Translate

الخميس، 10 فبراير 2022

الأستاذ الدكتور محمد بن فتح الله عبدالله بن بن حسين بن عبدالرحمن المحبشي



طبيب، جراح، إداري، مُدرب.

مولده بالمحروسة صنعاء في 7 يناير 1974.

من الشخصيات العصامية المكافحة، وملائكة الرحمة الرحيمة.
ينحدر من أسرة خرّجت لليمن الكثير من القضاة، فجده لأبيه من كبار قضاة اليمن، ووالده وأعمامه ممن شغلوا مراكز عديدة في القضاء، وكان لهم صيت ذائع في العدالة والإنصاف والزهد والورع.

التحصيل العلمي:
أخذ تعليمه الديني عن والده وكوكبة من علماء صنعاء.
أخذ تعليمه الأساسي والثانوي بمدينة صنعاء، وحصل على الثانوية العامة، القسم العلمي في العام 1991.
حصل على البكالوريوس "طب عام وجراحة" من كلية الطب والعلوم الصحية، جامعة صنعاء، 2000.
حصل على درجة الزمالة العربية "الدكتوراة" في "الجراحة العامة" من الأردن، 2012.

حضر العديد من الدورات التدريبية في مجال تحسين الخدمات العلاجية مع منظمة "جي.تي.زد"/ GTZ الألمانية  في صنعاء وعدن.
متدرب، ومدرب في مكتب الصحة العامة بمحافظة حجة.
أخذ دورات متعددة في مجال الاستخدام الرشيد للأدوية بصنعاء.
نظم دورات متعددة في مجال الإسعافات الأولية في مشافي الجمهوري والعسكري والثورة بصنعاء.
شارك في العديد من الدورات والبرامج العلمية التخصصية التي نظمتها الهيئة السعودية للتخصصات الصحية، ومستشفى الملك فيصل التخصصي، ومستشفى الدكتور سليمان فقيه.

السجل الوظيفي:
عمل في العديد من المشافي اليمنية والسعودية، وشغل فيها العديد من المناصب، منها:
طبيب في مستشفى الأمل للطب النفسي بصنعاء، 2001.
طبيب في مستوصف "كحلان عفار"، "2002 – 2005".
مدير طبي بمركز "كحلان عفار"، "2002 – 2005".
منسق منظمة "جي.تي.زد"/ GTZ الألمانية  في "كحلان عفار".
طبيب مقيم في مستشفى القاهرة بصنعاء، 2007.
طبيب مقيم في مستشفى عبدالقادر المتوكل بصنعاء، "2008 – يناير 2012".
أخصائي جراحة عامة في مستشفى عبدالقادر المتوكل بصنعاء.
مدير طبي في المستشفى اليمني الأردني بصنعاء، "2013 – 2014".
أخصائي جراحة عامة في مستشفى الأمير محمد بن ناصر بجيزان، وعدد من المشافي السعودية، " 2015 – 2022".

التفاعل العلمي:
شارك في العديد من المؤتمرات الطبية الخاصة بالجراحة في اليمن.
شارك في العديد من المؤتمرات الطبية المنعقدة في السعودية، منها:
 مؤتمر قادة المستقبل في القطاع الصحي، 23 – 24 أكتوبر 2021.
الملتقى الثالث لعلم النفس العيادي، 28 – 30 أكتوبر 2021.

حصل على العديد من شهائد الخبرة والتكريم من المشافي المحلية والسعودية التي عمل فيها.

أولاده: يوسف، ريان، البراء


 

الشيخ عبدالرحمن عبدالله هاشم الغيلي












أديب، إعلامي، مثقف، شخصية اجتماعية وازنة.


مولده في العام 1967 بمدينة المحابشة من أعمال محافظة حجة.

ينحدر من أسرة الأشراف بيت الغيلي، وهي إحدى الأسر العريقة القاطنة بلاد الشرف الأعلى، وبرز منهم العديد من القامات الوطنية والعلمية في مختلف مجالات المعرفة.

وهو من الكوادر الإعلامية اليمنية المخضرمة، وأحد رواد التنوير في بلاد الشرف ومحافظة حجة، وأحد القامات الأدبية والوطنية المُشار اليها بالبنان.

عاش حياةً كفاحية مليئة بالمواقف الوطنية، فزرع حبه واحترامه في قلب كل من عرفه أو سمع عنه.

لم يكن صاحب أقوال لكنه ذو أعمال، له دور بارز في العديد من الأعمال الخيرية والفعاليات والمناسبات الشعبية والاجتماعية والوطنية.

ويعتبر من الوجاهات الاجتماعية الفاعلة في تنشيط الأعمال التعاونية الاجتماعية، والإصلاح بين الناس.

يمتاز برحابة الصدر ورجاحة العقل وبُعد النظر واتساع الأفق، والالتزام بالحق مبدأ وسلوكاً، رقيق، دقيق، لا ارتباك فيه ولا جفوة، استجلى عُقد المشاكل الاجتماعية فترسّل في فكها وحلها، حداثي التفكير.

كريماً - جواداً - في العطاء .. سيداً عفيفاً في الطلب والأخذ.

يُخجلك بتواضعه وبساطته وسلاسة منطقه ودماثة أخلاقه وشدِّة تواضعه ورُقيه في التعامل مع الناس وطيبه قلبه وسعة معرفته الفكرية والثقافية.


ومن أهم ما تمتاز به كتاباته الأدبية والنثرية الممازجة بين الأصالة والمعاصرة.

انعكس حبه للعلم على أولاده، فصاروا بفضل رعايته وتشجيعه الغُرر الشاذخة في أعيان عصرهم، ومبعث فخر واعتزاز كل أبناء بلاد الشرف، في مقدمتهم البروفيسور العالمي هاشم الغيلي، وسفير الإنسانية والمحبة والخير عدنان الغيلي، والأديبة والقاصّة المتبحرة بشرى الغيلي.

وكان والده رحمة الله عليه أول محامي في بلاد الشرف.


التحصيل العلمي:

تلقى تعليمه الأولي في معلامة القرية، وواصل تعليمه النظامي في المدارس العلمية في الجرد والقرانة والمبنى من أعمال مديرية المحابشة.

حفظ القرآن الكريم وهو ما يزال صغيراً، وأُقيم له حفلٌ كبيرٌ بساحة القطف في مدينة المحابشة بمناسبة حفظ كتاب الله وحصوله على المرتبة الأولى في دفعته.

وممن تتلمذ على يديهم مدير مدرسة النور بمدينة المحابشة التربوي القدير الأستاذ المرحوم "أحمد علي زيد هبه".

مُحِبٌ للمطالعة، شغوفٌ بكل جديد في عالم المعرفة.


المناصب الإعلامية:

أصدر في العام 1998، مجلة "المستقبل"، وشغل منصب رئيس التحرير فيها، وهي إحدى المجلات المهمة الصادة في محافظة حجة وقتها، وكان لها دورٌ كبير في إبراز إبداعات أبناء المحافظة، وحظيت بمتابعة واسعة داخل المحافظة وخارجها.

مدير مكتب النقابة العامة للمهن الإعلامية والثقافية بمديرية المحابشة، 2015.


الإنتاج الأدبي:

له أكثر من 3000 قصيدة في الشعر الشعبي والفصيح والحميني، وجميعها يتم الإعداد لها لتكون جاهزة للنشر في دواوين شعرية تُؤرِّخ لأهم المراحل والأحداث التي مر بها الوطن في العقود الستة الاخيرة، وأخرى في مناسبات وأفراح يعيشها المجتمع.

يتميز بطول نفسه الشعري، ولغته الطيِّعة، وخياله الأدبي الواسع، وحسه المُرهف.

وهو أحد أبرز الشعراء المشاركين في فعاليات صنعاء عاصمة الثقافة العربية، 2004، ومن القامات الأدبية الحريصة على المشاركة في وسائل الإعلام شعراً ونقداً، منها قنوات "اليمن، سبأ، الهوية، اللحظة، الإيمان"، وإذاعات "صنعاء، حجة، الحديدة".


حائزٌ على احترام وصداقة العديد من المثقفين والأدباء العرب، ومساهمٌ نشط في الحوارات الفكرية، والأشعار والمساجلات المحلية.


أولاده: عبدالودود، عبدالله - منشد، عدنان - سفير الإنسانية، محمد - مهندس، طالب، هاشم - دكتور، عصام، بشرى – إعلامية وقاصة وأديبة.