Translate

الثلاثاء، 31 ديسمبر 2019

أكاذيب لا زالت تروج في اليمن دون خجل

بقلم زيد يحيى المحبشي
- محاربة ايران في اليمن التي لا وجود لها باليمن
- اعادة شرعية هادي المنتهية بإباحة الدم اليمني والسيادة الوطنية
- اقامة دولة الجنوب الحلم الساقط بسقوط المتاجرين بقضية الجنوب
- اسقاط انصار الله الجرع ومحاربتهم الفساد وتخفيفهم العبئ عن الضعفاء والمساكين والمطحونيين واقامة سنن العدل
- تسليم الحديدة للأمم المتحدة من أجل الحفاظ على السيادة الوطنية المدنسة بتواجد قوات حفظ السلام الأممية
- شن عاصفة الحزم من أجل اعادة الأمل لليمن
- مجيء السعودية والامارات من أجل انقاذ اليمن من الحوثي اليمني وليس من أجل احتلال اليمن
- مشاركة السودان في عاصفة الحزم من اجل الدفاع عن الحرمين الشريفين
- الرؤية الوطنية لبناء الدولة اليمنية الحديثة
- الدولة الاتحادية للحفاظ على وحدة الاراضي اليمنية
- منع تداول العملة الجديدة وسحب العملة القديمة من اجل منع تدهور العملة اللاتينية
- وأكبر كذبة تبرير اطراف الصراع المحلي أفاعيلهم بحق اليمن واليمنيين من أجل تحرير اليمن وانقاذ اليمنيين
.. وتستمر المسرحية ويستمر العرض وللقصة بقية

تغاريد حرة يكتبها زيد المحبشي


* ابحثوا عن حب رسول الله في بطون الجياع، يا من تدعون حب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
الرسول رحمة وقدوة حسنة وما يريده تمثل اخلاقه وأقواله وأفعاله وتعاليمه وليس التفاخر بالمهرجانات  والبهارج الدنيوية الزائفة والزينة والرنج والفعاليات والاستعراضات السياسبة
* معلومة غير مهمة:
رئاسة الحكومة في العراق للشيعة ورئاسة الجمهورية للأكراد ورئاسة البرلمان للسنة بموجب تخريجة بريمر
وفي لبنان رئاسة الجمهورية للمسيحيين ورئاسة الحكومة للسنة ورئاسة البرلمان للشيعة بموجب تخريجة الطائف
في العراق أكثر من اربع قوميات وثلاث ديانات الى جانب اليزيدية؛ وفي لبنان أكثر من 18 قومية وديانة؛ كل شيء في العراق ولبنان موزع بالنسب الطائفية من مدير الإدارة الى رئيس الدولة .. وهو ما يجعل المطالبة بإنشاء انظمة مدنية لا طائفية فيهما اكثر استحالة من مطالبة الجليلة بنت مرة الزير سالم اتيانها بلبن السباع
الله يحقن دماء العراقيين واللبنانيين ويجعل لهم مخرجا جميلا
* علاج الفساد المالي والاداري إن كانوا صادقين، يحتاج الى إجراء بسيط جدا لكنه ممنوع من الصرف لأسباب يعلمها الله ورسوله والراسخون في العلم، هو تفعيل آلية التدوير الجبهاتي للمسؤولين في الدولة بمختلف مستوياتهم والمشرفين الإداريين العائثين في مؤسسات الدولة خارج النظام والقانون بمختلف مراتبهم .. يجروهم الجبهات شهر كل أربعة أشهر زكاة وطهور وتربية روحية .. وما عدا هذا مجرد بيع للوهم وضحك على الدقون كالعادة
* يا رب
ضاقت مساحة الأمل
وتعددت الأحزان والأوجاع
واتسعت المعاناة والمقابر والسجون
واصبحت حياة اليمنيين كلها بؤس وشقاء وتعاسة
فانظر الينا بعين رحمتك واكفنا شر حكامنا وارفع عنا غضب جيراننا من بدو الجزيرة ودهاقنة الاقليم وكن لنا ولا تكن علينا وعجل لنا بالفرج القريب فقد ضاقت بنا المسالك وأودت بنا الى المهالك وليس لها من دونك كاشفة يا أرحم الراحمين
* بالمختصر المفيد
عندما تغيب الدولة وتتوقف عن ممارسة وظائفها، تنتعش المنظمات وينتشر التبشير .. وعندما تكون الدولة حاضرة بكل مؤسساتها وممارسة لكل وظائفها وقائمة بكل واجباتها تجاه مواطنيها تتلاشى المنظمات وتختفي جماعات التبشير
فمن الملام فيما نحن فيه: الدولة أم المنظمات؟؟
* س: ما الذي دفعهم لجمع العملة؟
ج: من أجل يعملوا صفقة تبادل اسرى للمحصول تحت اشراف النحس الدولي
س: ما علاقة الوطن بجمع العملية؟
ج: لا علاقة للوطن ولا للوطنية ولا للجغرافيا ولا للتاريخ بكل ما يجري من عبث
* ‏ما الفرق بين الحمار والمستحمر؟
الحمار خلقه ربنا
والمستحمر اجتهاد بشري والاستحمار سبب كل البلاوي النازلة على نفوخ الأمة

المحامي حزام بن محمد بن مصلح بن مقبل المحبشي


سياسي، كاتب، حقوقي، محامي، قيادي ناصري.


مولده بقرية المجهل بعنس ذمار في العام 1963.


حاصل على ليسانس شريعة وقانون من جامعة صنعاء.


له العديد من الدراسات والأبحاث في مجال الفكر القانوني والاستراتيجي نشر بعضها بصحيفة الوحدوي وصحيفة الوحدة.


وبيت المحبشي الساكنين في قرية "المَجهل" من قرى "سائلة زُبّيد" بمديرية عنس وأعمال محافظة ذمار، هم بحسب روايته كما ينقل عنه المؤرخ "إبراهيم المقحفي" في موسوعة "الألقاب اليمنية"، من أبناء "أبو صالح" الملقب ب "الجذعي"، وهذا انتقل من حضرموت قبل نحو 300 سنة، وهناك من رأى أنهم من قوم "صالح" ورأي أخر يعتقد أنهم "علويون".

ويعتقد البعض أن ثمّة رابطة تجمعهم مع "بني مهدي" ساكني "قَيفة" بالبيضاء، وأن جدهم "أبو صالح" هرب من بلدته "قيفة" بسبب الثأر، واتجه إلى عنس، وهناك أنشأ قرية "أبو صالح" في بيت "الصباري" بعنس، ثم هجرها لنفس السبب وانتقل إلى قرية "المَجهل"، ولذلك قد يُعرف بعضهم بلقب "المجهلي" نسبة إلى الموطن.

وينتمي إليهم فرع "هُداة العشيرة"، سكنوا قرية "موكل" من قرى "صَبَاح" رداع بمحافظة البيضاء، وبينهم صلات وعلاقات وزيارات مستمرة.

ومن أبناء "أبو صالح الجذعي": بني محمد، وبني محسن، والأخير ينقسم إلى بني الفقيه وبني مقبل، ومن بني مقبل من تلقبوا بالمحبشي وهم الساكنين بقرية المجهل، ومنهم صاحب الترجمة، ومنهم سكن قرية "بيت الصباري" ورخين في قرية "الخلقة"، وهي قرى متجاورة.

يعمل أغلبهم في التجارة، ومن أبرز رموزهم التجارية الشيخ "علي بن علي المحبشي"، والشيخ حمدي المحبشي.


مراجع ذُكر فيها العلم:


إبراهيم المقحفي، موسوعة الألقاب اليمنية، الجزء السادس، المؤسسة الجامعية للدراسات والنشر - بيروت، الطبعة الأولى 2010