النصر للأتقى ثم للأقوى
الأتقى: هو المتقي لله في نفسه وعباده وبلاده، المقيم لموازين العدل بلا تمييز ولا محاباة، المهتم بالفقراء والمساكين والذين بهم لا بسواهم يكون النصر والتمكين، المتورع وجنوده وحكومته ومسؤولي دولته عن محارم الله، الحاكم في الناس بالسوية بعيدا عن العنصرية والمناطقية والجهوية والسلالية، العزيز في نفسه، النظيف القلب والبطن واللسان ... فاذا توافرت هذه العناصر فحليفه من الله النصر والتمكين والغلبة على من بغى عليه من الطغاة والجبابرة الأقتام ..
الأقوى: هو من يملك العدة والعتاد والمال والنفوذ لكنه على باطل ومع ذلك فالنصر حليفه في حال عدم وجود خصم متقي لله
* في الحرب تقتضي الحكمة تضييق قائمة الخصوم والأعداء والابتعاد عن كل ما من شأنه إثارة الفتنة والشقاق والنعرات والاحقاد الداخلية بتلاوينها وأنسنة الأقوال والأفعال والسلوكيات والقرارات والرفق بالناس واحترام عقولهم واقامة سنن العدل والحكم بين الناس بالسوية والاهتمام بالفقراء والمساكين وذوي الحاجة وعدم التلاعب بأقوات وأرزاق الناس وعدم تقديم أو تفضيل جماعة من الناس في العطاء والمزايا دون سائر الشعب ومعايشة هموم وآلام البسطاء والتعاطي معها بإيجابية بعيدا عن التعالي والمن والاستخفاف والازدراء والابتعاد عن عبارات التخوين والعمالة لمن هم معكم في نفس الخندق يعانون كما تعانون ويضحون كما تضحون لمجرد اختلافهم معكم في الرأي والفكر والابتعاد عن الألفاظ النابية والفظة في توصيف الخصوم فالحرب أخلاق قبل أن تكون مواجهة والابتعاد عن الأمراض التاريخية لأنكم ستكونون أول المكتوين بنارها .. وو
.. والله من وراء القصد
* لا حياة مع اليأس ولا يأس مع الحياة
تفائلوا بالخير تجدوه
فحتما مهما طال هذا الظلام الحالك
ستشرق شمس الأمل يوما ما أحسبه قريبا
وستكلل مآسينا بالأعياد
ذلك وعد الله لعباده المستضعفين
* 14 أكتوبر ثورة شعب حر طال انتظاره لثوار النصر الأكتوبري لتحريره من أذيال الاستعمار البريطاني
* بصراحة
الوحيد الذي يستحق التهنئة بثورة 14 أكتوبر هم البريطانيين لتخلصهم من جحيم وصداع اليمن
* البلد تعبت حروب ومجاعة وصراعات وأوبئة وخصومات لا تنتهي ..
البلد بحاجة لرجال سلام يزرعون أزهار المحبة ويبلسمون الجراح ويعيدون وصل ما قطعه عراك الاخوة الاشقاء من أواصل الاخوة والقرابة ويرممون جسد الوطن المثخن بجراح الكراهية والإلغاء والأنا
* يتوقع علماء الفلك بأن اليمن ستكون خالية من الفقر والفقراء بحلول العام 2020 فستبشروا خيرا ما دامت فرامت الحرب شغالة بذمة وضمير
الأتقى: هو المتقي لله في نفسه وعباده وبلاده، المقيم لموازين العدل بلا تمييز ولا محاباة، المهتم بالفقراء والمساكين والذين بهم لا بسواهم يكون النصر والتمكين، المتورع وجنوده وحكومته ومسؤولي دولته عن محارم الله، الحاكم في الناس بالسوية بعيدا عن العنصرية والمناطقية والجهوية والسلالية، العزيز في نفسه، النظيف القلب والبطن واللسان ... فاذا توافرت هذه العناصر فحليفه من الله النصر والتمكين والغلبة على من بغى عليه من الطغاة والجبابرة الأقتام ..
الأقوى: هو من يملك العدة والعتاد والمال والنفوذ لكنه على باطل ومع ذلك فالنصر حليفه في حال عدم وجود خصم متقي لله
* في الحرب تقتضي الحكمة تضييق قائمة الخصوم والأعداء والابتعاد عن كل ما من شأنه إثارة الفتنة والشقاق والنعرات والاحقاد الداخلية بتلاوينها وأنسنة الأقوال والأفعال والسلوكيات والقرارات والرفق بالناس واحترام عقولهم واقامة سنن العدل والحكم بين الناس بالسوية والاهتمام بالفقراء والمساكين وذوي الحاجة وعدم التلاعب بأقوات وأرزاق الناس وعدم تقديم أو تفضيل جماعة من الناس في العطاء والمزايا دون سائر الشعب ومعايشة هموم وآلام البسطاء والتعاطي معها بإيجابية بعيدا عن التعالي والمن والاستخفاف والازدراء والابتعاد عن عبارات التخوين والعمالة لمن هم معكم في نفس الخندق يعانون كما تعانون ويضحون كما تضحون لمجرد اختلافهم معكم في الرأي والفكر والابتعاد عن الألفاظ النابية والفظة في توصيف الخصوم فالحرب أخلاق قبل أن تكون مواجهة والابتعاد عن الأمراض التاريخية لأنكم ستكونون أول المكتوين بنارها .. وو
.. والله من وراء القصد
* لا حياة مع اليأس ولا يأس مع الحياة
تفائلوا بالخير تجدوه
فحتما مهما طال هذا الظلام الحالك
ستشرق شمس الأمل يوما ما أحسبه قريبا
وستكلل مآسينا بالأعياد
ذلك وعد الله لعباده المستضعفين
* 14 أكتوبر ثورة شعب حر طال انتظاره لثوار النصر الأكتوبري لتحريره من أذيال الاستعمار البريطاني
* بصراحة
الوحيد الذي يستحق التهنئة بثورة 14 أكتوبر هم البريطانيين لتخلصهم من جحيم وصداع اليمن
* البلد تعبت حروب ومجاعة وصراعات وأوبئة وخصومات لا تنتهي ..
البلد بحاجة لرجال سلام يزرعون أزهار المحبة ويبلسمون الجراح ويعيدون وصل ما قطعه عراك الاخوة الاشقاء من أواصل الاخوة والقرابة ويرممون جسد الوطن المثخن بجراح الكراهية والإلغاء والأنا
* يتوقع علماء الفلك بأن اليمن ستكون خالية من الفقر والفقراء بحلول العام 2020 فستبشروا خيرا ما دامت فرامت الحرب شغالة بذمة وضمير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق