Translate

الأربعاء، 23 فبراير 2022

الإعلامي القدير الاستاذ أسعد بن طاهر بن حسين الكلالي



إعلامي، صحافي، إداري، مثقف موسوعي.


 مولده بالمحروسة صنعاء في 19 أكتوبر 1968.


درس الأساسي والثانوية بأمانة العاصمة صنعاء.


حصل في العام 1996 على درجة البكالوريوس من قسم الجغرافيا بكلية الآداب، جامعة صنعاء.

 

شارك في العديد من الدورات التدريبية والتأهيلية في المجال الصحفي والاعلامي في اليمن وعدد من الدول العربية.


شغل العديد من المناصب الإدارية والصحفية في الفضائية اليمنية، ووكالة الأنباء اليمنية سبأ، منها:


1 - تغطية الانتخابات الرئاسية والمحلية التي أجريت في الجمهورية اليمنية خلال الفترة "1993 - 2007".

2 - تغطية العديد من المؤتمرات الدولية والعربية التي احتضنتها الجمهورية اليمنية في أمانة العاصمة صنعاء.

3 - مندوب وكالة سبأ بوزارة الخارجية ومطار صنعاء الدولي.

4 - رئيس قسم الاستماع السياسي بوكالة سبأ، "1994 – 1999".

5 - مدير إدارة المندوبين بالإدارة العامة للأخبار بوكالة سبأ، 2001.

6 - مدير التحرير بصحيفة السياسية التابعة لوكالة سبأ، " 2002  –  2005".

7 - مدير عام التحرير بوكالة سبأ، "2002 - 2005".

8 - نائب مدير عام الأخبار بقطاع التلفزيون - القناة الفضائية، مايو 2005.

9 - قائم بأعمال مدير عام الأخبار بوكالة سبأ، سبتمبر 2006.

10 - نائب مدير عام الصحافة الالكترونية بوكالة سبأ، "2005 - 2007".

11 - مدير عام التحرير بوكالة سبأ، "2007 - 2011".

12- مدير عام الترجمة والتحرير الأجنبي بوكالة سبأ،" 2011 – 2017".

13 - مدير عام مركز البحوث والمعلومات بوكالة سبأ،  "2017 - 2022".


شارك في إعداد العشرات من التقارير والتحليلات السياسية والكتب التوثيقية، وإجازة التقارير الصحفية المترجمة، ومراجعة واجازة التقارير والأبحاث والمقالات التحليلية الصادرة عن مركز البحوث والمعلومات خلال فترة ادارته للمركز.


وهو عضو نقابة الصحفيين اليمنيين.


أكثر من 30 سنة من مهنة المتاعب، كان في جميع الإدارات التي عمل فيها، والمناصب الاعلامية التي شغلها، والمهام الصحفية التي نفذها، مثالا للموظف النموذجي، والوطني الغيور، والقيادي الإنسان.


يأسرك بدماثة أخلاقه، وطيب معدنه، وبساطته، وعفويته، وسعة ثقافته، وحنكته، وحكمته، ورقيه في الطرح والنقاش والتعاطي مع المشاكل الإدارية، ونظافة القلب واليد، وقوة الصبر والاحتساب.


أولاده: هاجر، رؤى، هارون.

ليست هناك تعليقات: