فسالت منه الأغاني، وتدثّر الحُمينيات لحناً شفافاً كروحه المُحلِّقة.
14 - الأديب "فارس عبدالله أبو بارعة":
"علي عبدالرحمن جحاف" آية من آيات القصيدة في عصرنا، يختصر الواقع في قصيدة، ويُتقن اختراق المشاعر لدى المجتمع بكلماته الشِعرية الجميلة التي يفهمُها الجميع بمختلف مستوياتهم الثقافية، ويختصر الكلمات في كلمات تُجبر المُتلقي يُصغي لها، ويستمتع بما فيها من جمال.
15 - الإعلامية والأديبة "بشرى عبدالرحمن الغيلي":
"علي عبدالرحمن جحاف" هو الشاعر الذي أحرق في الشعر أفكاره وأهدابه، وعاش فيه بإحساسه وأعصابه، والشعر بالنسبة له معركته الكُبرى، التي يُدير كل العوالم من شرفات مِحرابه.
16 - الرئيس اليمني الأسبق "علي عبدالله صالح":
لقد كان الشاعر والمثقف والمُبدع الأستاذ المرحوم "علي عبدالرحمن جحاف" محل فخر واعتزاز كل اليمنيين الأحرار، ومحل تقدير أقرانه من الأدباء والشعراء والكُتاب اليمنيين والعرب، وكان عُنصراً فاعلاً ونشطاً في المُعترك الشوروي الديمقراطي من خلال عمله في البرلمان منذ وقت مبكر.
لقد خسر الوطن برحيله علماً وطنياً بارزاً في مجال الإبداع والتميُّز، وآخر عمالقة اليمن من جيله الذين أثروا الحياة الأدبية في اليمن، وأحد المُبدعين المُبرزين الأوفياء المُخلصين لوطنهم ولقضاياه العادلة، ومُدافعاً قوياً عن الحق بصدق مشاعره وأحاسيسه، والتعبير عنها شِعراً ونثراً.
17 - الشيخ "ياسر العواضي" - أمين عام مساعد سابق لحزب المؤتمر الشعبي العام:
لعب الشاعر الكبير "علي عبدالرحمن جحاف" دوراً كبيراً في تعزيز حالة التعايش والاندماج الوطني، فأصبحت قصائده المُغنّاة، مأثُور يومي، تجري على ألسنة الناس في مُدن وأرياف اليمن، وفي سهوله وجباله، ومحفورةً في الذاكرة الجمعية، وفي وجدان الشعب اليمني.
ومن موقعه كمُثقف وشاعر مُرهف شكّل صوته الشِعري جِسراً ثقافياً مُمتداً بين مكونات ومناطق ومدن اليمن، كما أسهم بفعالية خلال مراحل النضال التي خاضها اليمنيون في سبيل الحرية والمساواة والعدالة والعيش الكريم.
18 - وزارة الثقافة:
الشاعر والأديب الكبير "علي عبدالرحمن جحاف"، قضى جُل عُمره مُمسكاً بصُولجان القصيدة، ذائداً عن قيم الحق والخير والجمال تحت لواء الوطن والحرية.
وكان في مختلف المراحل التي مر بها الوطن مُنافحاً عن اليمن الأرض والإنسان ضد الطغاة والمستبدين، مُصطفّاً مع البُسطاء والفلاحين، مُعبراً عن أحلامهم وأفراحهم، مُتغنياً بتفاصيل حياتهم حتى صار جُزءاً من أغانيهم وترانيمهم.
19 - الحزب الاشتراكي اليمني:
جسّد شاعر اليمن الكبير "علي عبدالرحمن جحاف" في مسيرته الشِعرية والنضالية تطلُعات الجماهير اليمنية في الحرية والانعتاق من العبودية والاستبداد والطُغيان والاستقلال والاستعمار.
وهو أحد أكبر المُرفدين للمكتبة اليمنية بمؤلفاته الشعرية والأدبية التي استلهمت مُعاناة الناس، وحُبهم للحياة الحرة الكريمة، وللأرض، والزراعة.
عاش حياته مُعبراً عن الضمير الوطني، وعن وجدان العُمال والفلاحين والمُثقفين والأُدباء والشُعراء وكافة المُبدعين من شُعراء وكُتاب وأُدباء، وعلى كافة الأصعدة الإبداعية في المجتمع.
20 - الأديب "محمد أحمد الشميري":
رحل شاعر الكاذي والفل والرياحين في ظرف تُحاصِرنا فيه جِراح الوطن المذبوح.
رحل شاعر الفُصحى باقتدار، وشاعر اللهجات بتمكُن، بعد عُمرٍ حافلٍ بالعمل والإبداع والنضال المتواصل، عبر الكلمة والقصيدة، في خندق الثورة والجمهورية والوحدة مُتفاعلاً مع قضايا الأمة.
لكنه سيبقى "طائر امغرب"، يُغرد فيُطرب الآذان، ويبقى "كاذي شُباط" يفوح في معراج القصيدة كُلما تربّع ذِكره الجميل على صُدورنا، كل حرف قصيدة وكل قصيدة مملكة كُبرى من الإبداع الكبير الذي يُسيطر على خطِ سيرِ الوجدان والمشاعر، ويبقى الشعر وكل الشعر تِلميذاً لدى ملك القصيدة "علي عبدالرحمن جحاف".
وداعاً سيد الأحرف البسيطة، المُنسكبة كغيمات نيسان على ظمأ الخلجات، المُضمَّخةِ بالطين والحب والعطر.
نودع برحيلك شاعرَنا القدير حرفاً نابضاً، وقِيماً سامية، ومعاني عظيمة.
ليرقد جسدك الطاهر بسلام، وتحيا روحك النقية بسلام.
أولاده:
زيد، محمد
مراجع ذُكر فيها العلم:
1 - علي عبدالرحمن جحاف، كاذي شباط، مكتبة صنعاء الحديثة، الطبعة الأولى، 1989، ص 355 - 357.
2 - المؤرخ الدكتور يحيى محمد جحاف، حجة معالم وأعلام، مكتبة خالد بن الوليد للطباعة والنشر - صنعاء، الطبعة الأولى، 2013، ص 355 - 357.
3 - رياحين الفصول، "غيابُ الذات وانتشارُ الأريج"، جمع وإعداد الأديب والمؤرخ الدكتور يحيى محمد جحاف، دار الإمام زيد بن علي للطباعة والنشر، الطبعة الأولى، يوليو 2016.
4 - مدونة الشاعر "علي عبدالرحمن جحاف" على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، ومُحرك البحث الدولي "قوقل".
5 - موسوعة شعر الغناء اليمني في القرن العشرين، الجزء الخامس، الطبعة الثانية 2007، ص 233.
الخميس، 12 مايو 2022
الدكتور علي بن حسين بن علي بن حسين راجح القُدمي
أكاديمي، أستاذ جامعي، تربوي، إداري، باحث.
مولده في مدينة شمسان من أعمال مديرية المحابشة، محافظة حجة، في يوم الإثنين 8 رجب 1380 هـ، الموافق 26 ديسمبر 1960.
التحصيل العلمي:
تلقى جانباً من تعليمه الابتدائي في مديرية المحابشة، وواصل دراسته الابتدائية في مدرستي "دار الأيتام" و"الشهيد اللُقية" ومعهد "مُعين" بالمحروسة صنعاء، 1976.
حصل على الشهادة الإعدادية من مدرسة "جمال عبدالناصر" بصنعاء، 1979.
حصل على الثانوية العامة من مدرسة "الكويت" بصنعاء، 1982.
حصل على درجة البكالوريوس في مجال التربية من كلية التربية، جامعة صنعاء، 1986/ 1987.
حصل على درجة الماجستير في مجال فلسفة التربية - مناهج وطرق التدريس، من كلية التربية، جامعة بغداد العراقية، 1993.
حصل على درجة الدكتوراه في مجال فلسفة التربية - مناهج وطرق التدريس، من كلية التربية، جامعة بغداد العراقية، 1998.
حصل على التفرغ العلمي بكلية التربية، جامعة أسيوط المصرية، 2007.
حصل على التفرغ العلمي بكلية التربية، جامعة دمشق السورية، 2008.
شارك في العديد من الدورات التدريبية المحلية والعربية في مجالات متنوعة، منها:
1 - القيادة الوسطى، الأردن، 1988.
2 - التربية السُكانية، صنعاء، 1988.
3 - دورة تنظيمية، معهد الميثاق، صنعاء، 1988.
4 - علم النفس الاجتماعي، العراق، 1994.
5 - تطوير التعليم العالي في اليمن، كلية التربية، جامعة صنعاء، 1 - 8 يوليو 2008.
السجل الوظيفي:
شغل العديد من المناصب التربوية والإدارية والأكاديمية والثقافية، منها:
1 - كاتب بوزارة التربية والتعليم، 1976.
2 - سكرتير مكتب وكيل وزارة التربية والتعليم، 1979.
3 - سكرتير مكتب وزير التربية والتعليم، 1979.
4 - مدير إدارة مكتب وزير التربية والتعليم، "1979 - 1982".
5 - أُستاذ التاريخ بمدرسة "الكويت"، صنعاء، "1987 - 1990".
6 - مدير إدارة المشاريع والقروض بمشروع دعم وزارة التربية والتعليم التابع لمنظمة "اليونيسكو"، "1987 - 1988".
7 - مدير إدارة الاتفاقيات وشؤون المنظمات الدولية بوزارة التربية والتعليم، "1988 - 1990".
8 - أستاذ مساعد بكلية التربية، مدينة حجة، 2000.
9 - رئيس قسم العلوم التربوية والنفسية بكلية التربية في مدينة حجة، "2001 - 2007".
10 - أستاذ زائر بمعهد الدراسات التربوية، جامعة القاهرة المصرية، "2008 - 2010".
11 - أستاذ المناهج وطرق التدريس المساعد بكلية التربية والعلوم التطبيقية، جامعة حجة.
12 - أستاذ علم النفس وتطبيقاته التربوية ومهارات البحث العلمي وطرائق التدريس وتقنياتها بكلية الآداب والعلوم الإنسانية، جامعة الأندلس للعلوم والتقنية، 2014.
13 - مُدرس جامعي لعدة مساقات علمية، منها: تقنيات التعليم، تصميم التعليم، أساليب التدريس التخصُصية، أساسيات وأساليب البحث التربوي "نظري، ميداني"، المناهج وتحليلها، التربية البيئية، القياس والتقويم، نظام التعليم في اليمن، تاريخ اليمن القديم والمعاصر.
مثّل اليمن في العديد من لجان التبادل الثقافي والعلمي مع العديد من الدول الشقيقة والصديقة، منها:
1 - اللجنة "اليمنية - الأردنية" العليا، برئاسة رئيس الوزراء اليمني حينها "عبدالعزيز عبدالغني" ونظيره الأردني الشريف "زيد بن شاكر".
2 - اللجنة "اليمنية - الروسية"، صنعاء.
3 - اللجنة "اليمنية - التشيكية"، صنعاء.
4 - اللجنة "اليمنية - السودانية"، صنعاء.
5 - اللجنة "اليمنية - السورية"، صنعاء.
6 - اللجنة "اليمنية - الباكستانية"، صنعاء.
7 - اللجنة "اليمنية - البلغارية"، صنعاء.
8 - اللجنة "اليمنية - المجرية"، صنعاء.
شارك في عملية الترشيح لعضوية مجلس الشورى بشمال اليمن في انتخابات العام 1988 عن الدائرة 276، وحصل على مرتبة مُتقدمة، لكن لم يحالفُه الحظ للفوز بالمقعد.
النشاط الاجتماعي والثقافي:
1 - رئيس لجنة الرقابة والتفتيش بجمعية "قٌدم بن قادم" الاجتماعية الخيرية.
2 - رئيس العديد من لجان الانتخابات والاستفتاء على الدستور قبل الوحدة وبعدها.
3 - رئيس عدة لجان علمية داخل كلية التربية في مدينة حجة.
4 - عضو اتحاد التربويين العرب، بغداد، 1998.
5 - عضو الجمعية المصرية للمناهج وطُرق التدريس، جامعة عين شمس المصرية، 2006.
6 - عضو نقابة هيئة التدريس بجامعتي صنعاء وعدن وفرع كلية التربية في حجة.
7 - عضو اللجنة العلمية التربوية بمحافظة حجة - فرع معهد الميثاق للدراسات والبحوث، 2007.
8 - عضو جمعية المؤرخين اليمنيين.
9 - عضو جمعية الباحثين اليمنيين.
10 - عضو الجمعية الجغرافية بمحافظة حجة.
11 - عضو الجمعية الأهلية الخيرية بمدينة حجة.
12 - عضو نادي فلسطين بصنعاء.
13 - عضو نادي شعب صنعاء الرياضي والثقافي.
14 - عضو هيئة الرقابة في جمعية الإسكان بجامعة صنعاء، 2007.
15 - عضو الجمعية العربية لتكنولوجيا التربية، القاهرة، 2008.
16 - عضو الجمعية التربوية للدراسات الاجتماعية، كلية التربية، جامعة عين شمس المصرية، 2009.
17 - عضو اللجنة التحضيرية لإنشاء اتحاد التربويين العرب في القاهرة، يوليو 2009.
المشاركات العلمية:
شارك في العديد من الورش والمؤتمرات والندوات والمُلتقيات العلمية المحلية والعربية، منها:
1 - المؤتمر التربوي الأول، صنعاء، 2000.
2 - المؤتمر الثامن عشر للجمعية المصرية للمناهج وطرق التدريس، جامعة عين شمس المصرية، يوليو 2006.
3 - تصميم المُقررات الدراسية "أساسيات البحث التربوي"، للدبلوم العالي لمدراء المدارس، قطاع التدريب والتأهيل، وزارة التربية والتعليم، مشروع "g.t.z"، صنعاء، أكتوبر 2007.
4 - تصميم المُقررات الدراسية "أسس المناهج وتحليلها" للدبلوم العالي للإشراف التربوي، قطاع التدريب والتأهيل، وزارة التربية والتعليم، مشروع "g.t.z"، صنعاء، ديسمبر 2007.
5 - المؤتمر العلمي العشرون "مناهج التعليم والهوية الثقافية"، دار الضيافة، جامعة عين شمس، مصر، 30 - 31 يوليو 2008.
شارك فيه بورقة عمل عن "الأسس المنهجية لإثراء القيم السلوكية".
6 - المؤتمر العلمي الرابع "تكنولوجيا التربية وتعليم الطفل العربي"، الجمعية العربية لتكنولوجيا التربية بالتعاون مع معهد الدراسات التربوية، مركز المؤتمرات بجامعة القاهرة المصرية، 13 - 14 أغسطس 2008.
شارك فيه بورقة عمل عن "الإنجاز العلمي في الدراسات الاجتماعية لدى تلامذة المرحلة الأساسية في أمانة العاصمة صنعاء".
7 - فعاليات قافلة تكنولوجيا التعليم "ملامح خريطة البحث العلمي في مجال تكنولوجيا التعليم"، المنتدى العلمي الأول: "الكتاب الإلكتروني ومستقبل الطفل العربي"، مركز المؤتمرات، جامعة القاهرة، 11 أبريل 2009.
8 - المؤتمر العلمي السابع "التعليم في مطلع الألفية الثالثة - الجودة، الإتاحة، التعليم مدى الحياة"، معهد الدراسات التربوية، جامعة القاهرة المصرية، 15 - 16 يوليو 2009.
9 - المؤتمر العلمي الثاني "حقوق الإنسان ومناهج الدراسات الاجتماعية"، الجمعية التربوية للدراسات، جامعة عين شمس المصرية، 26 - 27 يوليو 2009.
10 - المؤتمر الحادي والعشرون "تطوير المناهج الدراسية بين الأصالة والمعاصرة"، الجمعية المصرية للمناهج وطرق التدريس، دار الضيافة، جامعة عين شمس، 28 - 29 يوليو 2009.
11 - المؤتمر العلمي الخامس "التدريب الإلكتروني وتنمية الموارد البشري"، الجمعية العربية لتكنولوجيا التربية بالتعاون مع كلية التربية بالإسماعيلية، جامعة قناة السويس، 12 - 13 أغسطس 2009.
12 - إعداد أُطر مخرجات التعليم لبرنامج علوم الحاسوب بجامعة حجة، 25 - 26 يوليو 2012.
13 – مشروع الفيدرالية بين الواقع والطموح .. إقليم تهامة نموذجاً، المركز الثقافي في الحديدة، 27 – 29 مايو 2014.
الإنتاج الفكري:
له العديد من الكتب والأبحاث والدراسات، وكتب للعديد من المجلات والدوريات العلمية المصرية واليمنية، منها:
1 - الكفايات التدريسية اللازمة لمُدرسي التاريخ في المرحلة الثانوية في اليمن، رسالة ماجستير، 1993.
2 - تقويم أداء مُدرِّسي التاريخ في المرحلة الثانوية في ضوء الكفايات التدريسية وبناء برنامج لتنميتها، رسالة دكتوراه، 1998.
3 - الفكر التربوي عند ابن جُماعة، بحث، مجلة التربية.
4 - تضمين المفاهيم البيئية في المناهج الدراسية، بحث، مجلة التربية.
5 - فعالية التعليم المُصغر على إكساب الطلبة المعلمين للكفاءات التدريسية، مجلة الجمعية المصرية للمناهج، القاهرة، 2006.
6 - مؤشرات معايير الجودة في الجامعات اليمنية، جامعة موسكو، 2007.
7 - أثر الاستقصاء الموجه في التحصيل العلمي لدى طلبة كلية التربية والعلوم التطبيقية في حجة، جامعة صنعاء، مادة التربية البيئية، 2007.
8 - الأسس المنهجية لإثراء القيم السلوكية، مجلة الجمعية المصرية للمناهج، يوليو 2008.
9 - المخاوف لدى الطلبة المُعلمين في كلية التربية والعلوم التطبيقية بمدينة حجة وعلاقتها بانهزامية الذات، مجلة الجمعية المصرية للمناهج وطرق التدريس، أغسطس 2008.
10 - الإنجاز العلمي في الدراسات الاجتماعية لدى تلامذة المرحلة الأساسية في أمانة العاصمة صنعاء، مجلة تكنولوجيا التربية المصرية، مايو 2009.
11 - الاتصال المعرفي عند ابن خلدون، مجلة الجمعية التربوية المصرية للدراسات الاجتماعية، مايو 2009.
12 - الكفايات التدريسية اللازمة لمُدرسي التاريخ في المرحلة الثانوية في اليمن، مجلة التربية.
13 - مدى تضمن قيم الانتماء في كتب التربية الوطنية في اليمن والسعودية في مرحلة التعليم الأساسي، دراسة تحليلية.
14 - مدى امتلاك مُعلمات الدراسات الاجتماعية في المدارس الأهلية في أمانة العاصمة لكفايات التصميم للتدريس وفق معايير الجودة الشاملة.
15 - أساليب تدريس الدراسات الاجتماعية - أُسسها، أهدافها، تطبيقاتها.
16 - أساسيات البحث التربوي المعاصر.
17 - نظريات الاتصال عند ابن خلدون.
تحدثوا عنه:
أشارت إليه العديد من الدراسات والأبحاث والرسائل الأكاديمية، لباحثين وأكاديميين يمنيين، منها:
1 - ملخصات بحوث الدكتوراه للطلبة اليمنيين - خريجي الجامعات العراقية، "1990 - 2000".
2 - بدر الأغبري، نظام التعليم في اليمن، 2003، ص 218.
3 - الدكتور عبدالملك الدناني، صنعاء عاصمة الثقافة العربية، 2004، ص 50 - 149.
4 - إصدارات جامعة صنعاء، 2005.
5 - موسوعة مؤسسة الإبداع، 2006.
أولاده:
د. يسرى - صيدلة، آلاء - ترجمة لغة المانية، محمد - تقنية المعلومات، أحمد، علاء.