مدونة شخصية تهتم بنشر بعضاً من كتابات ودراسات وخواطر وأبحاث واقتباسات الباحث والكاتب زيد يحيى حسن المحبشي
Translate
الجمعة، 13 يناير 2023
الحاج يحيى بن حسن بن محسن بن أحمد بن محسن المحبشي
الخميس، 12 يناير 2023
العميد عبدالله بن يحيى بن علي بن عبدالله المحبشي
الأحد، 25 ديسمبر 2022
الصحافي الأستاذ القدير عبدالكريم بن عبدالله بن عبدالله بن محمد شُجاع الدين
صحافي مخضرم، محاسب، إداري، رياضي، مزارع.مولده بمنطقة "بني سيف" من أعمال "القفر" بمحافظة "إب"، في العام 1379 هـ، الموافق 1959.يُخجلك بتواضعه، وبساطته، وغزارة معرفته الدينية والفكرية والثقافية والزراعية، وحكمته، ووقاره، وعذوبة منطقه.وهو أحد الرواد المشاركين في وضع اللبنات الأولى لوكالة الأنباء اليمنية "سبأ" بصنعاء، وكانت له لمساته في تطوير وتحديث العديد من إداراتها.ويُعد من كِبار المراجع اللغوية والصحفية في الوكالة.له هوايات متعددة، فهو لاعب محترف في كرة القدم والتنس، ومربي مواشي من الطراز الأول، وله مزرعة حيوانية بفناء بيته.التحصيل العلمي:أخذ تعليمه الأولي بكُتاب بلدته.انتقل في العاشرة من عمره الى مدينة تعز ودرس بها الابتدائية والإعدادية والثانوية.حصل على الثانوية العامة في العام 1977.حصل على درجة الليسانس من قسم "الجغرافيا" بكلية الآداب، جامعة صنعاء، "1978 – 1982".شارك في العديد من الدورات التدريبية، في الصحافة واللغة الإنجليزية:1 - اللغة الإنجليزية، 3 دورات، المجلس البريطاني، صنعاء، 1985.2 - التحرير الصحفي، 3 أشهر، وكالة أنباء الشرق الأوسط، مصر، 1984.3 - مدرب المدربين "TOT"، معهد المحيط، صنعاء، 2020.4 - إعداد وكتابة التقارير الإدارية، معهد المحيط، صنعاء، 2022.شارك في تدريب العشرات من الصحافيين في وكالة الأنباء اليمنية، وتخرج على يديه العشرات من الصحافيين النابهين واللامعين.السجل الوظيفي:عمل في العديد من المؤسسات الحكومية في مهن متنوعة، منها:1 - محاسب بقسم الحسابات، شركة الطباعة والنشر، فرع تعز، 1974.2 - محاسب بمحطة الأبحاث الزراعية، تعز، "1975 – 1977".3 - صحافي بوكالة الأنباء اليمنية "سبأ"، "1978 - ..".شغل العديد من المناصب في الوكالة، منها:أ - محرر بقسم الاستماع.ب - محرر بإدارة التحرير العربي والدولي.ج - مندوب فرع الوكالة في مطار صنعاء الدولي حتى العام 2002.د - مدير عام مكتب الوكالة بمحافظة "إب"، "2002 – 2010".هـ، كبير المحررين، "2010 – 2017".و - عضو هيئة التحرير، "2017 - ..".الأنشطة الاجتماعية والرياضية:1 - عضو نقابة الصحفيين اليمنيين، 1985.2 - عضو سابق بنادي "الصقر"، حال التأسيس.3 - عضو نادي الصحة، تعز.4 - عضو نادي اليرموك الرياضي، صنعاء، 2010.وهو لاعب سابق بفريق الأشبال، تعز.الإنتاج الفكري:له العديد من الدراسات التخصصية، منها:دراسات بشرية لتخطيط 3 مدن ثانوية "مناخة، بيت الفقيه، يريم"، وزارة البلديات والإسكان، 1983.أولاده:له 13 ولداً، 7 ذكور، و6 إناث.
الثلاثاء، 13 ديسمبر 2022
العالم الكيميائي اليمني الدكتور أيوب بن عبدالله بن عبده بن يحيى القدمي
الخميس، 27 أكتوبر 2022
فارس التلفزيون اليمني الأستاذ القدير عبدالله بن محمد بن قاسم نصّار
الخميس، 20 أكتوبر 2022
الأب الروحي لمطابع صحيفة الثورة الأستاذ القدير "محمد بن أحمد بن علي النهاري"
إداري، فني، مناضل سبتمبري.
مولده في العام 1347 هـ، الموافق 1929، ووفاته بالعاصمة الأردنية في يوم الأربعاء 13 ربيع الأول 1413 هـ، الموافق 9 سبتمبر 1992، وتم تشييع جثمانه الطاهر الى مثواه الأخير بقرية "القابل" بصنعاء في يوم الإثنين 18 ربيع الأول 1413 هــ الموافق 14 سبتمبر 1992.
من رواد الفنيين في مجال الطباعة الصحفية في شمال اليمن، ومن الأوائل القُدامى العاملين في المطابع التابعة لوزارة الإعلام اليمنية، والمساهمين في وضع اللبنات الأولى لبناء المؤسسات الإعلامية الرسمية اثناء وعقب ثورة 26 سبتمبر 1962، والمشاركين في تأسيس مطابع صحيفة "الثورة"، وأحد الثوار المشاركين في صناعة ملحمة الثورة السبتمبرية وكسر حصار السبعين.
أشتهر في أوساط زملائه بالأب الروحي لمطابع صحيفة الثورة.
التحصيل العلمي:
أخذ تعليمه الأولي ببلدته، وأكمل مشواره العلمي بصنعاء، وبرع في الجمع والصف اليدوي على آلة الطباعة العثمانية، وكانت السائدة في شمال اليمن في العهد الملكي، والمُستخدمة في طباعة صحيفة "الثورة" عند انطلاقتها في تعز وبعد انتقالها الى صنعاء.
السجل الوظيفي:
تنقّل في عدة أعمال بمطابع صحيفة الثورة، ووزارة الإعلام، والإذاعة، والمؤسسة العامة للإذاعة والتلفزيون، منها:
1 - موظف جمع يدوي في مطابع وزارة الإعلام.
2 - أول مدير عام لمطابع صحيفة الثورة بعد نقلها من تعز الى صنعاء، 1967.
3 - مدير عام إدارة المحروقات بمؤسسة الإذاعة والتلفزيون - قطاع الإذاعة، البرنامج العام، وهو أخر عمل له قبل وفاته.
أكثر من أربعة عقود من التفاني في خدمة الوطن والدفاع عن الثورة السبتمبرية، وترسيخ دعائمها، كان في كل المهام التي أُوكلت له بشهادة رفاق دربه، نموذجاً للموظف المثالي، واكتسب بطيبة قلبه وصدقه وحبه لعمله وتفانيه في خدمة وطنه وبساطته، حب كل من عرفه، وتخرج على يديه أجيال من العاملين في المؤسسات الإعلامية الرسمية.
قالوا عنه:
1 - "أحمد إسماعيل الأكوع":
المرحوم "محمد النهاري" من أبرز العاملين القُدامى في مطبعة صحيفة "الثورة"، وكان مثالاً للأخلاق في تعامله مع زُملائه من عمال المطبعة، ما جعلهم يضعون تقتهم فيه وترشيحه لمنصب مدير المطابع حينذاك.
وبعد مُعاناة طويلة في العمل بسبب احتكاكه بالمواد "الرصاصية"، وتعرُّض معظم زملائه للتسمم "الرصاصي"، فضّل الانتقال الى "الإذاعة" في مجال الإشراف على المحروقات، بعد تحويل المطابع الى شركة الطباعة والنشر، رغم أن العمل الأخير لا يقل خُطورة عن الأول.
رحل عنا وقد تعرّض جسمه لآثار المادتين "الرصاص" و"البترول"، ولم يكن يتوقع أن هذه المواد ستُؤثر على صحته على المدى البعيد.
كرس حياته لعمله، وخاصة في مثل تلك الظروف الصعبة اثناء حصار العاصمة صنعاء، حيث كانت الإذاعة في حالة طوارئ مُستمرة ليلاً ونهاراً، وكان عليه كمسؤول عن المحروقات أن يظل في عمله على مدى 24 ساعة.
2 - "محمد حسين محمد الشامي" - نائب سابق لمدير عام المطابع بمؤسسة "الثورة" للطباعة والنشر:
كل من عرف الوالد "محمد النهاري"، يتحسر ألماً وكمداً لفُقدان رجل الإخلاص والصدق والمواقف في سبيل هذه التربة الغالية.
3 - الرائد" عبدالكريم قاسم":
ما زال حديث الفقيد "محمد النهاري" أمام أعيننا، بابتسامته المُشرقة، وحديثه المُتفائل بالخير والحب والصدق والوفاء، ونبراته الهادئة، التي لا تعرف التذمُّر أو التزلُّف أو الخداع أو الشماتة.
كان في كل المهام التي أُسندت إليه مثالاً للإخلاص في واجبه نحو عمله ووطنه.
وأذكر من خلال مجاورتي له أكثر من أربعين عاماً بأنه كان خلال أيام الثورة، ومنذ اندلاع الشرارة الأولى لها يعمل ليل نهار، لدرجة أنه كان ينسى أن له أسرة مُحتاجة إليه في ذلك الوقت العصيب، وكان يبقى في عمله اسبوعاً أو أكثر أحياناً، دون أن يتمكن حتى من إشعار أسرته التي لا تعرف عنه شيئاً، سوى أنه ذهب للعمل، ولم يعد.
كان يُقدِّس عمله أكثر من أي شيئ أخر سواه.
وكما كان له دور عند قيام الثورة، فقد كان له دور في أيام السبعين "أيام حصار صنعاء"، فكان يذهب الى عمله دون أن تُعيقه عن واجبه دوي المدافع وهديرها، كان يذهب تحت نيران الرصاص والرشاشات ومدافع الهاون دون خوف أو وجل، ولا هم له سوى نجاح عمله، واستمرار صدور صحيفة "الثورة".
4 - "أحمد محيي الدين":
إن قُدامى العاملين في حقل الصحافة والإعلام يعرفون حق المعرفة أن الفقيد "محمد النهاري" كان في مُقدمة الرجال الذين جندوا أنفسهم للعمل ليل نهار في المجال الطباعي، وكان مع نفرٍ قليل من زملائه يتولون طباعة صحيفة "الثورة"، بعد نقلها من تعز الى صنعاء، وطباعة الجريدة الرسمية وغيرها من المطبوعات بجهود جبارة عن طريق "الجمع اليدوي" لحروف "الرصاص"، وبآلة "عثمانية" مُنهكة، في وقتٍ تكالبت فيه كل قوى الظلام والردة بكل امكانياتها من أجل اسكات أي صوت يمُت الى الثورة بصلة.
وكانت الكلمة المطبوعة والمسموعة في معركة الحق ضد الباطل هي الرديف للبندقية وطلقة المدفع والرشاش.
وكان الرجال الأوفياء يصلون الليل بالنهار، كلٌ في موقعه، وهم يخوضون معارك الدفاع عن الثورة ونظامها الجمهوري، ولا يعرفون الكلل ولا يفكرون في المقابل الذي سيعود عليهم نظير السهر والعمل الجاد والجهود المُضنية، لأن الحرية وترسيخ دعائم النظام الجمهوري العادل نصب أعينهم.
أما المقابل المادي فكان أخر شيئ يفكرون فيه، حتى مرتباتهم الشهرية لم يكونوا يهتمون، هل سيتسلمونها في نهاية الشهر أم يتأخر استلامهم لها شهور.
وكان "النهاري" واحداً من أولئك الرجال الأوفياء الذين عملوا في وقتٍ لم تكن قد وُجدت فيه المُكافآت والأجور الإضافية، بينما نحن اليوم في زمنٍ أصبح فيه المقابل المادي والتفكير فيه يسبق التفكير في الوطن، والعمل من أجل تطويره والنهوض به.
إن الجيل الذي سبقنا هو الجدير بالحياة، لأنه جيلٌ أعطى بلا حدود، وبلا مقابل، وعمل في صمت، ودون ضجيج، أما الغالبية العظمى من جيلنا فإنهم يفكرون، ويعملون من أجل الأخذ، وليس بهدف العطاء، على الرغم من رفعهم شعار "الحياة أخذ وعطاء".
5 - "علي الأشموري":
كل من عمل تحت إدارة الفقيد "محمد النهاري"، أو احتك به وعرفه، ذكر فضائله ومحاسنه، فهو الأب البشوش ذو الابتسامة التي لا تُفارق شفتيه حتى في أحلك الظروف.
كان صُلباً، قوياً، كتوماً، لا يُشرك أحداً في مشاكله الخاصة.
رحل عن أولاده وأسرته ومُحبيه عفيفاً، نظيفاً، شريفاً، لم يجرح أحداً أثناء حياته.
6 - صحيفة "22 مايو":
عُرف الفقيد "محمد النهاري" بين زُملاء الصحافة بتفانيه واخلاصه، وظل يتمتع بهذه الصفات في كل الأعمال التي زاولها حتى وفاته.
7 - "أحمد سعدان":
عز الهدى والحب أجمعه .. وأخا المودة والوفاء الحسن
عفواً إذا ما عقّني قلمي .. أو خانني الإلهام بالوهن
أرثيك يا عز الهدى وفمي .. بالدم يفغر والأوجاع في بدن
وعلى فؤادي الجرح مقصلة .. وبأدمعي شُعلٌ من الشجن
في خاطري ذكراك أغنية .. في الصحو تُطربني وفي الوسن
أبياتها من مقلتي نُسجت .. وحروفها من قلبي الوهن
كم كُنت تُسعدنا بمكرمة .. وبداهة التنكيت والفطن
قلبٌ أشف من البلور وأسفي .. أني توقف طي الرمس والكفن
ما كان أنقاه وأطيبه .. واشفاه في ظلمه الزمن
ما خار في يومٍ ولا سكنا .. حتى توارى ولم يهدأ ولم يهن
حبٌ وإخلاصٌ ومكرمةٌ .. وتواضعٌ جم بلا إحن
خمسون أفناها بلا كلل .. جِدٌ وإخلاصٌ بلا وهن
لم يشتك يوماً ولم يخنِ .. أو قال يوماً ضِقت يا وطني
أولاده:
عبدالملك - من القامات الوطنية، شغل العديد من المناصب الإدارية في المؤسسة العامة للإذاعة والتلفزيون، تُوفي بصنعاء في يوم الجمعة 25 رجب الأصب 1441 هـ الموافق 20 مارس 2020.
مراجع ذُكر فيها العلم:
1 - صحيفة 22 مايو، العدد 64، 16 سبتمبر 1992، ص 2.
2 - أحمد إسماعيل الأكوع، المرحوم "محمد النهاري" كان مثالاً للعامل المُخلص، صحيفة الثورة، 17 سبتمبر 1992، ص 5.
3 - صحيفة الثورة، كتابات متنوعة لرفاق صاحب الترجمة وتلاميذه بمناسبة مرور أربعين يوماً على رحيله، 27 أكتوبر 1992، ص 5.
https://al-mahbashi.blogspot.com/2022/10/blog-post_20.html
الأحد، 16 أكتوبر 2022
الأستاذ القدير شاري بن علي بن حسين بن أحمد شاري الأهنومي
إعلامي، صحفي، أديب، شاعر، باحث اجتماعي، كاتب، مُؤلف، مُخرج مسرحي.
مولده بقرية "سعدان" من أعمال "الأمرور" التابعة لمديرية "الشاهل" - محافظة حجة، في يوم الإثنين 29 رمضان 1389 هـ، الموافق 8 ديسمبر 1969.
من الرموز الثقافية والأدبية في محافظة حجة، وأحد أعلام بلاد الشرف، ومن الباحثين القلائل في المجال الاجتماعي بالمحافظة، وأحد رواد التنوير فيها، وله اسهام بارز في رعاية الأماكن الآثرية، والحفاظ عليها، والتوعية بأهمية الإرث التاريخي والسياحي الذي تزخر به المحافظة.
التحصيل العلمي:
درس التعليم الأساسي ببلدته.
حصل على الثانوية العامة من مدرسة "الثورة" بمدينة حجة، 1992.
حصل على البكالوريوس في مجال الجغرافيا - فرعي تاريخ - من كلية التربية - جامعة صنعاء، 1997.
حصل على دبلوم سكرتارية في مجال الحاسوب الآلي "الكمبيوتر".
حصل على الرخصة الدولية لقيادة الحاسوب الآلي "الكمبيوتر".
حصل على دبلوم في مجال "المحاسبة".
شارك في سلسلة من الدورات العلمية في مجالات متعددة، منها:
1 - الصور الجوية ورسم الخرائط والمساحة.
2 - تحليل المناهج الدراسية.
3 - الإعلام والتواصل السُكاني والمُجتمعي.
4 - تطوير مهارات الإعلاميين.
5 - الإعلام الحديث.
6 - حقوق الإنسان.
7 - القيادة.
8 - إدارة الموارد الطبيعية والبشرية.
9 - التنمية البشرية.
10 - التخطيط والإحصاء.
السجل الوظيفي:
انضم للعمل الحكومي بمكتب الثقافة، في محافظة حجة في العام 1995، وشغل العديد من المناصب في المحافظة، منها:
1 - مدير المركز الثقافي، " 1996 – 1997 ".
2 - مدير إدارة الثقافة بمكتب الثقافة، " 1997 – 1999 ".
3 – مدير إدارة التخطيط والإحصاء بمكتب الثقافة والسياحة، " 1999 – 2005 ".
4 - مديراً إدارة المتاحف والمخطوطات بمكتب الأثار، " 2005 – 2009 ".
5 - نائب مدير عام مكتب الثقافة، " يناير 2013 - .. ".
وهو صاحب فكرة ومتابعة واعتماد وفتح فرع للهيئة العامة للحفاظ على المُدن التاريخية في المحافظة.
الأنشطة الاجتماعية والثقافية:
عضو فاعل في العديد من الاتحادات والجمعيات والمُنتديات والمُلتقيات الثقافية والإعلامية والفنية والاجتماعية، منها:
أولاً: على المستوى العربي والوطني:
1 - عضو اتحاد الجُغرافيين العرب.
2 - عضو الجمعية الجُغرافية اليمنية.
3 - عضو مُؤسس في النقابة العامة للمهن الاعلامية والثقافية بالجمهورية اليمنية.
ثانياً: على مستوى محافظة حجة:
1 - عضو الهيئة الإدارية لنقابة المهن الإعلامية والثقافية.
2 - عضو الهيئة الإدارية للمنتدى الإعلامي.
3 - نائب رئيس جمعية الشُعراء الشعبيين.
4 - رئيس فرقة "الفوارس" المسرحية الفنية.
5 - المسؤول الثقافي بالهيئة الاستشارية لنقابة الفنانين اليمنيين بالمحافظة.
6 - عضو مُنتدى "الغد" للثقافة والإبداع.
7 - عضو مُلتقى "مفتاح" الثقافي.
8 - عضو مُؤسس بفرع الجمعية الجغرافية اليمنية في حجة، وتقلَّد عدة مناصب في هيئتها الإدارية.
9 - عضو جمعية رواد التكنولوجيا العلمية الاجتماعية الخيرية.
10 - عضو مُؤسس بجمعية شباب محافظة حجة.
الشهائد التقديرية:
حصل على الكثير من الشهائد التقديرية والأوسمة التكريمية من عدد من الوزراء والمحافظين ومُدراء المُديريات والهيئات والنقابات المهنية والفنية.
الإنتاج الفكري:
له العديد من الدراسات والأبحاث في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والسكانية والثقافية والاجتماعية.
شاعر متمكن، وأحد فرسان الشعر الشعبي في المحافظة.
من الشخصيات الثقافية الأكثر تألُقاً وحُضوراً ومشاركة في الزخم والفعاليات والندوات والأمسيات الثقافية والأدبية بمحافظة حجة.
أولاده:
محمد، أحمد، كما له خمس بنات.