الجهل سبب كل ما نعانيه فهو من جعل الناس يصدقوا شعارات محاربة الفساد .. الذي أوجده في الأساس جهل الناس .. والنتيجة: ما نراه من فقر مدقع وفساد فاحش ووقح ومبهرر ونهر عبيط من الدماء لا يزال يتدفق دونما رحمة
* تهانينا انهيار الريال اليمني رحمة الله عليه وانتعاش الدولار حق اميركا الكافرة وتجاوزه 514 ريال يمني جمهوري من حق هذه الأيام .. قد التجار اليوم أكثر زنط وهنجمة من المقاوتة في الشتاء ولسه الباقيات الصالحات في الطريق وطبعا نحن نتحدث عن ريال يمني يتيم لا علاقة لحكومة صنعاء ولا حكومة عدن به لوقوعه خارج نطاق مسؤوليتهما فهو يمني وهما من بلاد واق الواق
* بعيدا عن تضخيم الحوثيين للحدث وازدراء واستخفاف اعلام التحالف والمسبحين بحمده
استهداف مطار أبو ظبي حدث غير عادي وكذا استهداف سفينة الدمام النفطية وما سبقها من استهدافات لمواقع حيوية في السعودية .. أنكرها التحالف ثم اعترف بوقوع بعضها على مضض قال انها نتيجة اسباب تفنن في تسمياتها .. مع القاء اللائمة في جميعها على ايران .. وهو اعتراف صريح وواضح بوجود وجع وصل الى حد نخر عظم التحالف .. لم يعد بالإمكان انكاره .. وبغض النظر عن محدودية الاضرار المادية والبشرية التي أحدثتها هجمات الطيران المسير والصواريخ الحوثية بنكهتها الحميرية الخالصة وبساطتها السبأئية وبدائيتها المعينة ومع ذلك فقد احدثت توازن في الرعب غير عادي وغير متوقع بين قوتين لا يوجد أي وجه من أوجه التكافؤ التقني والتسليحي والتكنيكي بينهما .. وهي ظاهرة فريدة في التاريخ العسكري المعاصر .. ما جعل التحالف لمواراة وستر خيباته المتتالية يتهم ايران بتسليح الحوثيين .. وهو ازدراء ممجوج وسخيف واستخفاف وانتقاص لعقول اليمنيين اصحاب القدم الراسخة في التاريخ والحضارة قبل ظهور ممالك وامارات بول الابل بآلاف السنين .. ومهما اختلفنا سياسيا وفكريا مع الحوثيين والطريقة التي يديرون بها البلد فالحق يقال: ايران مجرد شماعة واهية يعلق عليها التحالف أوساخ جرائمه وانكساراته .. ايران لا وجود مباشر لها في اليمن لا عسكريا ولا فنيا ولا تقنيا ولا وجود لسلاحها في اليمن .. وما نراه اليوم صناعة يمنية خالصة .. وتطوير يمني لاسلحة اصبحت خارج الخدمة .. وهذا ليس بغريب على اليمنيين وتاريخهم لمن يقرأ التاريخ شاهد عليهم
* تغيرت دول وسقطت أنظمة باليمن والسواقين حق فرزت المحابشة صنعاء مكانهم ولا تغير في طباعهم وأخلاقهم اللاأخلاقية شيئ حتى المسيرة القرآنية عجزة عن التأثير فيهم .. سبحان الله .. ربما اذا أتى المهدي المنتظر يمكن يفلح في تعليمهم محامد الاخلاق وفضائل الصدق ومحاسن الوفاء بالوعود ومزايا القناعة وحسنات التعامل بالحسنى مع الناس .. وصدقوني لو صلح حالهم واستقام إعوجاجهم سيصلح حال اليمن ويستقم أمرها
* بشرى سارة
الدقيق ب 11 ألف ريال يمني ملصق والبيضة ب 70 ريال والدجاجة ب 4 آلاف ريال واقبال كبير على محلات بيع الدجاج لحجز أضاحي العيد من الدجاج قبل ارتفاع اسعار الدولار والذي تعدى أعتاب 550 ريال يمني للدولار الواحد .. والعيد جاء ما هبله .. هبله دجاجة تلعب له .. ويهناك يا جامع ذمار والدنانة .. يأتي الارتفاع المكرمة في الاسعار ضمن حزمة من الخطوات والاجراءات الجادة والحازمة والنوعية التي تتخذها سلطات صنعاء البقق لتخفيف عن المواطنين من وطأة العدوان والحصار .. وشوفوا أهم شي الكرامة والقناعة ورضى أصحاب الكروش المنفوخة .. وعادي الشعب متعود على أكل الوهم من زمان مع فارق ان وهم اليوم مخلوط بماء الكرامة لأول مرة في تاريخ اليمن المعاصر والوسيط والقديم وحتى الجاهلي .. فاشكروا لولاة الأمر أفضالهم ومكرماتهم كي لا يحل عليكم غضبهم وسخطهم وتلاحقكم لعناتهم فتصبحوا من الخاسرين ..
نستغفر الله العظيم من الاعتراض والكراض
* سرعة النت تشبه سرعة تقدمات زحوفات المجاميع المسلحة الموالية للتحالف في نهم ومطار الحديدة
.. اضحك من قلبك عتفرج
* حكام صنعاء الجدد يمنعون توزيع كروت البطاقة الشخصية لطبقات البسطاء والفقراء والمساكين وذوي الدخل المحدود للعام الثاني على التوالي ويكتفون بتوزيعها على كبار القوم وحاشيتهم واقاربهم داخل الجماعة وبيعها في السوق السوداء للمقتدرين والنافذين بمبالغ خيالية تتجاوز الثلاثين ألف ريال
* تهانينا انهيار الريال اليمني رحمة الله عليه وانتعاش الدولار حق اميركا الكافرة وتجاوزه 514 ريال يمني جمهوري من حق هذه الأيام .. قد التجار اليوم أكثر زنط وهنجمة من المقاوتة في الشتاء ولسه الباقيات الصالحات في الطريق وطبعا نحن نتحدث عن ريال يمني يتيم لا علاقة لحكومة صنعاء ولا حكومة عدن به لوقوعه خارج نطاق مسؤوليتهما فهو يمني وهما من بلاد واق الواق
* بعيدا عن تضخيم الحوثيين للحدث وازدراء واستخفاف اعلام التحالف والمسبحين بحمده
استهداف مطار أبو ظبي حدث غير عادي وكذا استهداف سفينة الدمام النفطية وما سبقها من استهدافات لمواقع حيوية في السعودية .. أنكرها التحالف ثم اعترف بوقوع بعضها على مضض قال انها نتيجة اسباب تفنن في تسمياتها .. مع القاء اللائمة في جميعها على ايران .. وهو اعتراف صريح وواضح بوجود وجع وصل الى حد نخر عظم التحالف .. لم يعد بالإمكان انكاره .. وبغض النظر عن محدودية الاضرار المادية والبشرية التي أحدثتها هجمات الطيران المسير والصواريخ الحوثية بنكهتها الحميرية الخالصة وبساطتها السبأئية وبدائيتها المعينة ومع ذلك فقد احدثت توازن في الرعب غير عادي وغير متوقع بين قوتين لا يوجد أي وجه من أوجه التكافؤ التقني والتسليحي والتكنيكي بينهما .. وهي ظاهرة فريدة في التاريخ العسكري المعاصر .. ما جعل التحالف لمواراة وستر خيباته المتتالية يتهم ايران بتسليح الحوثيين .. وهو ازدراء ممجوج وسخيف واستخفاف وانتقاص لعقول اليمنيين اصحاب القدم الراسخة في التاريخ والحضارة قبل ظهور ممالك وامارات بول الابل بآلاف السنين .. ومهما اختلفنا سياسيا وفكريا مع الحوثيين والطريقة التي يديرون بها البلد فالحق يقال: ايران مجرد شماعة واهية يعلق عليها التحالف أوساخ جرائمه وانكساراته .. ايران لا وجود مباشر لها في اليمن لا عسكريا ولا فنيا ولا تقنيا ولا وجود لسلاحها في اليمن .. وما نراه اليوم صناعة يمنية خالصة .. وتطوير يمني لاسلحة اصبحت خارج الخدمة .. وهذا ليس بغريب على اليمنيين وتاريخهم لمن يقرأ التاريخ شاهد عليهم
* تغيرت دول وسقطت أنظمة باليمن والسواقين حق فرزت المحابشة صنعاء مكانهم ولا تغير في طباعهم وأخلاقهم اللاأخلاقية شيئ حتى المسيرة القرآنية عجزة عن التأثير فيهم .. سبحان الله .. ربما اذا أتى المهدي المنتظر يمكن يفلح في تعليمهم محامد الاخلاق وفضائل الصدق ومحاسن الوفاء بالوعود ومزايا القناعة وحسنات التعامل بالحسنى مع الناس .. وصدقوني لو صلح حالهم واستقام إعوجاجهم سيصلح حال اليمن ويستقم أمرها
* بشرى سارة
الدقيق ب 11 ألف ريال يمني ملصق والبيضة ب 70 ريال والدجاجة ب 4 آلاف ريال واقبال كبير على محلات بيع الدجاج لحجز أضاحي العيد من الدجاج قبل ارتفاع اسعار الدولار والذي تعدى أعتاب 550 ريال يمني للدولار الواحد .. والعيد جاء ما هبله .. هبله دجاجة تلعب له .. ويهناك يا جامع ذمار والدنانة .. يأتي الارتفاع المكرمة في الاسعار ضمن حزمة من الخطوات والاجراءات الجادة والحازمة والنوعية التي تتخذها سلطات صنعاء البقق لتخفيف عن المواطنين من وطأة العدوان والحصار .. وشوفوا أهم شي الكرامة والقناعة ورضى أصحاب الكروش المنفوخة .. وعادي الشعب متعود على أكل الوهم من زمان مع فارق ان وهم اليوم مخلوط بماء الكرامة لأول مرة في تاريخ اليمن المعاصر والوسيط والقديم وحتى الجاهلي .. فاشكروا لولاة الأمر أفضالهم ومكرماتهم كي لا يحل عليكم غضبهم وسخطهم وتلاحقكم لعناتهم فتصبحوا من الخاسرين ..
نستغفر الله العظيم من الاعتراض والكراض
* سرعة النت تشبه سرعة تقدمات زحوفات المجاميع المسلحة الموالية للتحالف في نهم ومطار الحديدة
.. اضحك من قلبك عتفرج
* حكام صنعاء الجدد يمنعون توزيع كروت البطاقة الشخصية لطبقات البسطاء والفقراء والمساكين وذوي الدخل المحدود للعام الثاني على التوالي ويكتفون بتوزيعها على كبار القوم وحاشيتهم واقاربهم داخل الجماعة وبيعها في السوق السوداء للمقتدرين والنافذين بمبالغ خيالية تتجاوز الثلاثين ألف ريال