نكبة 11 فبراير لم تطيح بعلي عبدالله صالح كما يتبجح ثوارجة الماما .. صالح تنحى عن الحكم بموجب المبادرة الخليجية التي صاغها نظامه وتم تقديمها باسم دول الخليج كمخرج يحفظ ماء وجه الماما قبل صالح .. واعادة التدوير داخل ذات النظام دون ان يكون هناك أي تغيير يوجب التفاخر بل تحولت اليمن من التبعية النسبية الى الاستباحة الكلية وصارت يمنات نازفة
* الصدور العارية تركت الشعب عاري؛ لا مرتبات؛ لا ماء؛ لا كهرباء؛ لا صحة؛ لا وظائف؛ لا تنظيف للفساد؛ لا حرية؛ لا كرامة؛ لا اخوة؛ لا دولة؛ لا سيادة؛ لا وطن؛ لا حياة ..
متى نخرج من جحر الحمار الداخلي لنرى نور الحياة؟؟؟!!
* حتى في الحرب يجب ان نتعامل مع المختلف، أيا كان؛ محاربا أو محايدا أو منتقدا بأخلاق رفيعة، وأن نترفع عن بذاءة القول والسلوك، لأن اللجوء الى البذاءات اللفظية في الحديث، يعكس حقيقة ميدانية لا تريد من الاخرين معرفتها، رغم أنها مرتبطة بحياتهم ومستقبلهم ومستقبل أبناءهم؛ فتلجئ الى الملاعنة والسباب والوعد والوعيد؛ لمواراتها عن عيون الناس؛ وبذلك إن كنت مظلوما تصير أنت والظالم في نفس الخانة ..
بالمختصر المفيد: الواثق من سلامة تصرفاته وسلوكه وتوجهاته لا يهتم بانتقاد الأخرين والعكس صحيح وبدل ما يجن جنونكم على منتقديكم؛ صححوا وراجعوا سياساتكم واخطائكم قبل أن تغرقكم
وسلامتكم
* توقعات بتوقف العاصفة الخارجية قريبا لفشلها في تحقيق أهدافها ولأنها باتت تمثل عامل احراج لقادتها لدى شعوبهم ولدى المنظمات الحقوقية الدولية ولدى المجتمع الدولي .. وبالتالي ترك تحديد مصير ومستقبل اليمن لاتجاهات ومخاضات العواصف المحلية
* من يحرمون الاحتفال بعيد الحب معاهم مشكلة مع الحب لذا دوروا لهم خبيرات تشكك فيه من اجل صرف الناس عنه واغراقهم في مياه الكراهية المتعفنة بفتاوى اعداء الانسانية والمحبة، متناسين ان الاسلام دين المحبة "يحبهم ويحبونه" ..
فرغ ما بش معهم مهرة وزد معقدين من الحب
* تغاريد من الزمن الجميل
* لا يمكن الحديث عن احزاب سياسية فاعلة إلا إذا كانت تجعل من الديمقراطية منهجية لا تحيد عنها ..
* لا يمكن للأحزاب السياسية أن تتبنى قضية الديمقراطية إذا كانت الديمقراطية أصلاً غائبة أو ضعيفة الوجود على مستوى الهياكل الداخلية لهذه الأحزاب
* لا يمكننا الطموح إلى تطوير المجتمع وإصلاح الدولة بآليات تعاني غياباً ديمقراطياً ذاتياً وهي بالأصل بحاجة إلى اصلاح وتقويم هيكلي
* الجمود والشخصنة داخل الاحزاب اليمنية حكم على الآلاف من المناضلين بالبقاء في الظل وبالتالي تعطيل كفاءتهم وقدراتهم وفي هذا خسارة فادحة للدولة والمجتمع ككل وليس للأحزاب المتكلسة فقط
* عالمنا اليوم يعاني:
من الإحتباس الحراري المهدد بكوارث بيئية تجعل مستقبل الأرض في خطر محقق ..
ومن الإحتباس الثقافي والفكري المهدد بمجازر وحروب وإغتيالات وخطف ومصائب لا أخر لها تجعل مستقبل البشرية في خطر الموت المحقق والمجاني للإنسانية والحياة وهو أكثر فتكا ..
* بكل أسف نعيش في عالم خطر للغاية فالكثير يتحدث عن "نحن" و "هم" وفي الحالتين يبقى الدين في قلب العاصفة
* إن التأمل فيما يجري في تاريخ الحضارات البشرية يجعلنا نفهم أن بذور إنحلالها موجودٌ في قمة غطرستها وجنون عظمتها، وأن الإيمان بالله هو من يقود التاريخ وليس الدول
* الحوثيون يستعدون لاطلاق ما اسموه مشروع بناء الدولة؛ والمشكلة هنا ليست في المشروع وما أكثر مشاريع بناء الدولة في السنوات الثمان الأخيرة؛ بل في الكيان الوجودي للدولة؛ التي يتسابق المتصارعون على تسويق تصوراتهم الالغائية لبناءها؛ دون أن يسألوا حالهم أولا عن الدولة التي يريدون بناؤها: أين هي؟؟؟؟؟؟
* جماعة الحوثي: جماعة هادي لا مشروع لهم
جماعة هادي: جماعة الحوثي لا مشروع لهم
الشعب: جماعة هادي وجماعة الحوثي لا مشروع لهم ..
من لديه مشروع ويسعى لفرضه في اليمن هم السعودية والإمارات مباشرة وايران من وراء حجاب؛ والشعب اليمني من يدفع فاتورة تطاحن ثيران الاقليم المستظل بغباء بيادق الصراع المحلي ولا عزاء للأغبياء
* الصدور العارية تركت الشعب عاري؛ لا مرتبات؛ لا ماء؛ لا كهرباء؛ لا صحة؛ لا وظائف؛ لا تنظيف للفساد؛ لا حرية؛ لا كرامة؛ لا اخوة؛ لا دولة؛ لا سيادة؛ لا وطن؛ لا حياة ..
متى نخرج من جحر الحمار الداخلي لنرى نور الحياة؟؟؟!!
* حتى في الحرب يجب ان نتعامل مع المختلف، أيا كان؛ محاربا أو محايدا أو منتقدا بأخلاق رفيعة، وأن نترفع عن بذاءة القول والسلوك، لأن اللجوء الى البذاءات اللفظية في الحديث، يعكس حقيقة ميدانية لا تريد من الاخرين معرفتها، رغم أنها مرتبطة بحياتهم ومستقبلهم ومستقبل أبناءهم؛ فتلجئ الى الملاعنة والسباب والوعد والوعيد؛ لمواراتها عن عيون الناس؛ وبذلك إن كنت مظلوما تصير أنت والظالم في نفس الخانة ..
بالمختصر المفيد: الواثق من سلامة تصرفاته وسلوكه وتوجهاته لا يهتم بانتقاد الأخرين والعكس صحيح وبدل ما يجن جنونكم على منتقديكم؛ صححوا وراجعوا سياساتكم واخطائكم قبل أن تغرقكم
وسلامتكم
* توقعات بتوقف العاصفة الخارجية قريبا لفشلها في تحقيق أهدافها ولأنها باتت تمثل عامل احراج لقادتها لدى شعوبهم ولدى المنظمات الحقوقية الدولية ولدى المجتمع الدولي .. وبالتالي ترك تحديد مصير ومستقبل اليمن لاتجاهات ومخاضات العواصف المحلية
* من يحرمون الاحتفال بعيد الحب معاهم مشكلة مع الحب لذا دوروا لهم خبيرات تشكك فيه من اجل صرف الناس عنه واغراقهم في مياه الكراهية المتعفنة بفتاوى اعداء الانسانية والمحبة، متناسين ان الاسلام دين المحبة "يحبهم ويحبونه" ..
فرغ ما بش معهم مهرة وزد معقدين من الحب
* تغاريد من الزمن الجميل
* لا يمكن الحديث عن احزاب سياسية فاعلة إلا إذا كانت تجعل من الديمقراطية منهجية لا تحيد عنها ..
* لا يمكن للأحزاب السياسية أن تتبنى قضية الديمقراطية إذا كانت الديمقراطية أصلاً غائبة أو ضعيفة الوجود على مستوى الهياكل الداخلية لهذه الأحزاب
* لا يمكننا الطموح إلى تطوير المجتمع وإصلاح الدولة بآليات تعاني غياباً ديمقراطياً ذاتياً وهي بالأصل بحاجة إلى اصلاح وتقويم هيكلي
* الجمود والشخصنة داخل الاحزاب اليمنية حكم على الآلاف من المناضلين بالبقاء في الظل وبالتالي تعطيل كفاءتهم وقدراتهم وفي هذا خسارة فادحة للدولة والمجتمع ككل وليس للأحزاب المتكلسة فقط
* عالمنا اليوم يعاني:
من الإحتباس الحراري المهدد بكوارث بيئية تجعل مستقبل الأرض في خطر محقق ..
ومن الإحتباس الثقافي والفكري المهدد بمجازر وحروب وإغتيالات وخطف ومصائب لا أخر لها تجعل مستقبل البشرية في خطر الموت المحقق والمجاني للإنسانية والحياة وهو أكثر فتكا ..
* بكل أسف نعيش في عالم خطر للغاية فالكثير يتحدث عن "نحن" و "هم" وفي الحالتين يبقى الدين في قلب العاصفة
* إن التأمل فيما يجري في تاريخ الحضارات البشرية يجعلنا نفهم أن بذور إنحلالها موجودٌ في قمة غطرستها وجنون عظمتها، وأن الإيمان بالله هو من يقود التاريخ وليس الدول
* الحوثيون يستعدون لاطلاق ما اسموه مشروع بناء الدولة؛ والمشكلة هنا ليست في المشروع وما أكثر مشاريع بناء الدولة في السنوات الثمان الأخيرة؛ بل في الكيان الوجودي للدولة؛ التي يتسابق المتصارعون على تسويق تصوراتهم الالغائية لبناءها؛ دون أن يسألوا حالهم أولا عن الدولة التي يريدون بناؤها: أين هي؟؟؟؟؟؟
* جماعة الحوثي: جماعة هادي لا مشروع لهم
جماعة هادي: جماعة الحوثي لا مشروع لهم
الشعب: جماعة هادي وجماعة الحوثي لا مشروع لهم ..
من لديه مشروع ويسعى لفرضه في اليمن هم السعودية والإمارات مباشرة وايران من وراء حجاب؛ والشعب اليمني من يدفع فاتورة تطاحن ثيران الاقليم المستظل بغباء بيادق الصراع المحلي ولا عزاء للأغبياء