* من قتل الحمدي هو نفس الذي قتل الامام يحيى وهو نفس الذي أفشل الثورات الأربع وهو نفس الذي دمر الوحدة اليمنية وهو نفس الذي الذي أوصل اليمن الى ما وصلت اليه .. ولا نزكي على الله أحدا .. الناس لا يهمها النبش في الماضي بل كيفية معالجة كوارث الحاضر والخروج من دوامتها التدميرية
* كفاكم شعارات اين العمل
يد تبني كلام رائع ونؤيده ..
يد تحمي كلام رائع ونؤيده وقدمنا قائمة طويلة من الشهداء ولا أحد يزايد على وطنيتنا وموقفنا من العدوان ..
يد تصرف المعاش كلام أكثر من رائع وترجمة عملية لمصداقية مفهوم الحماية والبناء وحصنها المنيع الذي بدونه لا حماية ولا بناء، لكنه لا يزال أضغاث أحلام، وأضغاث الاحلام لا محل لها من الإعراب في واقع الناس المتضورة جوعا وألما ..
يا هؤلاء؛ الناس باغرة شعارات، ولهم ثمان سنوات عجاف بسببها وشارعين في التاسعة، وكل ما نالهم: الجوع والمرض والخراب والدمار ونهر طويل من الدماء .. الناس تشتي تأكل .. تشتي تستر نفسها وأهاليها من ذل السؤال .. الناس تشتي تقي عيالها من مهانة التسول والتشرد .. الناس تعبت وتشتي تعيش بأمن وسلام وإخاء ومحبة
* كم هو جميل في ظل الاوضاع التي نعيشها:
أن نروي ظمأ القلوب المتنافرة بالتسامح والتصالح والتصافح البيني، عذبا فراتا لذة للشاربين المتعطشين لنخب الأخوة المفقودة؛ وما أكثر الظمأء ..
أن نطحن بذور المحبة المقدسة، لتصير خبزا ملائكيا؛ وما أكثر الجياع ..
أن نرسم من الوجع؛ أقواس فرح ..
أن نصوغ من الألم؛ شموس أمل ..
من الجرح النازف؛ أقمار تفاؤل ..
من البشاعة؛ ينابيع جمال ..
من الكراهية؛ أشجار مودة ..
من الرجمة؛ سهول رحمة ..
من الكآبة؛ حدائق غبطة ..
من القلق؛ أزهار طمأنينة ..
من البرد والقحط؛ صلوات دفء ..
من الحرمان؛ دعوات مغفرة وعطف وحنان ..
* ارتبط مجيئ رمضان في ذاكرة اليمنيين لسنوات عديدة وبالاصح لعقود تقارب الثلاثة بقاض جليل كان له الفضل في تحديد دخول وخروج شهر رمضان وبدقة متناهية اسألوا عنها كبار السن ونحن شهدنا بعضها هو القاضي عبدالرزاق عبدالله المحبشي قاضي الأهلة بالحديدة ..
وبإعلامي قدير ظل يبث الابتسامة والفرح في قلوب الصائمين قبيل الافطار بروحه المرحة من أثير اذاعة صنعاء وبرنامجه الشهير بسمة هو الأستاذ محمد عبدالرزاق المحبشي وبعد رحيلهما رحمة الله عليهما فقدنا الدقة في تحديد دخول وخروج فريضة الصيام وابتسامة الافطار
* مهما تعددت وتطورت مناهل ووسائل المعرفة لا يمكن الاستغناء عن الكتاب فهو المنهل الأول والأصيل والأوثق معرفيا ومعلوماتيا وتوثيقا ..
كل الحب والتقدير لأصدقاء الكتاب في اليوم العالمي للكتاب
* عدالة مؤجلة لكنها حتما ستأتي
سيأتي اليوم الذي يحاكم فيه كل القتلة وكل الذين شاركوا في كل هذه الاحزان والعذابات والمآسي والكوارث لليمنيين
وكل الذين تسببوا في خراب وتدمير اليمن
تلك عدالة السماء
* الرزق مش على البكارة
مهدي المشاط لم يدخل العسكرية أصلا
ولكن حصل على رتبة مشير بعمر ٣٥ على وعد أن يحصل في عمر الخمسين سنه على رتبة مهدي منتظر
* مشروع الحوثيين لبناء الدولة حتى عام 2030
هو نفس مشروع محمد بن سلمان لبناء الدولة حتى عام 2030 ..
مجرد بيع للوهم ولا شيئ سواه
شكلهم تغششوا من بعض
* كان الموطف اليمني
في 2011 محدود الدخل
وفي 2015 معدوم الدخل
وفي 2018 مال أمك دخل
وفي 2019 يا رب ليس لنا سواك تدخل
وكان فعل ماضي ناسخ يرفع المبتدأ وينصب الخبر
يعني المبتدأ الذي هو الموظف مرفوع بالجوع الى عالم الاخرة والخبر الذي هو المرتب الذي يسميه علماء الاقتصاد بالدخل منصوب بنصب أصحاب الضمائر الميتة والكروش المنتفخة
* سنة 1437 استقبلنا رمضان بلا كهرباء
سنة 1438 استقبلناه بلا مرتبات وبلا كهرباء
سنة 1439 استقبلناه بلا مرتبات وبلا كهرباء وبلا غاز
هذه السنة المدبرة بنت المدبر استقبلناه بلا غاز وبلا بترول وبلا مرتبات وبلا كهرباء
الله يستر من السنة الجاية لا نستقبله بلا ملابس وبلا فيوزات
* أفضل حل لليمن تعيين رئيس شيعي أبوه سني وأمه مسيحية ومتزوج يهودية ومولود بإيران ودارس بالسعودية والإمارات وعنده جنسيتين أميركية وروسية ومعاشه من تركيا وقطر
ويسكر بالليل
ويصلي الفجر جماعة في الصف الأول
* يااااااادولة الجن هو يصلح يكون معانا
اثنين رؤساء:
واحد هادي والثاني مهدي
واحد أصلع والثاني لقبه مشاط
واثنين رؤساء:
بالثلاجة
واثنين رؤساء :
واحد مغترب
والثاني بالكهف
ودولة بدولتين ورئيسين وحكومتين وبرلمانيين وجيشين وبنكين وعاصمتين وحلمين متصادمة ومتنافرة وكل شي في حياتنا أصبح مثنى مثنى ولسه الخير واجد
والله إنها مؤامرة كبيرة علينا
* يقول الحكيم ولد زايد:
اذا أردتم الأمن والاستقرار والحب والإخاء وبناء وطنكم:
تسامحوا ؟؟؟؟
وإذا تسامحتم:
احلقوا شنبي !!!!!!!
تعرفوا ليش؟
لأننا حتى الأن لا زلنا نعتقد بأن التسامح نقيصة وضعف بينما هو في عرف كل العقلاء قوة وشجاعة
وسلامتكم
* هدهد كان سبب في إسلام أمة
ونملة غيرت مسار جيش
وغراب عَّلم البشر الدفن
وحوت أنقذ نبيا
وفيل رفض هدم الكعبة
إلهي إرزقنا بحيوان يغير الوضع في اليمن
* في زمان كانت الناس اذا شافت مجنون يشلوه اطرف مصحة عقلية يعالجوه
واليوم إذا شافوا مجنون
هذا يقله: هنيت لك
وهذا يقله: أمانة إنك تخارجت
وهذا يقله: ليت منوه مرتاح مثلك
يحسسوك إنه عريس بشهر العسل
حتى هوه يقول: الله يلعنه الذي شيعالجني
* كفاكم شعارات اين العمل
يد تبني كلام رائع ونؤيده ..
يد تحمي كلام رائع ونؤيده وقدمنا قائمة طويلة من الشهداء ولا أحد يزايد على وطنيتنا وموقفنا من العدوان ..
يد تصرف المعاش كلام أكثر من رائع وترجمة عملية لمصداقية مفهوم الحماية والبناء وحصنها المنيع الذي بدونه لا حماية ولا بناء، لكنه لا يزال أضغاث أحلام، وأضغاث الاحلام لا محل لها من الإعراب في واقع الناس المتضورة جوعا وألما ..
يا هؤلاء؛ الناس باغرة شعارات، ولهم ثمان سنوات عجاف بسببها وشارعين في التاسعة، وكل ما نالهم: الجوع والمرض والخراب والدمار ونهر طويل من الدماء .. الناس تشتي تأكل .. تشتي تستر نفسها وأهاليها من ذل السؤال .. الناس تشتي تقي عيالها من مهانة التسول والتشرد .. الناس تعبت وتشتي تعيش بأمن وسلام وإخاء ومحبة
* كم هو جميل في ظل الاوضاع التي نعيشها:
أن نروي ظمأ القلوب المتنافرة بالتسامح والتصالح والتصافح البيني، عذبا فراتا لذة للشاربين المتعطشين لنخب الأخوة المفقودة؛ وما أكثر الظمأء ..
أن نطحن بذور المحبة المقدسة، لتصير خبزا ملائكيا؛ وما أكثر الجياع ..
أن نرسم من الوجع؛ أقواس فرح ..
أن نصوغ من الألم؛ شموس أمل ..
من الجرح النازف؛ أقمار تفاؤل ..
من البشاعة؛ ينابيع جمال ..
من الكراهية؛ أشجار مودة ..
من الرجمة؛ سهول رحمة ..
من الكآبة؛ حدائق غبطة ..
من القلق؛ أزهار طمأنينة ..
من البرد والقحط؛ صلوات دفء ..
من الحرمان؛ دعوات مغفرة وعطف وحنان ..
* ارتبط مجيئ رمضان في ذاكرة اليمنيين لسنوات عديدة وبالاصح لعقود تقارب الثلاثة بقاض جليل كان له الفضل في تحديد دخول وخروج شهر رمضان وبدقة متناهية اسألوا عنها كبار السن ونحن شهدنا بعضها هو القاضي عبدالرزاق عبدالله المحبشي قاضي الأهلة بالحديدة ..
وبإعلامي قدير ظل يبث الابتسامة والفرح في قلوب الصائمين قبيل الافطار بروحه المرحة من أثير اذاعة صنعاء وبرنامجه الشهير بسمة هو الأستاذ محمد عبدالرزاق المحبشي وبعد رحيلهما رحمة الله عليهما فقدنا الدقة في تحديد دخول وخروج فريضة الصيام وابتسامة الافطار
* مهما تعددت وتطورت مناهل ووسائل المعرفة لا يمكن الاستغناء عن الكتاب فهو المنهل الأول والأصيل والأوثق معرفيا ومعلوماتيا وتوثيقا ..
كل الحب والتقدير لأصدقاء الكتاب في اليوم العالمي للكتاب
* عدالة مؤجلة لكنها حتما ستأتي
سيأتي اليوم الذي يحاكم فيه كل القتلة وكل الذين شاركوا في كل هذه الاحزان والعذابات والمآسي والكوارث لليمنيين
وكل الذين تسببوا في خراب وتدمير اليمن
تلك عدالة السماء
* الرزق مش على البكارة
مهدي المشاط لم يدخل العسكرية أصلا
ولكن حصل على رتبة مشير بعمر ٣٥ على وعد أن يحصل في عمر الخمسين سنه على رتبة مهدي منتظر
* مشروع الحوثيين لبناء الدولة حتى عام 2030
هو نفس مشروع محمد بن سلمان لبناء الدولة حتى عام 2030 ..
مجرد بيع للوهم ولا شيئ سواه
شكلهم تغششوا من بعض
* كان الموطف اليمني
في 2011 محدود الدخل
وفي 2015 معدوم الدخل
وفي 2018 مال أمك دخل
وفي 2019 يا رب ليس لنا سواك تدخل
وكان فعل ماضي ناسخ يرفع المبتدأ وينصب الخبر
يعني المبتدأ الذي هو الموظف مرفوع بالجوع الى عالم الاخرة والخبر الذي هو المرتب الذي يسميه علماء الاقتصاد بالدخل منصوب بنصب أصحاب الضمائر الميتة والكروش المنتفخة
* سنة 1437 استقبلنا رمضان بلا كهرباء
سنة 1438 استقبلناه بلا مرتبات وبلا كهرباء
سنة 1439 استقبلناه بلا مرتبات وبلا كهرباء وبلا غاز
هذه السنة المدبرة بنت المدبر استقبلناه بلا غاز وبلا بترول وبلا مرتبات وبلا كهرباء
الله يستر من السنة الجاية لا نستقبله بلا ملابس وبلا فيوزات
* أفضل حل لليمن تعيين رئيس شيعي أبوه سني وأمه مسيحية ومتزوج يهودية ومولود بإيران ودارس بالسعودية والإمارات وعنده جنسيتين أميركية وروسية ومعاشه من تركيا وقطر
ويسكر بالليل
ويصلي الفجر جماعة في الصف الأول
* يااااااادولة الجن هو يصلح يكون معانا
اثنين رؤساء:
واحد هادي والثاني مهدي
واحد أصلع والثاني لقبه مشاط
واثنين رؤساء:
بالثلاجة
واثنين رؤساء :
واحد مغترب
والثاني بالكهف
ودولة بدولتين ورئيسين وحكومتين وبرلمانيين وجيشين وبنكين وعاصمتين وحلمين متصادمة ومتنافرة وكل شي في حياتنا أصبح مثنى مثنى ولسه الخير واجد
والله إنها مؤامرة كبيرة علينا
* يقول الحكيم ولد زايد:
اذا أردتم الأمن والاستقرار والحب والإخاء وبناء وطنكم:
تسامحوا ؟؟؟؟
وإذا تسامحتم:
احلقوا شنبي !!!!!!!
تعرفوا ليش؟
لأننا حتى الأن لا زلنا نعتقد بأن التسامح نقيصة وضعف بينما هو في عرف كل العقلاء قوة وشجاعة
وسلامتكم
* هدهد كان سبب في إسلام أمة
ونملة غيرت مسار جيش
وغراب عَّلم البشر الدفن
وحوت أنقذ نبيا
وفيل رفض هدم الكعبة
إلهي إرزقنا بحيوان يغير الوضع في اليمن
* في زمان كانت الناس اذا شافت مجنون يشلوه اطرف مصحة عقلية يعالجوه
واليوم إذا شافوا مجنون
هذا يقله: هنيت لك
وهذا يقله: أمانة إنك تخارجت
وهذا يقله: ليت منوه مرتاح مثلك
يحسسوك إنه عريس بشهر العسل
حتى هوه يقول: الله يلعنه الذي شيعالجني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق