باحث في البيولوجيا الجزيئية، عالم تقانة حيوية، طبيب مخبري، مُحاضر دولي، كاتب، مُؤلف، مُدون، مُراسل ومتواصل علمي، صانع ومُنتج ومُخرج أفلام الخيال العلمي، ناشر العلوم الطبيعية، نجم السوشيال ميديا الأول في العالم.
الدكتور هاشم بن عبدالرحمن بن عبدالله بن هاشم الغيلي
مولده بعزلة شمسان من أعمال مديرية المحابشة، محافظة حجة، في يوم السبت 21 محرم 1411 هـ، الموافق 11 أغسطس 1990.
من أعلام بلاد الشرف الذين ذاع صيتهم في جميع انحاء العالم، واكتسب شهرة عالمية واسعة بسبب ما قدمه من خدمات علمية جليلة للانسانية.
من شقة صغيرة في مدينة "بريمن" الألمانية يُدير "سلطة رقمية عُظمى"، تنشر فيديوهات "إنفوجرافيك" عابرة للحدود والعقول.
يصفه علماء الغرب بـ "سفير الوجع" اليمني إلى الإنسانية، وحامل "لواء الإبداع العلمي" من أجل أن يعيش جميع سُكان كوكب الأرض بسلام.
أصبح في سنواتٍ معدودة من أهم العلماء الكونيين في صناعة أفلام الخيال العلمي، وأحد أشهر المتواصلين العلميين Science Communicator، وأول عربي ناشر لعلم الأحياء عبر "السوشيال ميديا"، وأبرز النجوم العالمية حُضوراً ولفتاً للأنظار وتألُقاً على مواقع التواصل الاجتماعي "السوشيال ميديا"، وسبق الكثيرين إلى التنبؤ بالمستقبل وقراءته وفك ألغازه وشفراته.
يتمتع بشخصية فذة أصبحت حديث قنوات ووكالات التلفزة العالمية.
تبرز في جميع لقاءاته ثقة عالية بالنفس، وفي جوهر عقليته "كاريزما" عبقرية تنم عن وعيٍ فِطريٍ مُنفتح.
نجح في تغيير حياة الملايين، وأصبحت "فيديوهاته" مصدر إلهام للكثيرين في معرفة التخصص المناسب لهم، وانتزعت صفحته على "الفيسبوك" المرتبة الأولى عالمياً في مجال التكنولوجيا والعلوم الطبيعية.
يحمل رسالة محددة هي توصيل العلم بشكل مُبسط، ومحاربة المعلومات الزائفة، من خلال نشر فيديوهات تُجيبُ عن الأسئلة العلمية المُلهِمة والمُثيرة للاهتمام: "أقوم بتبسيط العلوم المُعقدة والصعبة، وأحوِّلها إلى فيديوهات، ثم أنشُرها على شبكات التواصل الاجتماعي مثل الفيسبوك ويوتيوب وتيك توك، تحكي عن مجموعة من المواضيع العلمية في مجال الطب والفيزياء والهندسة والبيئة وعلوم الفلك والصحة، تتراوح مدة الفيديو ما بين دقيقتين و3 دقائق ونصف".
من أهم أسرار نجاحه تجرُّده من الانتماءات الضيِّقة بمختلف مسمياتها، وتكريس حياته لخدمة العلم والمعرفة والإنسانية بمفهومها الواسع.
التحصيل العلمي:
درس الأساسي والثانوية في مدينة المحابشة من أعمال محافظة حجة.
حصل على الثانوية العامة/ القسم العلمي من مدرسة الثورة الإعدادية الثانوية بقرية "الجذلة" شمال مدينة المحابشة، بتقدير عام 90 %، 2006.
حصل على درجة البكالوريوس في علوم "التكنولوجيا الحيوية الجزيئية/ البيولوجية" والتوفل الدولي في اللغة الإنجليزية، من جامعة "بيشاور" الباكستانية، بإمتياز، "2007 - 2012".
وأعاد اختبار التوفل في صنعاء، واجتازه بتفوق.
وأقامت له جامعة "بيشاور" حفل تكريم وتوديع كبير يليق بمكانته العلمية.
حصل على درجة الماجستير، في تكنولوجيا البيولوجيا الجُزيئية "علم الأحياء الجزئية"، من جامعة "جاكوبز" بمدينة "بريمن" الألمانية، بإمتياز، "2013 - 2015".
مثّلت دراسته في باكستان الجانب "النظري" وهي منحة من وزارة التعليم العالي اليمنية، ودراسته في ألمانيا الجانب "العلمي" و"العملي" وهي منحة من منظمة الداد/ هيئة التبادل الأكاديمي الألمانية DAAD.
تُقدِم جامعة "جاكوبز" برامجها باللغة الإنجليزية، وتُركِز في دراستها على ربط طلابها بالمختبرات العلمية بصورة رئيسية، مما أتاح له إمكانية الوصول إلى أحدث وسائل التكنولوجيا ومُعدات المختبرات.
بعد الحصول على درجة الماجستير قرر التوقف عن متابعة دراسة الدكتوراه، والتفرغ لمسيرته، ليصبح متواصلاً علمياً، وإيجاد طُرق جديدة ومُبتكرة لمشاركة معرفته.
شكّلت دراسته بألمانيا نقلة نوعية في حياته العلمية، وتطوير مهاراته في شرح وتبسيط العلوم، وبناء علاقات متينة مع الخبراء العالميين في علوم الأحياء، وارتبط بعلاقات وثيقة مع اساتذته، وأهمهم أستاذ وعالم التكنولوجيا الحيوية الجُزيئية الشهير "رولاند بينز"، وفي مختبره أنجز رسالة الماجستير في الوقت المحدد له، ما أثار إعجاب استاذه، وتطورت العلاقة بينهما لتصبح أكثر من مُجرد علاقة أستاذ بطالبه، فأصبحا صديقان يتشاركان أفكاراً علمية، ويتحدثان باستمرار عن أمورٍ علمية وتاريخية وحتى اجتماعية خاصة.
رغم أن "بينز" كان بمثابة محطة هامة في حياته العلمية والعملية، إلا أن حُبه لتبسيط وتدريس العلوم، دفعه إلى تغيير وجهته ووظيفته من العمل في المختبر إلى نشر العلوم عبر منصات التواصل الاجتماعي، فقد كان يحُز في نفسه قيام العلماء باكتشافات كثيرة لم يعلم بها أغلب الناس، لذا قرر تحمِيل نفسه مسؤولية تبسيط تلك الاكتشافات، وإيصالها للناس، كي يتعرفوا على انجازات علمية مُهمة، لها تأثير بالغ على حياتهم.
المكانة العلمية التي وصل إليها، جعلته محط اهتمام الملايين حول العالم، وتحولت صفحته في "الفيسبوك" إلى "مزار شافي"، لكل شغفهم العلمي والمعرفي.
تبرع في منتصف العام 2018، بـ 50 ألف يورو لجامعته في برلين، قالت الجامعة أنه أكبر مبلغ قُدم لها عبر تاريخها، لكنه لم يعتبره تبرُعاً، بل رداً للجميل، وتعبيراً عن العرفان، كما تبرع لجامعته في باكستان بـ 50 ألف دولار دعماً للبحث العلمي فيها، وهو أكبر تبرُع تستلمه في تاريخها، واعتبر ذلك رداً للجميل: "نحن من عائلة لا تنسَ المعروف"، وهكذا هم العُظماء.
السجل الوظيفي والعلمي:
1 - سفير جامعة "بيشاور" الباكستانية في اليمن، 2012.
2 – مُختص مخبري في المختبر الميكروبيولوجي "الكائنات المجهرية"، التابع للهيئة اليمنية للمواصفات والمقاييس وضبط الجودة، وزارة الصناعة والتجارة، لمدة 6 أشهر، 2012.
3 - نائب رئيس تحرير النسخة العربية من مجلة "مرصد المستقبل"، تهتم بتغطية الابتكارات في العلوم والتكنولوجيا.
4 - مدير موقع "مرصد المستقبل"، من المواقع المُتخصصة بنشر العلوم والتكنولوجيا بأسلوب مُبسط، ومُميز، وله صفحة باللغة العربية على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، باسم "العلوم والطبيعة".
5 - مدير وصانع محتوى Science Communicator بشركة Futurism Media "فيوتشرسم ميديا" الأميركية الإخبارية المُتخصصة في التواصل العلمي، وهي واحدة من قائمة شركات ميديا عالمية كبيرة عرضت عليه العمل لديها، لكنه ترك العمل فيها بعد فترة من الزمن من أجل التفرغ لصفحته ومشاريعه العلمية الخاصة.
الجوائز والشهائد التكريمية:
حصل حتى نوفمبر 2018 على جوائز مُتعددة و22 مِنحة، لتفانيه في البحث، وفهمه العميق للتواصل العلمي، منها:
1 - جائزة التميُز المستقبلي في العلوم الأدبية والعلمية، 2014.
2 - جائزة المؤسسات المؤثرة، مستشار العلوم، 2015.
3 - جائزة خدمة هيئة التبادل الأكاديمي الألمانية DAAD، "2013 – 2015".
المشاركات العلمية:
مُحاضر عالمي بمؤتمرات "تيد إكس" في مختلف مجالات المعرفة، بما فيها الطب والعلوم، وتوصيل المعلومات للجمهور العام بأسلوب مبسط وخالٍ من التعقيدات.
اختارته مجموعة من الشركات العالمية، ومنها "فيسبوك" و"تويتر" و"قوقل" و"سامسونج" و"أدوبي"، للمشاركة في مهرجان "كان ليونز" الدولي للإبداع في مدينة "كان" الفرنسية، تكريماً لنشاطه العلمي، ألقى فيه محاضرة عن الطب والصحة العامة وطُرق إنتاج فيديوهاته العلمية.
وهو من أكبر المهرجانات التي تُقام في "كان"، يختص بالإبداع في مجال توصيل المعلومات والدعاية والإعلان وأحدث الطرق الجديدة لنشر المعرفة.
أقام خلال دراسته في باكستان أكثر من 20 ندوة حول مواضيع مُختلفة في العلوم والتقنية، وشارك في عدد من المؤتمرات والمحافل العلمية في تلك البلاد.
شارك في الكثير من الفعاليات العلمية الإقليمية والدولية الافتراضية وغير الافتراضية.
الإنتاج الفكري:
كان حريصاً مُنذُ طفولته على العلم، وشغُوفاً بالظواهر الطبيعية وعلم الفلك وقراءة المجلات العلمية، ومُتابعة الأفلام الوثائقية العلمية.
كتب خلال المرحلة الإعدادية والثانوية العديد من المقالات العلمية والكوميدية لمجلتي: "ماجد" - الإماراتية، و"العربي الصغير" الكويتية.
اهتم مُنذُ وقتٍ مبكر باقتناء مجلة "العلوم" الأميركية بنسختها العربية التي كانت تُطبع في الكويت، ووجد فيها بيئة خِصبة، ضاعفت من محبته للعلوم.
حوّل حبه للعلم والمعرفة إلى مواد مرئية وبصرية، ورسوم بيانية، وفيديوهات ثلاثية الأبعاد، وصور مُتحرّكة تشرح بشكل مُبسّط الألغاز العلمية المُتعلقة بجسم الإنسان ومُحيطه، وتُوثِّق آخر الاكتشافات والاختراقات العلمية.
وتحوّل باحث البيولوجيا الجُزيئية في سنوات معدودة إلى أكبر مُنتج ومُخرج للتقارير والأفلام العلمية القصيرة على منصات التواصل الاجتماعية، وواحداً من أبرز نجومها.
نشر فيديوهات تتضمن معلومات علمية مُبسّطة، بلُغة بصرية ومحتوى إنفوجرافيك " فيديو جرافيكس"، مُوثق باكتشافات حديثة في الطب والعلوم والذكاء الاصطناعي والطاقة المتجددة، ..، تتصدرها عناوين لافتة باللغة الإنجليزية.
ارتبطت كل أعماله بحياة الأفراد، ورغبتهم في المعرفة، والقضايا المتعلقة بالأمراض الشائعة، والعلاجات الجديدة، والطب، والبيئة، والتغيرات المناخية، والتكنولوجيا ..ألخ.
وأصبحت صفحاته على مواقع التواصل الاجتماعي من أهم المراجع العلمية للباحثين، والعلماء، ومُتابعي آخر تطورات العلوم الطبية والتكنولوجية، لدرجةِ أن أطباء وعُلماء يقومون بعرضِ أفكارهم الجديدة ونشرها على صفحاته، فتُنشر بالاتفاق معه، خدمة للمتابعين من كل أنحاء العالم، ما جعل شركات عالمية تطلبُ منه السماح بالترويج لمنتجاتها على صفحاته، لكنه رفض ذلك، لأنه لا يريد أن يفقد ثقة جمهوره، ولا يود أن تكون صفحاته ذات طابعٍ تجاري، وإنما في "خِدمةِ العلوم"، للإنسان، أينما وجد على وجه الأرض.
يتابع صفحته بالعربية على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" أكثر من 7 ملايين إنسان، وبالإنجليزية أكثر من 33700000 إنسان.
ينشر فيديوهات وإنفوجرافيك ومقالات يومية عن أحدث الاكتشافات العلمية والتكنولوجية.
حصدت فيديوهاته في أٌقل من 5 سنوات قرابة "11 - 13" مليار مُشاهدة، ويزور صفحته نحو 400 مليون مُستخدم أسبوعياً، وتسجيل ما بين "10000 - 100000" إعجاب يومياً، وحطمت أفلامه مُؤشرات الانتشار بواقع 16 مليار مُشاهدة، مُتجاوزاً معايير التأثير التقليدي بأرقام أذهلت رواد العالم الرقمي.
يُشاهده أكثر من مليار شخص، ويتواصل معه علماء الجيولوجيا من أنحاء العالم.
جذب عمله في مجال التواصل العلمي انتباه مصادر الأخبار العلمية، ومُستخدِمي وسائل التواصل الاجتماعي "السوشيال ميديا" على حدٍ سواء.
له قائمة طويلة من الابتكارات والاختراعات وأفلام الخيال العلمي والأبحاث والدراسات والمقالات والروايات، والمشاريع العلمية المستقبلية، سنكتفي بذكر نماذج منها، لكثرتها.
أولاً: الابتكارات:
ابتكر مع شقيقه محمد في العام 2007، اختراعٍ علمي بالهاتف المحمول، كجهاز إنذار مُبكر للزلازل تحت البحر، والتنبيه بأي خطر تُسونامي قادم.
استحسن الفكرة عدد من الأكاديميين بجامعة صنعاء، وطلبت وزارة التعليم العالي تشكيل فريق علمي لمناقشته عبر الفضائية اليمنية، وحصل بموجب ابتكاره على مِنحة دراسية في جامعة "بيشاور" الباكستانية.
ثانياً: أفلام الخيال العلمي:
أنتج العشرات من الأفلام العلمية، منها:
1 - "الغواص"، أنتجه في العام 2015، أول فيديو علمي له، حقق مشاهدات تجاوزت 8 ملايين، ووصلت في العام 2021 إلى 67 مليوناً، رغم أن زمنه لم يتجاوز الدقيقة.
يتحدث عن غواص يسبح في أعماق البحار في منطقة "إيسلندا" الواقعة بين قارتي أوربا وأميركا الشمالية.
هذا الفيديو كان فاتحة خير عليه.
2 - "هيبو رولر"، يتحدث عن وعاء مُصمم بطريقة يستطيع الناس في المناطق التي تعاني من شِحّت المياه في إفريقيا مثلاً، نقل كميات أكبر من المياه عبر مسافات طويلة دون بذل مجهود كبير أو توتر، من خلال دحرجتها بدل حملها على رؤوسهم.
نشره في مايو 2016، وكتب في التعليق الأول له رابطاً للتبرع للجهة المُصنعة.
وذكر موقع جامعة "جاكوبز"، أن الشركة العاملة في المجال الخيري، بجنوب أفريقيا، شكرته، وقالت أنه ساعدها كثيراً، مادِحةً التأثير الكبير الذي أحدثه، واستفادة مجتمعات أخرى كثيرة من هذه الأداة المُسماة "هيبو رولر".
وهو من أبرز الفيديوهات المُؤثرة في حياة الناس، تمت مشاركته أكثر من نصف مليون مرة، ومشاهدته 45 مليون مرة.
3 - مقطع عن عملية زراعة يمكن أن تُساهم في إنقاذ حياة الآلاف من الناس، وخاصة الذين يعانون ضعفاً في القلب، نشره في يناير 2017، وتمت مشاهدته 18 مليون مرة، خلال يوم ونصف فقط من نشره.
4 - "المُحاكاة" simulation، فيلم روائي قصير أنتجه في صيف العام 2018، وهو فيلمه الأول.
اعتمد على مجموعة نظريات علمية من بينها نظريات تقول أن الكون بما فيه عبارة عن مُحاكاة، وكل ما فيه من بشر ونجوم وكواكب جُزء من هذه المُحاكاة، يتم التحكم بها من قِبل أشخاص آخرين داخل كون آخر، فيما البشر في الأرض داخل كون ثانوي، يتحكم به الكون الأول "الأم".
وهو من 25 دقيقة، تم تصويره في أستديوهات "بوفا" في مدينة برلين بيوم واحدٍ فقط، وعرضه في العاصمة الألمانية في العام 2019.
فكرته شيقة، ومشاهدته تُثير المخاوف، لكنه يجعلُك تتساءل عن مكان وجودنا، وكيف بدأت الحياة؟.
قصته عبارة عن كائنات فضائية تتمتع بقُدرات ذكاء خارقة، تضع البشر في هذه المحاكاة، وتستخدمهم إلى جانب الكائنات الأخرى، لاستخراج الطاقة منهم، وإحياء موتاهم.
حصل الفيلم على 5 جوائز من مهرجان "لندن" للأفلام المستقلة، إضافة إلى المشاركة في مهرجانات أفلام الخيال العلمي في بروكسل وبرلين وهوليوود.
5 - "ما الذي يحصل عندما يتم تجاهل طفل يبكي"؟، فيديو رسومات ثلاثية الأبعاد توضيحية، حصد 78 مليون مُشاهدة، وشاركه أكثر من مليون شخص.
6 - "البشرية في المستقبل عام 2500"، حدوث مشاكل بيئية ووقوع خلافات بين سكان الأرض والفضاء، من أفلام الخيال العلمي، مدته ساعة ونصف.
7 - "أثر التكنولوجيا على العلاقات الزوجية"، يقوم على فرضية إمكانية زرع شرائح إلكترونية لتوفير معلومات حول مشاعر ومواقف الطرف الآخر.
ويتساءل عن مدى تأثير وتحكُّم هذه الأجهزة والمعلومات في صياغة المشاعر والعلاقات.
8 - "نظام أمن الطائرات"، من أشهر أفلامه.
9 - "لمعان المياه في بعض الشواطئ عند الاحتكاك بها".
10 - "كيف يمكن تحويل المريخ إلى جنة خضراء"؟.
11 - "هل السكر مُخدر يتسبب بالإدمان"؟.
ثالثاً: الأبحاث العلمية:
له العشرات من الأبحاث العلمية في مجالات مُتعددة، منها:
1 - العُلماء يخترعون طريقة جديدة لتحويل الشمس إلى وقود.
2 - 300 مليون كوكب صالحة للسكن في مجرتنا درب التبانة.
3 - خوذة مُغناطيسية تُقلِّص بنجاح سرطان الدماغ.
4 - علاج السرطان بالجينات الوراثية.
5 - نظرية تغيير مناخ المريخ بالهيدروجين.
6 - علاقة الإنسان بالروبوت.
7 - الهندسة الوراثية للبشر.
8 - الرحم الصناعي.
رابعاً: الروايات العلمية:
"المُحاكاة" simulation، رواية من 64 صفحة، باللغة الإنجليزية.
خامساً: المشاريع المستقبلية:
له العديد من المشاريع المستقبلية التي يعمل على تحقيقها ويأمل أن ترى النور، لما لها من أهمية في خدمة الإنسانية، منها:
1 - تأسيس مؤسسة "هاشم الغيلي للتعليم والابتكار" Hashem AL-Ghaili Foundation:
وهي مؤسسة تعليمية، غير ربحية، تهتم بالتعليم والابتكار والاختراع، ودعم المشاريع العلمية في البلدان النامية، وملئ الفراغ بين صُناع القرار والعلماء لاتخاذ قرارات عقلانية، وتطوير أساليب التعليم القديمة، ومساعدة الطُلاب من الدول النامية من أجل الحصول على فُرص تعليمية ومِنح دراسية في الجامعات العالمية الكبيرة.
2 - إنشاء صفحة مُتخصصة للعالم العربي، وتعريب المحتوى الذي يُنتجه، للتغلَّب على حاجز اللغة، لأن كل أفلامه ومصادرها العلمية باللغة الإنجليزية.
3 - مد المرضى بالأدوية الحديثة، "غالباً ما أقوم بنشر مواد تتعلق بأحدث التطورات في مجالي الصحة والطب، لكن للأسف أحدث العلاجات والتكنولوجيا الطبية تكون غالية الثمن، أتمنى أن أمُد يد المساعدة لإيصال المواد الطبية إلى كل منزل بحاجة إليها، بغض النظر عن مستوى الدخل المالي للفرد".
4 - تقديم 80 % من المحتوى الذي يبُثه على شبكة الإنترنت في شكل وسائط مُتعددة خلال المستقبل القريب.
5 - تصوير أفلام فيديو تشابه أفلام "الخيال العلمي" تُسمى بأفلام "العلوم غير المعقولة"، تهتم بتقديم مجالات أبحاث علمية مجهُولة نسبِياً، منها على سبيل المثال "مِصعد يمكنه نقل أشياء إلى الفضاء الخارجي".
مراجع ذُكر فيها العلم:
1 - الموسوعة الدولية الحرة "ويكيبيديا".
2 - أحمد النجار، قصة شاب يمني شغوف بالعلم بات نجماً عالمياً على "التواصل"، موقع "العربية نت"، 20 أغسطس 2021.
3 - أشرف أمين، اليمنى هاشم الغيلى .. أشهر مدون علمي، موقع بوابة الاهرام المصرية، 4 نوفمبر 2019.
4 - بُشرى عبدالرحمن الغيلي، العَالِم والمدوّن العالمي هاشم الغيلي .. من قرية بأطراف حجة إلى القرية العالمية، صحيفة "لا ميديا" اليمنية.
5 - ريهام العراقي، هاشم الغيلى .. قصة نجاح شاب يمنى حقق مليارات من المشاهدات في مجال العلوم، موقع المصري اليوم، 20 سبتمبر 2021.
6 - سليمان عبدالله، قصة شاب يمني أصبح نجماً عالمياً في تبسيط العلوم، موقع عربي بوست، 10 أكتوبر 2019.
7 - صدام علي الأدور، هاشم الغيلي نموذج رائع في تمثيل اليمن ونشر المعرفة والعلم، مدونة أنا من أجل وطني، 19 مارس 2013.
8 - عبدالملك الجرموزي، هاشم الغيلي .. تبسيط العلم بأفكار مُبتكرة، المجلة الطبية، 21 ديسمبر 2021.
9 - هاشم السريحي، هاشم الغيلي .. سفير الوجع اليمني إلى الإنسانية وحامل لواء الإبداع العلمي، صحيفة الثورة اليمنية، 1 سبتمبر 2021.
10 - شبكة المُحيط الإخبارية، قصة شاب يمني أصبح نجماً عالمياً في تبسيط العلوم، 17 سبتمبر 2019.
11 - موقع معهد قطر لبحوث الطب الحيوي، حوار مع هاشم الغيلي "مسيرتي مع الاتصال في مجال العلوم"، حاورته الدكتورة "أدفيتي نايك"، 14 مارس 2021.
12 - موقع المركز الألماني للإعلام، الألماني اليمني الذي يتابعه 7 ملايين مُتابع، 10 يناير 2018.