Translate

السبت، 5 أكتوبر 2019

اليمن ازمات لا تنتهي

بقلم زيد يحيى المحبشي
* وزير للكهرباء والكهرباء تجاري
وزير للمياه والماء وايتات والفواتير تأتي شهريا بلا خجل
وزير للنفط والوزاره بتشتري من التجار
وزير للرياضة والدوري موقف
وزير للتجارة ولايوجد ضابطي للتجار
وزير للعدل والظلم حدث ولاحرج
وزير للنقل ومطار صنعاء مغلق
‏‎وزير للخارجية ومابش معهم ولا سفير
وزير للمالية  ومابش نفط نبيع
وزير للسياحة وقد اليمنيين بيهاجروا
وزير للمغتربين وقد المغتربين غربوا
وزير للخدمة المدنية ومابش وظائف وعاد يعلنوا كل سنة وبكل وقاحة عن تجديد القيد الوظيفي
وزير للتعليم العالي ومابش سفر ولا منح خارحية
وخاتمة الاثافي تعيين محافظين لمحافظات خارج سيطرتهم وعاد معهم حكومة من 44 ولي لم تقدم للناس شيئ منذ تشكيلها وكتائب من المستشارين لم يقدموا استشارة واحدة منذ تعيينهم
وووو
هذا ومابش موارد والبلاد في حرب وحصار
 هيا وكيف النهاية
* السلة البطاط بعشرة ألف والكيلو ب 500 ريال يمني لا غير .. ارتفاع جنوني في الاسعار يستدعي
أولا: عدم تصديق الإشاعات المغرضة والحقودة التي يروج لها المرجفين في الأرض بأن البطاط قاتله الله قوت الفقراء والمساكين وهو ادعاء غير صحيح ومردود عليه ..
وثانيا: تأكيد هذا الارتفاع الجنوني لسعره بأنه أحد الأدوات القذرة التي تعمل لصالح الأعداء ..
وهذا يستوجب من كل الأحرار والشرفاء مقاطعته وتركه يعفن لدى باعته: وهذا اقل ما يجب اتخاذه لحماية الاقتصاد الوطني والبلاد من الاعداء وتصفيتها من العملاء الذين يسعون لاثارة الضجيج والبلبلة وتعكير الصفو العام وفي مقدمتهم البطاط .. والتوجه لاستخدام اوراق الحلص/ الحدق كبديل وطني خالي من شوائب العمالة والارتزاق

أزمة الغاز في صنعاء

بقلم زيد يحيى المحبشي
بحثنا عن دبة غاز دون فائدة ..
العاقل قال السبب الشركة والشركة قالت السبب دولة الأنصار ودولة الأنصار  قالت السبب حكومة العدوان وحكومة العدوان قالت السبب الحجة السعيدة وعليها منذ خمس سنوات وغريمنا من يحكمنا وما عدا ذلك لا يعنينا
تحمل الناس قطع المرتبات وغرقوا في بحر الديون؛ فقالوا: الصبر زين نحن في حرب وحصار ..
 تحملنا غلاء الأسعار؛ وقلنا: الله بيفرجها ..
تحملنا قرف وجود دولة لم تمارس أيا من وظائف الدولة منذ نكبتنا بها ولم تقدم أي خدمة لمواطنيها؛ وقلنا: عوينهم مشغولين بتقاسم المناصب والمكاسب والترفيه عن المسعورين الجدد ..
تحمل الناس الاقصاء والتهميش من وظائفهم؛ وقالوا: ما نعمل غوجانية وأح لا داخل ..
لكن ان يدوخ الناس السبع دوخات كل يوم بحثا عن دبة غاز؛ فهذا شيئ لا يرضاه الله ولا رسوله وخصوصا سكان العاصمة لانعدام البدائل ..
طيب وقد بلغ بكم العجز حد الغثاثة عن توفير الغاز المنزلي؛ اسعفوا الناس بحطب وكراتين ومواقد على الحساب
فو الله ان الناس قد وصل بهم الضيق والضنك والكبد حد الانفجار
 وحسبنا الله ونعم الوكيل