أولا: أنصار الله:
* نقاط القوة: يستمدون قوتهم من الوحدة الصاروخية وهي كابوس مؤرق للطرف الآخر إلى جانب عدالة القضية التي يناضلون من أجلها والعقيدة القتالية والايمانية العالية
* نقاط الضعف:
غموض موقفهم من القضية التهامية وتجاهلها في أطاريحهم وأدبياتهم ..
التباينات المذهبية والفكرية والثقافية والسياسية مع المجتمع التهامي ..
اهمالهم عامل الفقر الطاغي في المجتمع التهامي وعدم التعاطي الجدي مع الحاجات المعيشية للناس هناك ..
إلقاء الخلافات والاشكاليات المتراكمة بين حركة الأنصار وحزب المؤتمر بظلالها على مجريات الأحداث بتهامة ..
الاستعانة بمقاتلين أغلبهم من خارج المحافظة ..
تواجدهم داخل مدينة مكتظة بالسكان كمدينة الحديدة مما يحد من حركتهم ومناورتهم ..
ترامي مساحة الساحل الغربي وهشاشة الحماية البحرية ..
تواجدهم بمنطقة رخوة سهلة الاختراق ..
ثانيا: الشرعية:
* نقاط القوة: تستمد الجماعات المسلحة المنضوية تحت مظلة شرعية هادي قوتها من الغطاء الجوي الكثيف لطيران وبوارج التحالف والذي بدونه لا يمكنها فعل شيئ ولا تساوي شيئا ..
نوعية المعدات العسكرية ..
المساندة العسكرية البرية والبحرية الكبيرة من دول التحالف وحلفائهم ..
الخدمات الاستخبارية الأميركية وحتى الإسرائيلية النوعية ..
الاستغلال القذر لعامل الفقر في المجتمع التهامي والتباينات المجتمعية والفكرية والمذهبية والسياسية والثقافية بين المجتمع التهامي وأنصار الله والتوظيف الاقذر للخلافات المتراكمة بين أنصار الله والمؤتمر .. ما جعل مما يجري في جانب منه مصبوغا بطابع ثأري لم تعد معالمه خافية على أحد ..
بسط التحالف نفوذه على كل جزر المحافظة والساحل الغربي سهل له سرعة الحركة والمباغتة والاسناد
* عوامل الضعف:
من القواعد العسكرية التي يجب وضعها بالحسبان أن الأرض دائما تحارب إلى جانب أصحابها ودول التحالف وإن ستروا عورتهم بشرعية هادي غزاة ومحتلين أتوا للبسط والاستيلاء ونهب الثروات والقتل ولا يعنيهم بالمطلق سوى تحقيق مصالحهم المتمثلة في الاحتلال بكل ما تحمله الكلمة من كوارث ومآسي وتصريحاتهم أكثر وضوحا من ابن جلاء ..
استعانة التحالف بمجاميع مسلحة يحركها المال فقط وليس العقيدة العسكرية ما يجعل منها سلاحا ذو حدين ..
اعتماد التحالف على سياسة الأرض المحروقة وعدم تقديمه أي نموذج مشجع في المناطق الواقعة تحت سيطرته بالجنوب على صعيد احترام كرامة اليمنيين وحريتهم واستقلالهم واحترامه سيادتهم والسماح لهم بإقامة دولة مؤسسات ذات سيادة في تلك المناطق وتشغيل الموانئ والمطارات ..
وكل هذا يؤكد بأن هؤلاء لم يأتوا لتحرير اليمن من ايران التي لا جود لها سوى في مخيلتهم للتدليس على البسطاء من عوام الناس بل أتوا للاحتلال وتحرير اليمن من أبنائها وفتح بلد جديد لا تزال أرضه البكر زخارة ومبشرة بخيرات كثيرة ..
وكلها عوامل ضعف قاتلة للتحالف ومواليه إن أحسن أنصار الله استغلالها وتوظيفها لصالح قضيتهم المحقة وقبل هذا مراجعة طريقتهم في الحكم والتعاطي مع حاجة الناس المعيشية ومراجعة طريقتهم في التعامل مع شركائهم السياسيين في صفوف مقاومة العدوان وفي المقدمة حزب المؤتمر ..
فهل يفعلونها أم أن وراء الأكمة ما ورائها؟؟!!!
.. بقلم زيد يحيى المحبشي
* نقاط القوة: يستمدون قوتهم من الوحدة الصاروخية وهي كابوس مؤرق للطرف الآخر إلى جانب عدالة القضية التي يناضلون من أجلها والعقيدة القتالية والايمانية العالية
* نقاط الضعف:
غموض موقفهم من القضية التهامية وتجاهلها في أطاريحهم وأدبياتهم ..
التباينات المذهبية والفكرية والثقافية والسياسية مع المجتمع التهامي ..
اهمالهم عامل الفقر الطاغي في المجتمع التهامي وعدم التعاطي الجدي مع الحاجات المعيشية للناس هناك ..
إلقاء الخلافات والاشكاليات المتراكمة بين حركة الأنصار وحزب المؤتمر بظلالها على مجريات الأحداث بتهامة ..
الاستعانة بمقاتلين أغلبهم من خارج المحافظة ..
تواجدهم داخل مدينة مكتظة بالسكان كمدينة الحديدة مما يحد من حركتهم ومناورتهم ..
ترامي مساحة الساحل الغربي وهشاشة الحماية البحرية ..
تواجدهم بمنطقة رخوة سهلة الاختراق ..
ثانيا: الشرعية:
* نقاط القوة: تستمد الجماعات المسلحة المنضوية تحت مظلة شرعية هادي قوتها من الغطاء الجوي الكثيف لطيران وبوارج التحالف والذي بدونه لا يمكنها فعل شيئ ولا تساوي شيئا ..
نوعية المعدات العسكرية ..
المساندة العسكرية البرية والبحرية الكبيرة من دول التحالف وحلفائهم ..
الخدمات الاستخبارية الأميركية وحتى الإسرائيلية النوعية ..
الاستغلال القذر لعامل الفقر في المجتمع التهامي والتباينات المجتمعية والفكرية والمذهبية والسياسية والثقافية بين المجتمع التهامي وأنصار الله والتوظيف الاقذر للخلافات المتراكمة بين أنصار الله والمؤتمر .. ما جعل مما يجري في جانب منه مصبوغا بطابع ثأري لم تعد معالمه خافية على أحد ..
بسط التحالف نفوذه على كل جزر المحافظة والساحل الغربي سهل له سرعة الحركة والمباغتة والاسناد
* عوامل الضعف:
من القواعد العسكرية التي يجب وضعها بالحسبان أن الأرض دائما تحارب إلى جانب أصحابها ودول التحالف وإن ستروا عورتهم بشرعية هادي غزاة ومحتلين أتوا للبسط والاستيلاء ونهب الثروات والقتل ولا يعنيهم بالمطلق سوى تحقيق مصالحهم المتمثلة في الاحتلال بكل ما تحمله الكلمة من كوارث ومآسي وتصريحاتهم أكثر وضوحا من ابن جلاء ..
استعانة التحالف بمجاميع مسلحة يحركها المال فقط وليس العقيدة العسكرية ما يجعل منها سلاحا ذو حدين ..
اعتماد التحالف على سياسة الأرض المحروقة وعدم تقديمه أي نموذج مشجع في المناطق الواقعة تحت سيطرته بالجنوب على صعيد احترام كرامة اليمنيين وحريتهم واستقلالهم واحترامه سيادتهم والسماح لهم بإقامة دولة مؤسسات ذات سيادة في تلك المناطق وتشغيل الموانئ والمطارات ..
وكل هذا يؤكد بأن هؤلاء لم يأتوا لتحرير اليمن من ايران التي لا جود لها سوى في مخيلتهم للتدليس على البسطاء من عوام الناس بل أتوا للاحتلال وتحرير اليمن من أبنائها وفتح بلد جديد لا تزال أرضه البكر زخارة ومبشرة بخيرات كثيرة ..
وكلها عوامل ضعف قاتلة للتحالف ومواليه إن أحسن أنصار الله استغلالها وتوظيفها لصالح قضيتهم المحقة وقبل هذا مراجعة طريقتهم في الحكم والتعاطي مع حاجة الناس المعيشية ومراجعة طريقتهم في التعامل مع شركائهم السياسيين في صفوف مقاومة العدوان وفي المقدمة حزب المؤتمر ..
فهل يفعلونها أم أن وراء الأكمة ما ورائها؟؟!!!
.. بقلم زيد يحيى المحبشي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق