Translate

الاثنين، 18 يناير 2021

القاضي العلامة حسين بن عبدالله بن عبدالله بن عبدالرزاق المحبشي


عالم محقق، فقيه مجتهد

من القضاة النابهين، والعلماء المجتهدين

عاش وتوفي بقرية جبل المحبشي من أعمال محافظة حجة.

عمل بعدة محاكم منها محكمة الشاهل، وكان من أهل الخير والإصلاح بين الناس، وله كتاب لا يزال مخطوط

أولاده: محمد، عبدالحفيظ

القاضي العلامة عبدالله بن عبدالله بن عبدالرزاق المحبشي


عالم رباني، فقيه مجتهد

من العلماء المشار إليهم بالبنان، والقُضاة الساطع نور عدلهم.

مسكنه ووفاته بقرية جبل المحبشي من أعمال محافظة حجة.

 شغل العديد من المناصب القضائية في العهد الملكي.

أولاده: أحمد، يحيى، حسين، محمد، حسن، عبدالخالق، عبدالقدوس

القاضي العلامة عبدالرزاق بن حسين بن عبدالله بن محمد المحبشي

عالم رباني، فقيه مجتهد، مفتي، مرشد

 شغل العديد من المناصب القضائية، منها رئيس محكمة في مسور وظليمه حبور، وساقين، وعضو محكمة استئناف محافظة حجه، واخرها عضو محكمة استئناف محافظة صعدة حتى تقاعد رحمة الله عليه.

أولاده: الإعلامي القدير محمد عبدالرزاق، عبدالوهاب، عبدالله، عبدالقدوس

القاضي العلامة أحمد بن عبدالله بن حسين المحبشي

قاضي مجتهد، وعالم فاضل

عمل في السلك القضائي بعدة مناطق، ورافق والده في تنقلاته القضائية

أولاده: أحمد، عبدالله

السبت، 16 يناير 2021

القاضي العلامة يحيى بن عبدالله بن عبدالله المحبشي


عالم عارف بالفقه محققٌ له، فقيه مجتهد

وفاته بصنعاء في 23 يونيو 2006، جمادى الأولى 1427 هـ، عن عمر يناهز الـ 85 عاماً، قضّى معظمها في خدمة القضاء والعدالة.

شغل العديد من المناصب القضائية بحجة والحديدة، منها رئيس محكمة المحابشة، ورئيس محكمة الاستئناف بالحديدة، وآخر منصب له قبل رحيله عضوية لجنة الأحزاب والتنظيمات السياسية.

أولاده: عبدالحفيظ – سفير، عبدالله، محمد، أحمد.

 

قالوا عنه:

1 - الرئيس اليمني الأسبق علي عبدالله صالح: كان يحيى المحبشي رحمه الله عالماً مجتهداً، وقاضياً نزيهاً، وكفوءاً خلال كافة المناصب التي شغلها في القضاء، وكان مثالاُ للوطني المخلص والمتفاني في أداء واجبه وخدمة الوطن.

2 - إسماعيل بن محمد الوريث - 10 أغسطس 2006

((الى الصديق الحميم عبدالحفيظ بن يحيى المحبشي في رثاء والده الجليل القاضي يحيى بن عبدالله المحبشي غفر الله له))

ما لديكم من الأسى هو عندي ** ولفقد اصابكم هو فقدي

غاب يحيي فغار كوكب هديٍ** في سمانا وغاب عنوان زهد

غاب قاضي القضاة من نشر العد ** ل طويلاً في كل سهل ونجد

عالم عارف تقي نقي ** لم يدنس عرضاً ولا فضل برد

أنفق العمر في استعادة حق ** لضعيف من القوي الاشد

لم يخف سلطة المشرع للظلم ** ولم يخش سطوة المستبد

أو يحد لحظةً عن الحق في نهجٍ ** قويم وعاش عيشة جد

أو يخلف مالا حراماً ولم يبن ** قصوراً في كل تلٍّ ونهد

من كعبد الحفيظ أنجب يبقى ** ذكره وهو في نعيمٍ وخلد

ولعبد الحفيظ في القلب عرش ** من وفاءٍ ومن حفاظٍ وود

أنبل الاصدقاء في كدر الدهر ** وفي صفوه بقربٍ وبعد

فاصطبر يا أخا المروءة فالمو ** ت سبيل يجتازه كل عبد

 

مراجع ذُكر فيها العلم:

موقع وكالة الأنباء اليمنية سبأ

صحيفة 26 سبتمبر، العدد 1275، 10 أغسطس 2006، ص 7


فضيلة القاضي العلامة أحمد بن عبدالله بن عبدالله بن عبدالرزاق المحبشي








عالم محقق، فقيه مجتهد، قاضي، اداري، مرشد، مفتي.

مولده بشهارة في العام 1328 هجري، الموافق 1910، ووفاته بصنعاء في يوم الإثنين 10 شوال 1436 هجري، الموافق 20 يوليو 2015.


من المرجعيات القضائية المشتهرة في زمانه.

التحصيل العلمي:

أخذ العلوم الشرعية عن كوكبة من علماء حجة وشهارة والحديدة، منهم:

والده، خاله العلامة يحيى السريحي، العلامة ناصر مسلي.

ويذكر تلميذه النجيب العلامة "عبدالمجيد عبدالمجيد شرف الدين" أنه رحمه الله تنقل لطلب العلم اصولاً وفروعا في هجر العلم المختلفة، وخلال عمله في محافظة الحديدة التقى بمفتيها الشيخ العلامة محمد مرعي وعدداً من علماء الشافعية، فالتقت المدرستان الزيدية والشافعية على المودة والحب والتقدير ودراسة كتب السنة.

من تلاميذه:

 اخوانه يحيى وحسين ومحمد وهم علماء أجلاء وقضاة مجتهدين، القاضي علي بن عبدالله المرتضى، القاضي عبدالله بن حسن حميد، الأمين عبدالوهاب حميد، العلامة عبدالمجيد عبدالمجيد شرف الدين وغيرهم

السجل النضالي:

تعرض خلال أحداث ثورة 26 سبتمبر 1962 للسجن من قبل الجمهوريين في سجن نافع بمدينة حجة لمدة عامين، وكل ذنبه أنه أحد الحكام في العهد الملكي فقط، فاستغل فترة الاعتقال في حفظ كتاب الله.

وخلال أحداث العام 1994 كان في طليعة العلماء المعلنين تأييدهم للوحدة الاندماجية بين شطري اليمن، وتحذير الرئيسين علي عبدالله صالح وعلي سالم البيض من مخاطر التفرقة وعدم جمع الكلمة ومغبة الاستماع لمن في قلوبهم مرض.
 
السجل الوظيفي:

شغل العديد من المناصب القضائية في العهدين الملكي والجمهوري، منها: 

1 - رئيس عدد من المحاكم الابتدائية بمحافظتي حجة والحديدة. 
2 - رئيس محكمة استئناف محافظة حجة، مكث في هذا المنصب نحو 7 سنوات.
3 - رئيس محكمة استئناف محافظة الحديدة، مكث في هذا المنصب نحو 6 سنوات.
4 - عضو هيئة رفع المظالم بمكتب رئاسة الجمهورية.

قالوا عنه:

1 - العلامة "عبدالمجيد عبدالمجيد شرف الدين":

فضيلة القاضي العلامة الصفي" أحمد بن عبدالله المحبشي" من العلماء المجتهدين، جامعاً بين العلم والعمل والتقوى والزهد والأخلاق الكريمة ونظافة الكف واللسان، قائماً ليله في حضره وسفره، صائماً من النوافل يومي الاثنين والخميس من كل اسبوع والأيام البيض من كل شهر وست من شوال، حافظاً لكتاب الله، لا يخلو مجلسه وجميع حالاته من تلاوة أو ذكر أو مذاكرة علمية مع اقرانه من العلماء أو مرشداً واعظاً في مسجده، مواظباً على صلاة الجماعة،   فيصلاً في أحكامه بنباهة وذكاء فطري، يستخرج الغوامض، ويكشف من بين ركام الزيف كل الحقائق، سيماه العدالة والانصاف.
وهو من أسرة علمية وقضائية شهيرة انجبت نوابغ الرجال من القضاة الأفذاذ والعلماء الاجلاء، ومن منارات العدالة المشتهرين بالكفائة والنزاهة والانصاف، لا تغره لوامع الأطماع، ولا تستخفه نوازع الأهواء، منظماً وقته نوماً واستيقاظاً وتلاوة ومطالعة ودراسة للقصايا، ومواظبة على العمل، وفي كل حالاته بابه مفتوح لكل شاك وسائل ومحتاج.

2 - المؤرخ والمحقق اليمني الدكتور "عبدالله بن يحيى بن حسين السريحي":

العالم الجليل القاضي" أحمد بن عبدالله المحبشي"، آخر العلماء والقضاة النابهين من أسرة آل المحبشي، الذين توارثوا القضاء منذ نحو ثلاثة قرون، وبرحيله افتقد آل المحبشي، وافتقدت اليمن أحد أبرز العلماء والقضاة الشرفاء والمخلصين والنزيهين، الذين لن يتكرر مثيلهم كثيراً، وخاصة في عصرنا.
وينطبق عليه قول الشاعر "عبدة بن الطيب" في رثاء "قيس بن عاصم":

فَما كانَ قَيسٌ هُلكُهُ هُلكُ واحِدٍ .. وَلَكِنَّهُ بُنيانُ قَومٍ تَهَدَّما.

وكان رحمه الله يحرص أشد الحرص على مراعاة هيبة ووقار العلم والقضاء في كل تصرفاته وأعماله الشخصية والعامة.

أولاده:

محمد - شغل عدة مناصب في القضاء والنيابة العامة، عبدالله - شغل عدة مناصب في وزارة التربية ومركز الأبحاث التابع لها، يحيى - ضابط بالداخلية، حسن، إبراهيم - شغل عدة مناصب في القضاء.

القاضي العلامة المجتهد أحمد بن أحمد بن محمد بن عبدالحفيظ المحبشي


عالم رباني، فقيه مجتهد، مفتي، مرشد، أديب

عاش خلال الفترة 1930 – 2021.

وفاته بجانح ذِري من أعمال شهارة، في يوم الأحد 10 يناير 2021.

اشتغل في السلك القضائي، لكن لزهده وورعه تخلى عن ذلك بعد فترة يسيرة، وقرر التفرغ للعبادة وتدريس العلوم الشرعية، والإرشاد، والافتاء، والإصلاح بين الناس، وفض الخصومات.

وهو من أعلام الأهنوم الأصفياء الأنقياء الأتقياء الفضلاء، ومن المشهود لهم بالورع والزهد وطيب المعشر ونقاء السريرة ولين الجانب.

أولاده: محمد، عبدالباسط، عبدالواسع