علي بن محمد بن محمد بن أحمد عجلان

ضابط، إداري، كاتب، مصلح اجتماعي.

مولده في 12 نوفمبر 1969، بمدينة كوكبان من أعمال محافظة المحويت.

ينحدر من أسرة دينية اشتهرت بالعديد من العلماء والفقهاء منهم العلامة يحيى بن أحمد بن محمد عجلان والعلامة عبدالله بن أحمد بن محمد عجلان.

أخذ مقدمات العلوم الشرعية عن ثُلة من علماء كوكبان منهم العلامة حمود بن محمد بن عبدالله شرف الدين، والعلامة عبدالملك بن محمد بن عبدالله شرف الدين، والعلامة عبدالله بن أحمد بن محمد عجلان.

درس الابتدائي بمعهد كوكبان العلمي، والاعدادية بمدرسة 26 سبتمبر بالمحروسة صنعاء، والثانوية بمدينة مأرب، وحصل على البكالوريوس من قسم الدراسات الإسلامية بكلية الآداب التابعة لجامعة صنعاء.

التحق بمصلحة الأحوال المدنية في 28 نوفمبر 1988، وعمل بعدة محافظات منها مآرب والأمانة، وشغل العديد من المناصب منها: سكرتير المدير العام، مدير الإيرادات، مدير المراجعة، مدير المشتريات.

وهو من الشخصيات الاجتماعية الفاعلة، وشارك في العديد من الأنشطة الاجتماعية، منها: رئيس لجنة الرقابة والتفتيش بالجمعية الخيرية لمدينة كوكبان، عضو الهيئة الإدارية لنادي شباب كوكبان، عضو المعهد الديمقراطي للرقابة على الانتخابات، المشاركة في عملية القيد والتسجيل لعملية الاستفتاء على الدستور اليمني في مديرية كتاف بصعدة، وعملية القيد والتسجيل للتعداد السكاني 2004.

ومما يُحسب له متابعة العديد من المشاريع الخدمية الخاصة بأبناء بلدته، كحواجز السدود، ومشاريع الكهرباء والمياه، ومبنى نادي شباب كوكبان، وترميم المساجد القديمة ومدرج عقبة شبام كوكبان.

حصل على العديد من شهائد الشكر والتقدير من مصلحة الأحوال المدنية وإدارتها العامة بالأمانة، والمجلس المحلي بمديرية بني الحارث، وجمعية كوكبان الخيرية والمعهد الديمقراطي.

 كتب عدة مقالات لصحيفة الأحوال المدنية.

أولاده:  حسن،  حسين

 

الدكتور محمد أحمد علي ناصر الحامي

ضابط، إداري، محلل سياسي، مثقف، شخصية اجتماعية وازنة.

مولده في العام 1973، بالوعلية من اعمال المفتاح، في الشرف الأعلى بحجة.

التحصيل العلمي:

درس الأساسي والثانوية بالوعلية، وحصل في العام 2001 على درجة البكالوريوس في العلوم السياسية من كلية التجارة والاقتصاد بجامعة صنعاء.

منحته الرابطة العالمية للإبداع والعلوم الإنسانية، الدكتوراه الفخرية في الإدارة العامة والجودة الشاملة.

شارك في أكثر من 55 دورة تدريبية وفنية وتأهيلية في اليمن وعدد من الدولة العربية والغربية، تمحورت حول المهارات الإدارية والقيادية والإتصال والتواصل الإجتماعي الفعٍّال والعلاقات العامة وتحليل وتقييم المشاكل الإدارية والإجتماعية وإحتوائها وحلها.

شارك في دورات مكثفة في اللغة الإنجليزية، والكمبيوتر وعلومه، وحصل على الرخصة الدولية لقيادة الكمبيوتر  icdl+ic3.

شارك في دورات مكثفة في مجال أمن الطيران، والجوازات. 

المناصب التي شغلها:

بدأ عمله الأمني في العام 1995 بوزارة الداخلية، وعمل لمدة عام في مصلحة الاحوال المدنية والسجل المدني، وتفرغ منذ العام 2001 للعمل في الخطوط الجوية اليمنية، منها 8 سنوات في مطار صنعاء الدولي "2001  - 2008" وشغل العديد من المناصب الأمنية والادارية، منها:

ضابط أمن بمطار صنعاء الدولي.

ضابط حركة بمطار صنعاء.

ضابط إداري بمطار صنعاء.

مشرف اللود كنترول حمولة الطائرات بمطار صنعاء

مشرف التدريب الخارجي.

مشرف التدريب المالي والإداري.

مساعد مدرب.

مدير خدمات ادارية بمطار صنعاء.

مدير السلامة وتأكيد الجودة لخدمات الركاب والشحن والأمن والخدمات الأرضية والتدريب والشؤون التجارية والمالية والإدارية.

كبير المفتشين على الإدارات والمحطات الداخليه والخارجية وإعداد وتدريب وتأهيل وإعتماد المفتشين.

وهو عضو فاعل بعدة لجان، منها:

اللجنة الأمنية.

لجنة الأيوزا.

لجنة إعادة تقييم الخدمة.

اللجنة الطبية.

اللجنة الفنية لمكافحة كورونا بوزارة الصحة ممثلا عن شركات الطيران أثناء الجائحة.

لجنة إعداد النظام الأساسي لصندوق العاملين.

لجان حل المشاكل بين الادارة والنقابات.

لجنة التظلمات.

لجنة تقييم المركز الطبي والتأمين الصحي.

رئيس لجنة الأوبئة بشركة الطيران

نائب رئيس اللجنة الفنية بوزارة النقل.

الشهائد التقديرية:

حصل على العديد من شهائد الشكر والتقدير من الجهات التي عمل بها، منها:

 إدارة التدريب، محطة صنعاء، لجنة الأيوزا، إدارة السلامة وتأكيد الجوده، إدارة الأمن.

له العديد من الابحاث الجامعية ما تزال مخطوطة.

وهو من الشخصيات الاجتماعية الفاعلة في بلاد الشرف.

اولاده: فارس، طارق، حنان

الدكتور عادل عبده شرف هاشم الغيلي

طبيب، أستاذ جامعي، إداري، ضابط

مولده بالمحابشة من أعمال محافظة حجة في 1 يناير 1973.

من الشخصيات الوطنية النظيفة، والمنادية بالإصلاح المالي والإداري، وله سجل وظيفي ووطني ناصع، وتعرض للعديد من المضايقات والضغوطات في عمله الحكومي بسبب مواقفه الوطنية.

التحصيل العلمي:

درس الأساسي والثانوية بالمحابشة وتميز بالتفوق العلمي.

حصل على درجة البكالوريوس في الطب والجراحة من كلية الطب بجامعة صنعاء، يوليو 2000.

حصل على درجة الماجستير في الأنف والأذن والحنجرة من جامعة أسيوط بمصر، ديسمبر 2010.

حصل على درجة الدكتوراه، في الأنف والأذن والحنجرة من جامعة أسيوط بمصر، فبراير 2016

التحق في العام 2005 بالكلية الحربية بصنعاء وحصل منها على دبلوم عالي في العلوم العسكرية، وتدرج في المجال العسكري الى رتبة رائد.

شارك في العديد من الدورات التدريبية والتأهيلية داخل اليمن وخارجها.

تدرب خلال الفترة "مايو 2000 – أبريل 2001" بمستشفى الكويت بصنعاء.

عمل خلال الفترة "فبراير 2002 – سبتمبر 2008" في الخدمات الطبية العسكرية.

التحق خلال الفترة "أكتوبر 2008 – نوفمبر 2010" بمستشفى جامعة أسيوط بمصر، طبيب مقيم في الأنف والأذن والحنجرة.

التحق خلال الفترة " أكتوبر 2011 – يناير 2016" بمستشفى أسيوط، طبيب ثاني مقيم في الأنف والأذن والحنجرة.

التحق خلال الفترة "فبراير 2016 – مايو 2016" بمستشفى أسيوط، طبيب أول مقيم في الأنف والأذن والحنجرة.

المناصب الإدارية:

شغل العديد من المناصب الحكومية في الحقل الصحي منها:

نائب مدير مستشفى 48 النموذجي للشؤون المالية والإدارية بأمانة العاصمة صنعاء، 2008.

مدير مستشفى 48 النموذجي بأمانة العاصمة صنعاء، "21 نوفمبر 2016 – مايو 2017".

نائب رئيس هيئة مستشفى الثورة العام بأمانة العاصمة صنعاء، " 9 مايو 2021 – 6 أكتوبر 2021

المهام العملية:

تدريس طلاب الدراسات العليا في الطب للفرقة الرابعة بجامعة أسيوط بدورات إكلينيكية ومهارات إكلينيكية.

المؤتمرات والندوات العلمية:

شارك في العديد من الورش والندوات والمؤتمرات العلمية المحلية والعربية الخاصة بأمراض الأنف والأذن والحنجرة، منها:

المؤتمر الدولي الثالث لأمراض الأنف والأذن والحنجرة، المنعقد بمدينة أسيوط المصرية في ديسمبر 2008.

المؤتمر الدولي الثامن والعشرون لأمراض الأنف والأذن والحنجرة، المنعقد بمدينة الإسكندرية المصرية في أبريل 2010.

المؤتمر الدولي الرابع لأمراض الأنف والأذن والحنجرة، المنعقد بمدينة أسيوط المصرية في ديسمبر 2010.

المشاركة في ندوة وورشة عمل حول طنين الأذن، أقامها قسم السمعيات بمستشفى جامعة أسيوط المصرية في مايو 2021.

المشاركة في ورشة العمل السادسة للرأس والرقبة التي نظمته الجمعية المصرية لأمراض الأنف والأذن والحنجرة بالقاهرة في يونيو 2012.

المشاركة في الندوات الأسبوعية لقسم الأنف والأذن والحنجرة بكلية الطب التابعة لجامعة صنعاء، والمؤتمرات العلمية ذات الصلة المُقامة في اليمن.

الإنتاج الفكري:

له العديد من الأبحاث العلمية، أهمها:

الاختلالات التشريحية للأنف والجيوب الأنفية – رسالة ماجستير.

نتائج استخدام المتماثرات الزجاجية الاسمنتية الشاردة في اعادة اعمار الاذن الوسطى والنتوء الحلمي – رسالة دكتوراه.

أولاده: أيمن

العقيد عبده محمد علي هاشم المدومي

ضابط، اداري، شخصية اجتماعية وازنة

مولده في العام 1972 بقرية جبل المحبشي من أعمال مديرية المحابشة بمحافظة حجة.

درس الاساسي والثانوي في المحابشة، وحصل على الثانوية العامة في العام 1989/ 1990.

حصل على دبلوم عالي من كلية الشرطة للعلوم الأمنية بصنعاء، والليسانس من كلية الشريعة والقانون بجامعة صنعاء في حدود العام 1997.

شارك في العديد من الدورات التدريبية والتأهيلية والتعليمية، في المعهد العالي لضباط الشرطة في المجالات التنشيطية والقيادية والإشرافية والتخطيط ومكافحة الإرهاب والقرصنة البحرية، وتطوير أداء المدربين في مكافحة الإرهاب، واللغة الانجليزية.

شغل العديد من المهام الأمنية في الأمن العام، وعمل في إدارة البحث بمحافظتي عدن وحجة، وتنقل في عدة مناصب بأكاديمية الشرطة منها نائب مدير عام الموارد البشرية والشؤون القانونية والمراجعة الداخلية، ومدير الشؤون الادارية برئاسة الاكاديمية، ومدير الصيانة والمرافق بكلية الدراسات العليا، ونائب مدير الرقابة والتفتيش، ونائب مدير مكتب مدير عام المعهد العالي لضباط الشرطة، ورئيس قسم السكرتارية.

 شارك في العديد من الندوات والموتمرات العلمية بصنعاء، منها:  مكافحة الإرهاب والقرصنة، الشرطة الديمقراطية للمجتمع المدني، أدوات التعاون الدولي في المجال الأمني، دور وزارة الداخلية في مكافحة الفقر.

شارك في العديد من الفعاليات الوطنية.

حصل على العديد من شهائد الشكر والتقدير من المؤسسات الأمنية التي عمل فيها، منها: اكاديمية الشرطة 2008، والجبهة المستقلة لمواجهة العدوان 2016.

وهو من الشخصيات الاجتماعية الفاعلة، يخجلك بدماثة اخلاقه وشدة تواضعه، وبساطته ورقيه في التعامل مع الناس، وطيبة قلبه، وسعة معرفته الفكرية والثقافية.

أولاده: د.محمد، د.أيمن، أحمد، يحيى.

 

أحمد بن محمد بن حسن المحبشي

شاعر، اخصائي مختبرات

مولده في 5 يوليو 1997 بقرية بني جيش الأسفل من اعمال مديرية السود بمحافظة عمران.

درس الاساسي والثانوي ببني جيش، وحصل في العام 2019 على دبلوم مختبرات طبية من كلية أرض سبأ.

وهو من المواهب الادبية الصاعدة والواعدة.

 نرجو له الموفقية في حياته المهنية والادبية

القاضي العلامة عبدالوهاب بن يحيى بن عبدالله بن الحاج ناصر بن أحمد بن يحيى المحبشي

 

عالم مُشارك في عدة علوم، فقيه، قاضي، مُفكر، أديب، كاتب، باحث، ناقد، مُرشد، مستشار، سياسي، إداري.

 

مولده بقرية "الصواي" الواقعة غرب قرية "جبل المحبشي" بحجة، في يوم الأحد 10 ربيع الثاني 1401 هـ، الموافق 15 فبراير 1981.

 

من الشخصيات العلمية النشطة قضائياً وفكرياً وأدبياً وثقافياً وإعلامياً واجتماعياً وسياسياً وحركياً، وصاحب رؤية ونظرة ثاقبة، وحِس إداري حكيم.

شارك في حل العديد من المشكلات الاجتماعية.

تعرض للعديد من المضايقات من السلطات السابقة، وصلت في بعض الفترات الى السجن بسبب خطاباته ومواقفه الدينية.

 

التحصيل العلمي:

أولاً: التعليم الديني:

أخذ العلوم الشرعية عن كوكبة من علماء المحابشة وصنعاء والروضة وصعدة.

أخذ عن كوكبة من العلماء والأدباء بالمدرسة العلمية في المحابشة، منهم:

الشاعر الراحل حسن بن عبدالله الشرفي - أخذ عنه النحو، العلامة الزاهد علي بن أحمد الشامي، مُفتي الديار اليمانية العلامة شمس الدين شرف الدين الباشا.

وممن أخذ عنهم من علماء وفقهاء تلك البلاد وكان لهم عظيم الأثر في مسيرته العلمية:

والده، الدكتور محمد بن يحيى بن هادي الشمري، العلامة الدكتور المرتضى بن زيد المحطوري.

أخذ عن كوكبة من علماء المحابشة وصعدة بنِسب متفاوتة، منهم:

العلامة محمود بن حسين الحسام، العلامة حسن بن علي عجلان النعمي، العلامة زيد عامر، العلامة علي بن أحمد أبو هادي، العلامة يحيى بن عبدالرحمن الحوثي، العلامة مصطفى الحوثي.

حضر دروس كوكبة من علماء صنعاء والروضة، منهم:

الدكتور محمد بن حسين الشامي، العلامة أحمد بن محمد الشامي، الأستاذ صبور بن عبدالرحمن الشامي، العلامة الحُجة حمود بن عباس المؤيد، مفتي الجمهورية العزي الجرافي، المُقرئ محمد بن يحيى الكبسي، الأستاذ عبدالرحمن أبو طالب، القاضي العلامة أحمد بن عبدالعزيز - أخذ عنه الفقه بجامع البليلي.

ومن العلماء الذين استفاد من فيوضات علمهم وفكرهم ونهجهم:

العلامة محمد بن أحمد مفتاح، العلامة شرف النعمي، العلامة محمد بن بدرالدين الحوثي، الدكتور حمود بن عبدالله الأهنومي، العلامة الأديب عبدالحفيظ بن حسن الخزان.

وتشرّف بحضور بعضاً من دروس ومحاضرات، كوكبة من علماء صعدة، منهم:

العلامة الحُجة مجدالدين المؤيدي، العلامة الحُجة بدرالدين الحوثي، العلامة عبدالملك بن بدرالدين الحوثي - أخذ عنه مسائل علمية وتاريخية وفقهية متنوعة، العلامة محمد بن عبدالعظيم الحوثي - سمع منه العديد من الأجوبة على مسائل متنوعة.

 

ثانياً: التعليم النظامي:

درس الأساسي والأول والثاني الثانوي في المحابشة.

حصل على الثانوية العامة من مدرسة الكويت بصنعاء.

حصل على الليسانس من كلية الشريعة والقانون، جامعة صنعاء، 2004.

حصل على دبلوم جنائي من المعهد العالي للقضاء بصنعاء، 2008.

شارك في العديد من الدورات التدريبية والتأهيلية في مجال الإدارة والتخطيط الاستراتيجي والإعلام.

 

السجل الوظيفي:

شغل العديد من المناصب القضائية والنيابية والحقوقية، منها:

1 - عضو نيابة حرض الابتدائية.

2 - عضو نيابة حجة الجزائية.

3 - عضو نيابة شرق الأمانة.

4 - المسؤول الثقافي للأنصار في مديرية المحابشة، 2011.

5 - وكيل نيابة "ب"، 17 يوليو  2013.

6 - مسؤول القطاعات الطلابية للأنصار في الجامعات، ومشرف ملتقى الطالب الجامعي، "2013 - 2018".

7 - رئيس الدائرة الحقوقية والقانونية للأنصار، "2017 - 2024".

8 - عضو المكتب السياسي للأنصار، 2017 - 2024".

9 - مستشار رئيس المجلس السياسي الأعلى لشؤون السلطة القضائية، نوفمبر 2018.

10 - رئيس الوحدة الفنية للرؤية الوطنية في مجلس القضاء الأعلى، 30 إبريل 2019.

11 - عضو مجلس القضاء الأعلى، 15 سبتمبر 2024.

12 - مُحاضر وخطيب جُمعة في العديد من المساجد.

 

المؤتمرات والندوات العلمية:

شارك في العديد من الفعاليات الوطنية.

شارك في العديد من الندوات والمؤتمرات العلمية المحلية والخارجية، منها:

1 - مؤتمر "شعر الصحوة الإسلامية"، طهران - إيران، 2012.

2 - مؤتمر "في رحاب الإمام علي عليه السلام"، مشهد - إيران، 2014.

 

الأنشطة الاجتماعية:

1 - عضو رابطة علماء اليمن.

2 - شارك في تأسيس العديد من المنظمات الحقوقية والإنسانية والإشراف على إدارتها.

 

الإنتاج الفكري:

كتب للعديد من الصحف والمجلات والمواقع الإلكترونية في مختلف مجالات المعرفة، وكان له في الشعر الكأس المُعلّا.

وهو ناقد أدبي من الطراز الأول، ومُفكر مُتبحر، ومُثقف لا يُجارى في مختلف مجالات المعرفة، ومُؤرخ موسوعي، وخطيب مفوه.

له سلسلة من الخُطب المُسجلة، وأجرت معه العشرات من وسائل الإعلام المحلية والخارجية مُقابلات في مجالات متعددة.

استهواه الشعر منذ سن مُبكرة، وكان والده رحمه الله يحرص على اقتناء الكتب في مختلف مجالات المعرفة، وهو ما وفر له بيئة خصبة لتنمية مواهبه المعرفية، فانكب عليها بنهم، وحفظ مطولات القصائد العربية وهو لا يزال في الثالثة عشرة من عمره، ولا زلت أتذكر القائه قصيدة تزيد أبياتها على المئة في حضرة حاكم المحابشة الراحل القاضي يحيى بن عبدالله بن عبدالله المحبشي، ما أصاب القاضي بالذهول لقوة حافظته وسرعة بديهته.

وبدأ مسيرته الأدبية وهو لا يزال طالباً في الثانوية، وله ديوانٌ شعري من القطع المتوسط بعنوان "تُعيد أُباة الضيم"، صدرت الطبعة الأولى في العام 2020، يضم بين دفتيه باقة مُختارة من قصائده في مناسبات ومجالات متعددة.

وتتميز قصائد بحسب الأديب "عبدالرقيب المجيدي"، "بشفافية متناهية العمق، وبساطة متناهية السمو، ومن خلال قصائده نراه يبتكر لغة جديدة لوطن يولد من جديد، وسد ثغرة كبيرة في تاريخ الأنشودة اليمنية، وأسهم بحضور طاغٍ ومؤثر في مسار الأنشودة، وأعاد للأنشودة قوتها ورصانتها ومكانتها، ساعدته في ذلك طاقة شعرية استثنائية وثقافة عصرية واسعة.. إنه شخصية إنسانية وإبداعية ووطنية بامتياز".

 

أولاده: له 5 أبناء، 3 إناث، و2 ذكور هما: أواب، ماجد.

 

مراجع ذُكر فيها العلم:

1 - المعرفة الشخصية.

2 - صاحب الترجمة.

3 - ديوان صاحب الترجمة: "تُعيد أُباة الضيم"، الطبعة الأولى - 2020.

4 - صحيفة لا، الشاعر الكبير عبدالوهاب المحبشي: النفَس الطويل آخر أنفاسي الشعرية، حوار عبدالرقيب المجيدي، يوليو 2016.

الأستاذ القدير أحمد بن علي بن محمد المعمري

تربوي، معلم ومربي فاضل، مثقف، مصلح اجتماعي

مولده في العام 1969 بقرية جبل المحبشي من أعمال مديرية المحابشة بمحافظة حجة.

عاش شطرا من حياته في السعودية، وتلقى فيها التعليم الاساسي والثانوي والجامعي، وبعد حرب الخليج الثانية رجع الى مسقط رأسه، وفي اليمن شارك في العديد من الدورات التدريبية والتأهيلية في المجال التربوي.

التحق في العام 1992 بوزارة التربية والتعليم، وعمل في تدريس مادة الرياضيات بمديرية أسلم، ثم انتقل في العام 1993 للتدريس بمدرسة الشهيد يحيى عائض المحبشي بمديرية المحابشة.

تخرج على يديه أجيال من أبناء المحابشة، وشغل العديد منهم مراكز علمية وادارية وسياسية مرموقة.

وتميز باسلوبه السلس في تدريس الرياضيات، وتحبيبها الى قلوب الطلاب، وعرف بسعة صدره، وطيب قلبه، وبساطته، وغزارة معرفته وثقافته.

وله بصماته في العمل الانساني والاجتماعي والخيري.

أصيب في العام 2020 بجلطة، لكنها لم تمنعه من مواصلة رسالة الانبياء.

 نرجو له موفور الصحة والعافية، ولأمثاله ترفع القبعات

اولاده: محمد، يوسف