Translate

الأحد، 6 فبراير 2022

الدكتور على عبدالله عبدالوهاب على الخالد

 



طبيب، جراح كلى ومسالك بولية

 

من مواليد مدينة المحابشة في العام 1979.

 

حصل على الابتدائية العامة من مدرسة النور بدبوب المحابشة، 1989/ 1990.

حصل على الإعدادية العامة من مدرسة الثورة بجذلة المحابشة، 1992/ 1993.

حصل على الثانوية العامة القسم العلمي من مدرسة الثورة بجذلة المحابشة، 1995 / 1996.

حصل على بكالوريوس طب عام وجراحة، من كلية الطب/ جامعة صنعاء، 2004

واصل دراساته العليا خلال الفترة "2013 – 2018" بالأردن، وحصل منها على الدكتوراة في جراحه الكلى والمسالك البولية "البورد العربى".

 

عمل بعدة مستشفيات منها:

مستشفى المحابشة، "2005 – 2012".

مركز الكلى والمسالك البولية بمستشفى الثورة العام بصنعاء حتى الآن.

 

شارك في العديد من المؤتمرات العلمية الخاصة بالكلى.

السبت، 5 فبراير 2022

فضيلة العلامة حسن بن علي عجلان النعمي




عالم رباني، فقيه مجتهد، مفتي، مرشد

 

مولده بمدينة المحابشة في العام 1383هـ، الموافق 1962

 

ينحدر من أسرة دينية اشتهرت بالعديد من المراجع الدينية المعتبرة.

 

اخذ علومه الدينية عن كوكبة من علماء اليمن، منهم والده، ومفتي الشرفين فضيلة العلامة الحجة علي بن أحمد الشهاري، وفضيلة العلامة علي بن حسن الشرفي، وفضيلة العلامة يحيى بن أحمد الخزان، وفضيلة العلامة علي بن أحمد الشامي، ومفتي الديار فضيلة العلامة شمس الدين شرف الدين الباشا، والدكتور العلامة مرتضى بن زيد المحطوري.

 

وحضر دروس ومحاضرات كوكبة من علماء صنعاء وصعدة وبلاد الشرف، منهم العلامة عبدالله الحاضري، والشيخ المقرئ المرحوم محمد بن حسين عامر، والقاضي العلامة صلاح بن أحمد فليته، والعلامة محمد بن علي بن عيسى الحُذيفي، والعلامة عبدالله الشاذلي، والعلامة عبدالله الغالبي، والأستاذ عبدالرحمن القاسمي، والعلامة أحمد بن محمد يايه، والعلامة عبدالله بن محمد يايه، والعلامة عايض شعلان.

 

وأهم الكتب التي درسها:

في أصول الدين: مصباح العلوم، وسبيل الرشاد، والينابيع النصيحة، ومتن الأساس وشرحه الصغير.

في الفقه: نكت العبادات، والأحكام، ومتن الأزهار وشرحه.

في أصول الفقه: متن الكافل، والكاشف وشرحه، وشفاء غليل السائل، والفصول اللؤلؤية.

في اللغة: الآجرومية، وقطر الندى، وشرح ابن عقيل.

في الفرائض: جوهرة الفرائض شرح مفتاح الفايض.

وفي المطالعات: كشاف الزمخشري، والمصابيح الساطعة في تفسير أهل البيت، ومغني اللبيب، وجوهرة البلاغة، وتهذيب ابن هشام، وكتاب السيرة للشرفي، وسيد المرسلين للسبحاني، وفقه السيرة للبوطي، وجملة كتب للشيخ حسن بن فرحان المالكي.

 

في العام 1991 أسند إليه العلامة علي بن أحمد الشهاري رحمه الله مهام إدارة المدرسة العلمية بالمحابشة، ومن يومها وهي عامرة بطلاب العلم.

 

 له حضور فاعل في الإصلاح بين الناس، وإحياء المناسبات الدينية، والوعظ والإرشاد، والإفتاء، وإقامة الدورات الصيفية، وإعادة الحياة للمدرسة العلمية، وتخرج على يديه العشرات من العلماء والأدباء والمبرزين.

 

تعرض للكثير من المضايقات في عهد نظام صالح من أجل منعه من مواصلة رسالته الدينية.

 

كتب العديد من المقالات الدينية لصحيفة الأمة، وشارك في العديد من المؤتمرات والندوات الدينية.


وهو عضو في رابطة علماء اليمن، والملتقى الإسلامي، ومن أعلام الجهاد والاجتهاد المشار إليهم بالبنان في بلاد الشرف، والمشهود لهم بالتقوى والزهد في دنيا الناس الفانية

 

أولاده: محمد، احمد، علي، يحيى، عبدالرزاق

 

مراجع ذكر فيها العلم:

 

مجلة ثقافتنا، مقابلة شخصية مع صاحب الترجمة، 9 أكتوبر 2010

 

 


أحمد بن أحمد بن إسماعيل بن احمد بن عبدالله بن احمد بن علي القملي


إداري، محاسب.

مولده بمدينة المحابشة في العام 1974.

درس التعليم النظامي بالمحابشة، وحصل على الثانوية العامة/ القسم العلمي من مدرسة الثورة الإعدادية الثانوية بجذلة المحابشة في العام 1991/ 1992.

شارك في العديد من الدورات العلمية والتدريبية في مجال الإدارة والمحاسبة واعداد الموازنات العامة.

انضم في العام 1997 للعمل في مكتب الأوقاف والإرشاد بالشرفين، وعمل خلال الفترة "2001 – 2005" محاسباً فيه، وشغل في الأوقاف العديد من المناصب، منها:
مدير إدارة الأوقاف والإرشاد بمديرية "خيران المحرق"، "2005 – 2008".
كاتب ومحاسب ومساعد في إدارة الأوقاف بمديرية "أفلح اليمن"، "2009 - 2018".
مدير مكتب رئيس فرع الهيئة العامة للأوقاف في مديرية "المحابشة"، "2019 -2021.

شارك في المسح الميداني لأراضي وممتلكات الأوقاف في مديريتي "المحابشة"، و"أفلح اليمن"، وعمل خلال الفترة "2003 – 2004" كاتباً ومدوناً في سجلات المسح.
اولاده:  محمد، عبدالإله



 

الجمعة، 4 فبراير 2022

الأستاذ القدير يحيى بن محمد بن عبدالله بن عبدالله بن عبدالرزاق المحبشي




إداري، أمني، تقني، محاسب، مثقف

مولده بمدينة شهارة في العام 1960.

ينحدر من أسرة دينية اُشتهرت بالعلماء والقضاة.

أخذ تعليمه الديني عن والده، وصحبه في العديد من تنقلاته القضائية، وتعلم منه فنون علوم القضاء.

حصل على الثانوية العامة القسم العلمي في العام 1982، وواصل تعليمه بعد الإعدادية في المدرسة الصينية لأربع سنوات.

شارك في العديد من الدورات التأهيلية والتدريبية في المجالات الأمنية والتقنية.

مارس العديد من المهام في حياته المهنية بالحديدة خلال الفترة "1980 – 1987"، منها:

المقاولات والإشراف على تنفيذ العديد من المباني، 1980.
مدير العلاقات العامة للعديد من رجال الأعمال اليمنيين، "1985 – 1990"
مدير مكتب صحيفة الحرية بالحديدة، "1985 – 1986".
محاسب بمكتب البريد في الجمارك بمدينة الحديدة، 1981.
مفتش بمطار الحديدة، 1982.
أمين صندوق ومفتش بجمارك الحديدة، 1983.
مفتش ومسؤول تراخيص بالحديدة.

وفي العام 1987 طاب له المقام بالمحروسة صنعاء، فشغل في مطار صنعاء الدولي العديد من المناصب، منها: مفتش، مشغل أجهزة أمنية، مشرف البريد السريع، رئيس فرقة.

له العديد من الإنجازات على صعيد ضبط تهريب المخدرات، وضبط واحباط المخططات الإرهابية، والإسهام في الارتقاء بالعمل الأمني والاقتصادي.

وهو ممن يمشون على الأرضِ هوناً، ومن القامات الوطنية والاجتماعية المشهود لها بالنزاهة والعفة والمبادرة لفعل الخير والإصلاح بين الناس.

أولاده: إبراهيم، محمد، عبدالله، حمزة


 

الأستاذ القدير محمد بن يحيى بن اسماعيل هبه



تربوي، شاعر شعبي، شخصية اجتماعية وازنة.

مولده في العام  1381 ه‍، الموافق 1962 بمدينة شمسان التابعة لمديرية المحابشة من اعمال محافظة حجة.

درس الاساسي والثانوية بالمحابشة، وواصل تعليمه الجامعي بكلية الشريعة والقانون التابعة لجامعة صنعاء وحصل منها في العام 1994 على درجة الليسانس.

شارك في العديد من الدورات التدريبية في مجال التربية والتعليم.

عمل بعد تخرجه من الجامعة في تدريس مادة التربية الاسلامية بمدرسة الثورة الثانوية بالمحابشة.

استهواه الشعر الشعبي منذ وقت مبكر، وبدأ في العام 1990 بكتابة القصائد، الى جانب التلحين والانشاد.

شارك في الكثير من الاحتفالات الدينية والوطنية والاجتماعية.

وهو عضو جمعية المنشدين في الشرفين، ومن الشخصيات المحبوبة في بلاد الشرف.

الانتاج الادبي:

صداح من قاعة الأفراح، ديوان حوى باقة من اشعاره، يناير 2023.

اولاده: 

عبدالرحمن، إبراهيم، يحيى، عدنان.

الخميس، 3 فبراير 2022

الإعلامية إجلال بنت علي بن عبدالله بن محمد العمراني

 إعلامية، محررة صحافية، إدارية، مُدرِّبة.


مولدها في 15 أكتوبر 1981 بحارة الغدير الشرقي من عزلة الزراعة التابعة لمديرية معين من أعمال أمانة العاصمة صنعاء.


درست الأساسي بمدرسة صنعاء الأهلية بالأمانة، وحصلت على الثانوية العامة/ القسم الأدبي من مدرسة أسماء في العام 1997/ 1998.

 حصلت على درجة البكالوريوس في "المكتبات وعلم المعلومات" من كلية الآداب التابعة لجامعة صنعاء، يونيو 2003.


شاركت في العديد من الدورات التدريبية في المجال الإعلامي وحماية الطفولة والمجتمع المدني، منها:


ورشة عمل نظمها فرع حزب المؤتمر الشعبي العام بجامعة صنعاء، عن "الإنترنت والبريد الإلكتروني وتطبيقاتها العملية"، أغسطس 2001.

دورة نظمتها جمعية الهلال الأحمر اليمني، عن "الإسعافات الأولية، 18 – 19 أغسطس 2001.

ورشة عمل نظمها البرنامج الإقليمي "هي" بالأمانة، عن "تحليل ورسم السياسات العامة"، 22 – 24 نوفمبر 2014.

دورة تدريبية نظمها مركز الظرافي لتدريب وتأهيل الشباب بالتعاون مع وزارة الشباب والرياضة، عن "فن القيادة الشبابية"، 1 – 30 مارس 2017.

البرنامج التدريبي الخاص بـ"بناء قدرات الشركاء في المساحات الصديقة بمديريات الأمانة"، نظمتها مؤسسة حماية الأطفال والشباب بالتعاون مع اليونيسيف، 13 أبريل – 3 مايو 2018.

ورشة "بناء قدرات منظمات المجتمع المدني في آليات تخطيط وتنظيم أنشطة المهارات الحياتية، النوع الاجتماعي، المناصرة، وإدارة الحالة، ضمن برنامج تضافر"، نظمتها مؤسسة تنمية القيادات الشابة بالتعاون مع اليونيسيف بصنعاء، 20 - 28 مارس 2019.

دورة تدريبية نظمتها وكالة الأنباء اليمنية بصنعاء، عن "السياسات العامة في صياغة الخبر بوكالات الأنباء"، 13 – 15 مارس 2021.


انضمت للعمل بمركز البحوث والمعلومات في أكتوبر 2003.

رئيسة قسم المكتبة بإدارة التوثيق والمعلومات بالإدارة العامة لمركز البحوث والمعلومات، 18 فبراير 2007.

نائبة مدير إدارة المكتبة بالإدارة العامة لمركز البحوث والمعلومات، 21 أبريل 2011.

محررة بإدارة الإعلام الخاص بالإدارة العامة لمكتب رئيس مجلس إدارة وكالة الانباء اليمنية بصنعاء، 20 يناير 2015.

محررة بإدارة المكتب الصحفي بالإدارة العامة لمكتب رئيس مجلس إدارة الوكالة،

11 مارس 2017.

مسؤولة الحماية بمؤسسة تطوير للتنمية والاستجابة الإنسانية بالأمانة "2018 – 2020".

مُنشِّطة في المساحات الصديقة ومُدربة مختصة في حماية الطفل "2017 – 2021"

مُدرسة بمحو الأمية في مدرسة النور بالأمانة، 2002.

الرقابة على الانتخابات البرلمانية لعامي 1997، 2003.


حصلت على العديد من شهائد الشكر والتقدير من عدت جهات، منها:

كلية الآداب بجامعة صنعاء، 2002.

قسم المكتبات وعلم المعلومات بكلية الآداب، 2003.

مؤسسة تطوير للتنمية والاستجابة الإنسانية بالأمانة، 5 ديسمبر 2018.


كتبت للعديد من الصحف والمواقع المحلية، منها: صحيفة الأمة، ملحق قراءات سياسية، صحيفة آدم وحواء، صحيفة السياسية.

وهي عضو في نقابة الإعلاميين اليمنيين 2016، ومنتدى الإعلاميات اليمنيات، يونيو 2005.


أولادها: علي، زهراء

الثلاثاء، 1 فبراير 2022

العميد حمود ثابت شيخ علي المحبشي



مناضل، ضابط، إداري 

مولده في حدود العام 1955 بقرية "زليم"، التابعة لمديرية "يَهِر" يافع، من أعمال محافظة لحج.
انخرط في سبعينيات القرن العشرين باللجان الشعبية للدفاع عن الدولة الوطنية الوليدة.
من الشخصيات الوطنية العظيمة، والعصامية، التي خدمة الوطن بكل حب وإخلاص.
شغل العديد من المناصب في عدن ولحج وأبين، وكانت له بصماته في كل المؤسسات الأمنية والعسكرية والحكومية التي عمل بها.

قال عنه البرفيسور قاسم المحبشي:
كان المتعلم الوحيد في قريته؛ رضع النزاهة والاستقامة من ثيدي أمه المرحومة هندية العبسي ألف رحمة ونور تغشاها.
منذ عرفته في طفولتي وهو بهذه الاستقامة الشامخة والهيئة والوزن؛ متواضعاً جداً، وصارماً جداً، ونزيهاً جداً، لا يعرف الكذب واللف والدوران والفهلوة والكلام الفاضي، ولم يزد وزن وقية واحدة رغم أنه تسنم مناصب كبيرة في الدولة.
كان مثالاً ومازال مثالاً نموذجياً للموظف العام الذي يتقن وظيفته ويؤديها بأمانة ونزاهة واحترم في أي مكان يعمل فيه.
كان يعتبر الوظيفة العامة مسؤولية صارمة لا تهاون فيها ولا تفريط.
لا يميز بين المواطنين بسبب هوياتهم وأماكن ولادتهم.
حينما كان يعمل في أمن عدن في سبعينيات القرن الماضي لم يكن ينام قبل أن يتأكد من كل شيء يتصل بأمن الناس في المدينة.
كان يلف شوارع المدينة في موتوسيكل ليطمئن على استتباب الأمن قبل أن يخلد إلى النوم.
كان صموتاً ولا يحب الكلام الكثير ولكنه فاعلاً في المواقف العملية.
لم يخذل أحداً استنجد به، ولم يخون أو يتهاون في حق أي مواطن من أي مكان كان.
عاصر كل الرؤساء من قحطان الشعبي إلى علي سالم البيض ولم ينحاز لأي منهم.
خدم الجمهورية بكل ما أُوتي من قوة، وتتلمذ على يديه أجيال من الموظفين في المؤسسة العامة.
لم تفارق الابتسامة شفتيه، كان يبتسم في أحلك الظروف وأشدها قتامة.
قِيم المدنية، والمدنية الصافية شكلته واستحوذت عليه.
لم يتعصب يوماً للقبيلة والعشيرة، تعصب الجاهلية الأولى.
كان كل حلمه أن يرى الوطن الذي يخدمه آمناً وعامراً ومزدهراً.