Translate

الاثنين، 15 يناير 2018

السيناريوهات المتاحة امام العدوان

الاستمرار في الحرب: وهذا بات مكلفا جدا ماديا وبشريا ومحرجا امام شعوب دول العدوان وامام العالم وامام المنظمات الحقوقية لعدم تحقيقه أي شيئ على الميدان سوى المزيد من قتل المدنيين الأبرياء والمزيد من دمار المدمر
وقف العدوان: وهذا شيئ لا يمكن للمراهقين في الرياض وأبو ظبي قبوله لأنه لن يحفظ لهما ماء الوجه الممشوح ولن يمكنهما من استكمال مخطط تصفية خصومهم المحليين المعترضين على وصولهم الى كرسي الملك
تقسيم اليمن الى ثلاث دول: دولة في الجنوب معترف بها دوليا ويتم الاعداد لضمها لمجلس التعاون وتحضى بامتيازات اقتصادية خليجية وينكفئ العدوان داخلها عسكريا واقتصاديا وسياسيا ودولة معزولة ومحاصرة وغير معترف بها دوليا في شمال الشمال تحت نفوذ الحوثي ودولة تحضى بالدعم المالي والعسكري والسياسي لكنها غير معترف بها دولي في الوسط ووسط الوسط بقيادة علي محسن تشمل مأرب والجوف والبيضاء وتعز وأب وبالتالي ترك تحدي مصير شمال اليمن للتجاذبات المحلية بين دولتيه وهو السيناريو المتاح المطروح حاليا بقوة
.. زيد يحيى المحبشي

عبدالمطلب بن يحيى بن حسن بن محسن المحبشي













(1407 هـ/ 1987 م - 1438 هـ/ 2017 م)

ضابط برتبة رائد، مُدرب وقائد عسكري وحركي.

مولده بقرية جبل المحبشي من أعمال مُديرية المحابشة في محافظة حجة، يوم الجمعة 7 ذو القعدة 1407 هـ، الموافق 3 يوليو 1987، وارتقائه بمنطقة ميدي في ليلة الثلاثاء 28 رجب 1438 هـ، الموافق 25 أبريل 2017، ومُواراة جثمانه الطاهر بمسقط رأسه في صبيحة يوم الخميس 15 شعبان 1438 هـ، الموافق 11 مايو 2017.

برز من أسرته العديد من المناضلين، منهم ابن عمه العقيد "منير بن أحمد بن حسن بن محسن المحبشي"، مولده بقرية جبل المحبشي من أعمال محافظة حجة في حدود العام 1980، وارتقائه في يوم الأحد 14 رمضان 1440 هـ، الموافق 19 مايو 2019، ترجل بعد سنوات من النضال الوطني، شارك في مختلف جبهات العزة والكرامة والشرف، وتقلّد العديد من المهمات العسكرية والمناصب القيادية والإشرافية والحركية، منها: مسؤول التموين العسكري لحركة الأنصار بعدة مناطق، وفي جميعها كان مضرب الأمثال في الحب والصدق والإخلاص والوفاء والتفاني في خدمة الأهداف النبيلة التي ناضل من أجلها، وهو من القادة القلائل الذين تلوّنت ببصماتهم الإيمانية كل الجبهات، وتركوا سجلاً حافلاً بالبطولات والمواقف النضالية المُشرفة.
ينتمي لأسرة بسيطة تُمارس زراعة القات والبن، عاش حياة قاسية، وواجه الكثير من الصعوبات والعوائق، وكان كثير التساؤل عن أسباب تلك الصعوبات والحكمة منها.
غادر دُنيانا الفانية ولم يتجاوز الثلاثين عاماً، بعد حياةٍ حافلة بالنضال في سبيل الله، ونُصرة المظلومين، ومُقارعة الباطل، والإصلاح بين الناس، وفعل الخير، تاركاً خلفه حُزناً عميقاً تلّونت به كل جبهات العزة والكرامة، التي دونت في سجلاتها، مشاهداً من بطولاته، ستظل حِكاياتُها تُوقظ في ضميرِ الأمة عِبرةً تُشير إلى الطريق الصحيح الذي سلكه، وعَبرةً تسقي في نُفوسنا جديب البقاء، لنتذكر دوماً أننا بقينا في وطنٍ حُرٍ، عزيزٍ، مُصانٍ، لأن تُرابه أنجب رجالاً كعبدالحي.
 أُشتُهر في أوساط حركة الأنصار بعبدالحي المحبشي، وكُنيتُهُ أبو حمزة.

التحصيل العلمي:
درس تعليمه النظامي في المحابشة إلى الصف الأول الثانوي، حاول بعدها الالتحاق بالمعهدِ المهني، لكنه لم يستطع المواصلة بسبب الظروف المعيشية.
كان مُولعاً بالمطالعة العامة، وقد أتاح له وجود مكتبة متنوعة بمنزل العائلة الفُرصة لإشباع نهمه، وتوسيع مداركه ومعارفه وثقافته العامة، خصوصاً في مجال الأدب والشعر، وله العديد من المحاولات والكتابات الأدبية.
اكتسب خلال الفترة "2009 - 2017" علوم ومعارف جديدة، وانخرط في دورات دينية وفكرية وصحية مكثفة، إلى جانب دورات في فن الإدارة والقيادة والعلوم العسكرية والاستخباراتية.
 في العامين "2015 - 2016" ركز على دراسة تضاريس وتاريخ ومُكونات وعادات وتقاليد القبائل اليمنية، لأهمية ذلك في تسهيل تعامل وتواصل مُقاتلي الأنصار مع أبناء القبائل التي يتواجدون فيها، وتسهيل عملهم النضالي في المناطق المُشتعلة.

السجل النضالي:
شد انتباهه في العام 2005، الحرب الظالمة على صعدة، أسبابها وحيثياتها وتداعياتُها، وسبب صمت الناس حِيالها، والتضييق الذي تعرض له عُلماء الزيدية وطلبة العلوم الشرعية في المحابشة، من الأجهزة الأمنية حينها، بسبب تلك الحرب الجائرة.
 تساؤلات كثيرة دارت بعقله، تاركة مع مرور الأيام نُدوباً وجُروحاً غائرة في قلبه الصغير، الذي لم يتحمل الصمت على مظلومية اخوانه في صعدة، ليُقرر في العام 2009 الالتحاق بحركة الأنصار.
أسندت له الحركة العديد من المهام خلال الفترة "2011 - 2017"، تنوعت بين التحشيد الجماهيري إلى ساحات التغيير، والتعبئة العامة إلى جبهات القتال بعد الحملة العسكرية الجائرة التي قادها التحالف العربي بقيادة السعودية على اليمن 26 مارس 2015، وتطبيب واسعاف الجرحى والمُصابين، وحفظ الأمن والاستقرار في العديد من مناطق ومحافظات اليمن، والمُشاركة في لجان الوساطة الخاصة بتهدئة الصراعات القبلية في بعض مديريات محافظة حجة، والانخراط في مختلف جبهات القتال الداخلية والحدودية، وتنفيذ مهام عسكرية متنوعة، وكان أخر عمل له قبل رحيله في إطار القوات الخاصة التابعة لمكتب قائد الأنصار، كمُدرب ومُؤهل عسكري للأفراد والمُدربين.

السجايا والسمات:
تميّز في كل المهام التي اُسندت إليه بشهادة رفاقه بقوة الإيمان بعدالة القضية التي يُناضل من أجلها، وروح المبادرة، والتفاني والإخلاص في عمله، والإيثار لزملائه، لدرجة توزيع ملابسه وما يتقاضاه من مُرتبٍ بسيط على المُحتاجين منهم، والتصدُّق على الفقراء والمحتاجين بالمناطق التي يتواجد فيها، وخلق علاقات طيّبة مع سُكان تلك المناطق، لمست أسرته دِفئها في تواصل العديد منهم معها بعد رحيله، وحُزنهم العميق عليه.
وهو شابٌ عصاميٌ، يافعٌ، فارعُ الطُولِ، نحيفُ الجسدِ، بشوشُ الوجهِ، حَسنُ الطالعِ، ليِّنُ الجانبِ، سهلَ التعامُلِ، سريعُ البديهةِ، بعيدُ النظرِ، واسعُ الأفقِ، قويُ الإرادة، ماضي العزم، يُشعُ حيويةً ونشاطاً وشجاعةً وثباتاً وإقداماً وعزةً واباءاً وتضحيةً وشهامةً وإيثاراً.

ابتلاءات الصابرين الشاكرين:
أُصيب إصاباتٍ بالغةً في عِدة جبهات، جعلته في أخرها، طريح الفراش لأكثر من شهرٍ ونصف، وفي كل مرةٍ كان يُخفي على أهله إصابته، مُكتفياً بالتواصلِ معهم، وزيارتهم بعد تماثُله للشفاء، وتطمينهم بعدم وجود أي خطر على صحته أو حياته، طالباً منهم الدعاء بالموفقية لنيل شرف وكرامة الشهادة.

أيقونة الارتقاء:
في شهرِ أبريل 2017، زاد ضغطُ التحالفُ السعودي على مُديرية مِيدي، وكان صاحب الترجمة حينها قد شارف على الانتهاء من تدريب وتأهيل دفعة جديدة من المُدربين، ولأن الأدبيات العسكرية تقتضي إجراء الجانب العملي من التدريبات في الجبهة مُباشرة، قرر الانتقال مع مجموعته إلى ميدي، رغم إلحاح المشرفين عليه، البقاء في التدريب، بسبب حاجة الجبهات المُتزايدة للمُقاتلين، لكنه أصرّ على الذهاب إلى الجبهة، مُترنِّماً بمقولتهِ الشهيرة وبمعنوياتٍ عالية: "ما لها إلا العزم"، من أجل وقف عربدات وزحوفات الموالين لتحالف العاصفة، والتي زادت وتيرتها مع قرب زيارة الرئيس الأميركي حينها "رولاند ترامب" للسعودية في 20 أبريل 2017، على أمل تحقيق أي اختراق ميداني، يشفع لبني سعود لدى سيدهم الزائر.
مثلّت التبة الحمراء بميدي، نُقطة استنزاف للجيش اليمني الموالي لصنعاء واللجان الشعبية، منذ بداية هجوم تحالف العاصفة على هذه المُديرية الحُدودية المنكوبة، وفيها ارتقى معظم مُقاتلي الجيش واللجان، إما بالغارات الجوية الهِستِيرية، والتي لا تكاد تُفارق سمائها، أو قنصاً من على السفن الحربية الراسية في عرض البحر ومن صحراء ميدي.
تقع التبة الحمراء في المنطقة الفاصلة بين ميناء وساحل مِيدي جنوباً، وهي عبارة عن مُرتفعٍ وحيدٍ، تتربعُ قِمَتَهُ قلعة الإمام، وسط صحراءٍ مكشوفةٍ ومفتوحة، ما جعل المجاميع العسكرية الموالية لتحالف العاصف تُركزُ عليها بشكلٍ كبير.
بعد وصوله إلى المنطقة تدارس مع رفاقه أمر هذه التبة، وضرورة استعادتها.
في ليلة الثلاثاء 28 رجب 1438 هـ، الموافق 25 أبريل 2017، قرر ورفاقه بدء الهجوم.
ورغم أن مُقاتلي الأنصار لم يكُن أمامهم سِوى مدخلٍ واحد للوصول إلى التبة، مُقابل تحكُّم الطرف الأخر بمدخلين التفافية، إلا أنهم تمكّنوا من الوصول إلى التبة والسيطرة عليها، بعد ليلةٍ طويلةٍ من المواجهات.
مع شعشعت ضوء صبيحة الثُلاثاء تمكّنت القُوى الموالية للسعودية من استجماع قُواها المُنهكة، بالتوازي مع وصول تعزيزاتٍ كبيرة من معسكراتهم بقُرى الموسم المحاذية في قطاع جيزان، بينها فِرقٍ خاصةٍ من القناصة، وسط تحليقٍ مُكثفٍ للطيران، حينها اكتشفوا مكانه ورفاقه، فأحاطوهم من كل الجهات، وقنصوهم واحِداً تِلوى الأخر، ولم يتبقَ منهم سِواه، فثبت رحمه الله وحيداً، وقاوم مقاومة القادة الأبطال وسط جيشٍ جرارٍ من قُوات الطرف الأخر، وظل يقاوم ويقاتل وجهاً لوجهٍ، بشجاعةٍ قلّ نظيرها حتى أخر رصاصة.
لم يتراجع، ولم يتعب، ولم تخُور قُواه، بل كان واقفاً على قدميه، مرفوع الهامةِ، إلى أن تمكنت قوات الطرف الأخر من إصابته بِطلقٍ نَاريٍ في رقبته، وأخر استقر في جبهته، حينها أشاح ببصره نحو السماء مُترنماً: "ربح البيع عبدالحي"، ومعها صعدت روح قائد فذ لم تنحنِ جبهته يوماً لغير الله.
بقي جسده الطاهر في ساحة المعركة، إلى أن تمكن الجيش واللجان بعد 17 يوماً من استعادة التبة واخراج جُثمانه.
هكذا هم رجالُ اللهِ، يكبُرون في زَمنِ الِصغارِ، ويُخلَّدون في أمكِنَةٍ يتآكلُها النِسيان، ولا يغيبون عنا أبداً، فهم شُموعٌ تُنير ظلام القلوب، وأسماؤهم؛ مَحاريبُ دُعاءٍ نتقرّبُ بها إلى الله، وقرابينٌ تسخو - في زمن القحط البشري - في سبيلِ شجرةِ الحق والعشق التي لا ترتوي إلا بدماء الأبرار والأحرار، فيرثون الأرض والفردوس معاً.

أولاده: حمزة.



قراءة في مفهوم التغيير

زيد يحيى المحبشي
التغيير الحقيقي والشامل حسبما قرأنا في العلوم السياسية يختلف كليةً عن التغيير الجزئي في مبناه ومعناه، لسبب بسيط هو أن الثاني مجرد محطة ترانزيت غايتها ترميم وتجميل الموجود القائم دون إحداث أي تحول فعلي في المنظومة العامة المثار عليها (تغيير في الأشخاص دون المساس بالسياسات ممزوجاً ببعض المحسنات الاقتصادية الممرحلة).

 بينما يقوم الأول على إحداث تحولات فعلية عميقة ونهائية على نحو يقطع مع عصر استبدادي كامل، وإقامة نظام جديد يتسع لكل أبنائه ودولة جديدة لم يعد فيها البلد مزرعة لأحد، وشعب يؤمن بحتمية التغيير كخيار وقدر غير قابل للمساومة والمتاجرة، شعب مستعد للتضحية ودفع الأثمان المترتبة على التغيير، وصولاً إلى امتلاك زمام المبادرة، شعب قادر على أن يحدد بالدستور والقوانين والشرعيات شروط ومواصفات من يحكمه وكيف يحكمه، شعب لديه من الضمانات ما يكفي لمنع أي سلطة رئاسية أو حكومية من التحول مجدداً إلى سلطة قمعية واستبدادية..

ضمانات تنبني على انشاء عقد اجتماعي جديد يضم دستور وأركان نظام ديمقراطي مؤسساتي مدني، يُؤسَسَ على أنقاض سلطة الرأي الأوحد والحزب الواحد، عقد اجتماعي جديد يُسمح فيه للمجتمع – بعيداً عن أهواء السلطة الديكتاتورية المتهاوية وسيوفها التي لا زالت مسلطة على رقاب الناس- بوضع قواعد وأسس دولة مدنية عصرية، لا رغبات فيها لسلطة تسعى إلى تأييد وتأليه وتقديس الأنظمة القفصية الاستبدادية، ولا ينفرد فيها الحاكم بالتحكم في غرفة الأقدار.

التغيير الحقيقي والشامل ببساطة هو نتاج طبيعي وترجمة عملية لتوافر الثقة المتبادلة بين أطياف الفعل الثوري والسياسي وإعمال الولاء الوطني وتقديمه على ما عداه من ولاءات ضيقة وقبل هذا وذاك وجود إرادة وطنية تؤمن بحتمية وضرورة التوجه الجِدِي الجمعي لتجاوز الرؤى الكلاسيكية القائمة على ثقافتي الغالب والمغلوب وإبدال التنابذ والتحاقد والتحارب بالتحاور والتدافع، والتوافق على معايير وآليات واضحة، تسهم بشكل ناجز في بناء منظومة علاقات متينة بين أطياف الفعل السياسي والثوري، علاقات واثقة ومطمئنه تضمن استمرار الطاقات المتعددة والمتنوعة وتضمن الاختلاف المذهبي وخصوصياته وتكفل طبيعة المحتوى الثقافي والفكري وخصائصه المتنوعة وتدفع بأطياف المجتمع معاً إلى ساحة الفعل الحضاري والتنموي، حسب رؤية المواطنة المتساوية والعيش الواحد المشترك والوطن المتسع لجميع أبنائه، ومن خلال روافد المحبة والتسامح والإقرار بمبدأ تكافؤ الفرص بين أبناء الوطن عامة.

وكل هذا لا يتأتى ولا يكون إلا في حالة واحدة وواحدة فقط، هي امتلاك القدرة والإرادة الجمعية لبناء منظومة متنوعة من الأسس والمرتكزات المُتَنَاغَم والمُتَوَافق عليها وإليها، تضمن البناء السليم للحاضر والانطلاقة الواثقة نحو المستقبل...
شبكة النبأ المعلوماتية- الخميس 23/آيار/2013 - 12/رجب/14

هتلر الحرمين الشريفين!!

الطريق إلى الجحيم مُسفلتٌ بالنوايا الحسنة والأهداف النبيلة والشعارات الرنانة والمنطق البارد الكئيب المتعطش للدماء والدمار والخراب ..
 إنه كوكتيل "مولوتوف قرن الشيطان" الحارق الذي لم يخطئ أبداً في إهدار الإنسانية عبر تاريخها الطويل والتلذذ بحفلات الدم والنار والقهر
* فباسم الخير الأعظم للأمة الألمانية أدار أدولف ألويس هتلر عجلة دمار كونية هائلة حصدت أرواح عشرات الملايين من البشر، مُحيطاً كل ذلك الإجرام والعدوان بموسيقى جميلة وتنظيم مثير للإعجاب ومذهب إعلامي ودعائي بارع .. ومخلفاً ورائه إرثاً دموياً خبيثاً لا زالت البشرية تعاني من ويلاته وأثاره الإجرامية إلى اليوم ..
 وأعانه على ذلك جمعٌ دمويٌ حاشد وكبير من الطغاة والمستبدين والمرتزقة، الذين لم يدخروا جهداً في ميدان التسابق لتسويغ وتعزيز قرفهم الهتلري النازي، بقائمة طويلة من الشعارات البريئة واليافطات المضيئة والنوايا الحسنة والاهداف النبيلة وغيرها من الأساليب الشيطانية التبريرية لجرائمهم ودمويتهم وطغيانهم وهمجيتهم ووحشيتهم ..
 * وباسم الخير الأعظم للأمة العربية ها هو هتلر الحرمين الشريفين يدير ذات العجلة الهتلرية التدميرية وبذات الطريقة النازية الموغلة في الفحش والإجرام والحقد المخضب بدماء الأبرياء ..
وهذه المرة ليس ضد المخالفين في المعتقد والفكر والعرق أو ضد أعداء الأمة العربية وناهبي خيراتها ومنتهكي حرماتها ..
بل ضد بلد يشاركه الجغرافيا والدين والفكر والتاريخ والعرق وصلات الرحم ..
 بلد جريمته الوحيدة أنه أراد العيش بحرية وكرامة وسيادة وعزة نفس بعد عقود من الوصاية والتبعية والهيمنة والإذلال والهوان والقهر التي لاقاها أبنائه من جار السوء .. وهو ما دفع سليل أكلة الأكباد إلى الاعتقاد بأن انتفاضة شعب اليمن الحر الأبي على طغيانه وجبروته وغطرسته وهيمنته خروجاً عن بيت الطاعة التي إعتادها جلاوزة أسرته المتهالكة، فلم يكن أمامه من خيار سوى استحضار اللعنة الهتلرية المحرقة للشجر والحجر والبشر من أجل تأديب المارد اليمني وإعادته إلى بيت الطاعة وهيهات له ذلك ولا نامت عيون الجبناء
اضاءة:
 "التشيع كلمة أغضبة الطغاة وزلزلت عروشهم وقضَّت مضاجعهم وسرقت النوم من عيونهم ..
وأحدثت هزةً عنيفةً في ضمير الأمة لا تدعُها تنام على التخلف والانهيار والذل والهوان
 زيد يحيى المحبشي؛ المنار المقدسية؛2015-04-14

صحافة الرجل الاخرس


زيد يحيى المحبشي
ليس بوسع حرفة الكتابة أن تكون شيئاً في عالم الفقراء, سوى حرفة غير مشروعة, يمارسها صحفيون لا حرية لهم, أمام مواطنين لا سلطة لهم, بموجب قانون كامن في حرفة الكتابة ذاتها.
ولذا نجدها في عهد الجاهلية الأولى سلاحاً إدارياً فتاكاً بيد الإقطاعيين والمؤسسات الدينية, لتتحول بعد ظهور الإسلام إلى أداة راقية, معنية بعمل رسالي غايته خدمة شرع الناس ودعوتهم إلى تحرير أنفسهم من أغلال الإقطاعيين والمؤسسات الدينية معاً.
أما اليوم فهي مجرد أداة مسلوبة الإرادة والهدف, تحركها السلطات الحاكمة والكارتلات الرأسمالية, لتسجيل ما ترى أنه يستحق التسجيل, وتزوير ما ترى أنه يستحق التزوير, وترك قضايا الواقع تتكلم في الشارع إلى ما لا نهاية, بعد أن صار الحديث عن قضايا أخرى خيالية ربما لا تنقصها الإثارة أو حُسن الصياغة بقدر ما ينقصها صوت الناس، أي صوت السواد الأعظم من البسطاء.
والأهم من هذا وذاك بروز طائفة من الصحفيين، لا هم لهم سوى التركيز على ترويج الشائعات وإثارة الفتن وتغذية النعرات والحساسيات بين الطوائف والمذاهب والعرقيات, وتأجيج نيران الصراعات السياسية والحزبية ومعاداة قضايا الفقراء وتلميع سلطات الأقفاص الزجاجية والتفنن في التحايل الإعلاني وغيرها من الأثافي والأساليب الملتوية واللآوية لعنق الحقيقة والسالبة لقُدسية وطُهر وأخلاقيات صاحبة الجلالة.
هي إذن الجاهلية الثانية تطل بقرونها المتشيطنة من جديد, ولكن هذه المرة من بوابة الصحافة العصرية في زمن صارت فيه العلاقة بين صاحبة الجلالة – الصحافة - وصاحب الجلالة - رأس المال - علاقة ملوكية قولاً وفعلاً قوامها الذهب والفضة.
فرأس المال يضمن وجود الإعلانات ويضمن في الوقت ذاته إسفين الصراعات السياسية والدينية والثقافية والفكرية والاجتماعية .. والذي بدوره يقود إلى فتح مناجم الذهب والفضة، وفتح طاقة ليلة القدر في سوق الصحافة، ما يجعل منها حرفة مجزية ومثيرة للرهبة، من حرقت الملكات، ولا زالت.
والعكس صحيح ففي غياب رأس المال تتحول الصحافة إلى مجرد سيدة من دون ألقاب, وفي مثل هذه الحالة لا يتوقع أحدٌ صحافةً اسمها "صاحبة الجلالة", وإذا ما حدثت فارقة وظهرت مثل هذه الصحافة فجأة, فإنها لا تكون صاحبة الجلالة حقاً، بل مجرد سيدة جائعة تعرض جسدها الجائع للبيع.
الصحافة في مفهوم الشرع الجمعي وسيلة اتصال وصوت مفهوم يتحدث عن واقع الناس, وينقل حديثهم عنه, لذا فهي لا تتعمد الانتشار بل تنتشر تلقائياً، لأنها صوت الناس أنفسهم كما يتردد في بيوتهم وشوارعهم، لا كما يتردد في ردهات وأروقة القصور وصالات وبورصات الكارتلات الرأسمالية والسلطات القفصية، المؤصدة الأبواب والأذان عن صرخات وآلام وأنين الفقراء.
الصحافة الرسالية لا تحفل بالمانشيتات العريضة والعناوين الضخمة, والتي أضحت في عالم اليوم أشبه بوسيلة التخدير ضد كل ما يحدث في الواقع, وهي في الزمان والمكان ومع ذاتها والآخرين ومع أشكال الحياة وأخطارها, تتقاسم العامل الأخلاقي والأمانة المهنية والنزاهة والتجرد والحيادية والموضوعية والمصداقية, وتنأ بنفسها عن التهويل والتلميع والترويج المجافي للحقيقة والواقع.
لذا فهي ليست وسيلة من وسائل جمع المال, ولا أداة من أدوات الارتباطات الأمنية, ولا بوقاً من أبواق إثارة الفتن والصراعات وإشعال الحرائق في صيغة التعايش المشترك, ولا جهازاً من أجهزة إرضاء خفافيش وعشاق الظلام وأعداء الحرية والرأي والرأي الآخر, وهي لا تضع رأيها الشخصي من وحي الاستدعاءات القضائية أو الأمنية أو الارتزاق الإعلامي أو الحقد الثأري أو الوثنية التي لا تعرف العبادة إلا مع الأصنام.
إنها باختصار شديد مهنة رسالية, تقاوم زمن الشبهة والزيف والمجاملة والمحاباة, لزمن القصابين والجلادين والعطارين وحملة المباخر.
فإذا كنت واحداً من أبناء هذه المهنة المتعبة, فعليك أن تعي جيداً أنك ستجد نفسك في بيئة, لا تعدك بغير التضحية والتعب والإرهاق وتلف الأعصاب, وبالقدرة على تحويل ترفك إلى نوع من الإثارة الطبيعية والتكيف الطبيعي, حتى مع ما يهدد أمنك واستقرارك ويخترق جميع حدود ذاتك ورغباتك, حينها فقط تصبح جزءاً من بناءات الذات الإنسانية الرسالية, المتبدد والمندثر داخلها كل ما هو أناني وانتهازي ووصولي, وتعويضها بوسام الشرف وعهد الوفاء للمهنة الرسالية.
أما عندما تتوحد الغاية مع الوسيلة توحيداً عضوياً, سمته الانفصالية والازدواجية, فستكون عاقبة المآل الدخول في دوامة الانفصام والالتباس والديماغوجية, وحينها تتحول حرفة الكتابة إلى مجرد صحافة خرساء مُهِينة وفاتكة بسمعة وشرف المهنة الرسالية, وحينها فقط نقول على الدنيا السلام ...

إذا أردت أن تخرب أي بلد فقط أطلق سراح الحمير فيها

"إذا أردت أن تخرب أي بلد فقط أطلق سراح الحمير فيها" ..
يروى أن أحدهم كان لديه حمارا يقضي له حاجاته وعندما ينتهي من مشاويره يربطه بشجرة أمام منزله ..
وفي أحد الأيام أتى إبليس وفك حبل الحمار وتركه وكان هناك حديقة مجاورة وبدأ الحمار يأكل الأخضر واليابس فيها .. صاحبة الحديقة سمعت الضجيج  فخرجت لترى الحمار يعبث بمحتويات حديقتها بعد أشهر من التعب والإنفاق في زراعتها ومن حرقتها دخلت المنزل وأخذت بندقية زوجها وأطلقت النار على الحمار فمات من فوره .. سمع صاحب الحمار صوت الرصاص فخرج ليجد حماره مضرجا بالدماء ومن فوره أخذ قضيبا كان مرميا على الأرض وضرب صاحبة الحديقة على رأسها فماتت من فورها..  وفي المساء عاد زوجها متعبا ومرهقا ليجدها مضرجة بالدماء فأخذ بندقيته وقتل صاحب الحمار وثارت الحرب بين العشائر وأزهقت الكثير من الأنفس البرئية ..
  وعندما سألوا إبليس لعنه الله أيش عملت .. قال لم أعمل شيئ  .. فكيت حبل الحمار فقط  ..
لذلك قالت الحكماء:
"إذا أردت أن تخرب أي بلد فقط أطلق سراح الحمير فيها"

عبودية الأذهان

عبودية الأذهان أشد فتكا وخطورة وتدميرا من عبودية الأوطان ولذا فعلينا أولا كي نحرر وطننا من دنس المحتلين تحرير عقولنا من عقدة الأنا والتطهر من وباء الانتقام والاحقاد والمصالح الشخصية والفئوية والعمل على تفعيل قواسم التقارب لا التنافر  والبحث عما يجمع الناس لا ما يفرقهم
.. زيد يحيى المحبشي

منهج السلامة كمدخل للتعايش السلمي

"التعايش السلمي ضروري وواجب شرعي وإنساني حتى تستقر الحياة وتستمر ويتحقق بذلك مفهوم الخلافة التي من أجلها وجد الإنسان، وذلك وفق منهجية إسلامية معتدلة بوعي"
.. الحبيب طاهر محمد الهدار
* ارساء قواعد السلم الاجتماعي والتعايش السلمي واجب شرعي وإنساني من أجل:
1 - طي صفحة المآسي والكوارث التي لم تعد تغادرنا بما فيها من ضعائن وأحقاد وأنانيات وتحريش وتجييش وتحريض وتكفير وتسفيه وهتك للحرمات وسفك للدماء المحرمة
2 - إطفاء فتيل الاشتعال الاجتماعي والفكري والثقافي والمذهبي الملتهب
3 - إزالة الحواجز النفسية والفكرية
4 - الخروج الآمن بالبلاد من هذه الدوامة القاتلة التي نعيشها .. ألخ
* ارساء قواعد السلم الاجتماعي والتعايش السلمي يعني ببساطة اتباع منهج السلامة القائم على:
1 - الوسطية الشرعية والاعتدال الواعي
2 - نشر ثقافة المحبة والألفة والأخوة والوفاء والتصالح والتسامح والتعاون على البر والتقوى
3 - التضحية بالمصالح الذاتية والتنازل لبعضنا البعض من أجل المصلحة العامة وحقن الدماء
4 - الإيمان بحتمية العيش المشترك والتعايش السلمي وحرية التعبير والتفكير والتنوع والتعدد والقبول بالأخر المختلف والتسامي على كل الجراح ..
اللهم اجعلنا من عبادك المخلصين واجعل حبنا وتواصلنا خالصا لوجهك الكريم
 جعل الله ايامكم عامرة باعمال الخير وصلة الأرحام وتعهد الجيران والفقراء والمحتاجين والتنفيس عن المكروبين واغاثة الملهوفين وجعلكم الله من الأزهار الالهية التي تزرع المحبة والمودة والتسامح والسلام والاخاء والفضيلة والأمل والابتسامة أينما حلت ونزلت

الاثنين، 16 مارس 2015

كهرباء المحابشة .. المأساة مستمرة









زيد المحبشي - تقرير
تم عمل أول دراسة تنفيذية لمشروع كهرباء المحابشة في العام 1984 واعتماده من قبل الحكومة وبدء التنفيذ في العام 1992 وافتتاح المرحلة الاولى وتشغيل المحطة في 1998.. وهي عبارة عن مولدين تشيكية الصنع بطاقة اسمية 1260 كيلو وات/ ساعة ولكن الطاقة الفعلية لم تتجاوز  700 كيلو وات/ ساعة بعجز قدره 500  - 600 كيلو وات .. طول الشبكة نحو 27 كم وعدد المستفيدين 22960 نسمة والمساكن المضاءة 2870 منزل ونسبة التغطية 56 بالمائة (اسقاطات 2007)  باستثناء عزلتي بني حيدان والمخاويس وجزء من عزلة حجر في حين لم تتجاوز 35 بالمائة في العام 2004
وفي 2003 تم تدشين استكمال المشروع وبالتالي تعزيزه وفقاً لخطة الادارة المحلية للمديرية للأعوام (2008 - 2010) بمولده ثالث قدرته ألف كيلو وات على أن يغطي 5143 منزلاً بهدف رفع نسبة التغطية على مستوى المديرية من 56 إلى 60 بالمائة خلال فترة الخطة
في العام 2007 تشكلت لجنة من وزارة الادارة المحلية والمجلس المحلي بمديرية المحابشة وضمت 30 عضوا وتمخضت مداولاتهم عن كتاب من الحجم الكبير بعنوان الخطة التنموية الثلاثية لمديرية المحابشة للأعوام 2008 - 2010 وفي ثناياه أشارت اللجنة الى عدة مشاكل تعترض سير عمل المحطة منها قدم المولدات وانتهاء عمرها الافتراضي ووضعها ثلاثة مشاريع جديدة لتعزيز قدرة المحطة هي: توسيع ومد شبكة حجر لتضم 250 منزلا وشبكة بني حيدان لتضم 125 منزلا وشبكة المخاويس لتضم 88 منزلا
في 16 يونيو 2008 نشرة الجمهورية مقابلة مع مدير كهرباء المحابشة حينها المهندس محمد الحوري أكد فيها تميز محطة كهرباء المحابشة عن غيرها على مستوى المحافظة بعدم وجود الانطفاءات المتكررة وأن الشبكة حديثة وفي أحسن حال وأن المولدات تعمل 21 ساعة في اليوم .. مؤكداً حاجة المحطة الماسة لمولد ثالث لتغطية العجز الحاصل والاقبال المتزايد وملقياً اللائمة في الاشكاليات التي تعاني منها المحطة على المواطنين والمحصلين والموظفين، ومتهماً المجلس المحلي بالمديرية بعدم التعاون مع ادارة المحطة؟؟
ومن يومها والمديرية في معاناة مستمرة من كابوس الانطفاءات المتكررة والتي بلغت ذروتها في الاعوام الثلاثة الاخيرة حيث تجاوزة فترة الانطفاء عدة أشهر بعد أن كانت أياماً أو أسابيع في أسوأ الاحتمالات مع ظهور مبررات وسمة الاعوام الثلاثة الاخيرة وميزتها عن سابقاتها منها بحسب تصريح مسؤول بالمديرية لموقع حجة نت بتاريخ  27 يونيو 2013 :" توقف إدارة منطقة كهرباء محافظة حجة عن سداد التزاماتها المالية لشركة النفط بالحديدة، ما تسبب في توقف محطة توليد الكهرباء بمديرية المحابشة وبعض فروع المديريات الأخرى إثر امتناع شركة النفط تزويد فروع الشركات بمخصصاتها من الديزل، وبالتالي تواطئ السلطة المحلية - بالمحافظة-  مع فساد إدارة منطقة كهرباء حجة وتلاعبها بمخصصات الفروع وتساهلها في تسديد التزاماتها في المواعيد المحددة ما تسبب في كثير من الأوقات خروج محطات المديريات عن العمل والتوقف التام" مشيداً في ذات السياق بوفاء فرع المحابشة بتسديد ما عليه لإدارة منطقة كهرباء المحافظة وبحسب حجة نت أيضا فالقضية فيها رائحة نتنة "لا تخدم مصلحة المواطن وإنما موظفي المنطقة"؟؟ ..
 اليوم ها هي لعنت الظلام  ورائحة القضية تغمر بيوت المديرية للأسبوع الرابع على التوالي فهل من مغيث؟!.

الأربعاء، 11 مارس 2015

مصطلجات وكلمات مختارة من اللهجة الصنعانية


(مبرطم) بالمعنى العام غاضب
(بيرطن) بيتكلم
(حُميش) نشيطة
...(نخاط) متكبر
(مشعب) يريد
(بيتكركر) بيضحك
(ناكز) خائف
(مشيخص) جميل
(إحمش) ارفع
(بيتليف) بتنظف
(مشحوطه) نشيطه
( بيقرطط) يطلع صوت في الأكل
( بيبرقطني) بيجنني
(إسفي) اسكبي
(إختمع) إكتسف
( بيقرط) بياكل
( جُغمه) شربه واحده
(جلفه) خشنة
(ممحوكة) خاربة
(بيقشقش) بيفتش
( حوزي) احجزي
(مطنفسه) مركزه
( مبعسس)
(يفتظ) يقرح
(لبطة) لصقة
(مطلوس) ذكي
( مه ) صح
( مطابز) شرير
(طافحة) تاعبة
( إتنشف) جفف
(نجز ) اسرع
(كودها ) تكفي
( خفعه ) ضربة
( ميزابي) مجرى الماء
********************
( غاغة ) بالمعنى العام اضطراب
( دوشان) بالمعنى العام الصوت المرتفع
( عَفطة) بالمعنى العام ذات الجسم الكبير
(قفصة) بالمعنى العام حساسحة
( خوشى ) بالمعنى العام جواد
(خدعى) بالمعنى العام خبلاء
(متلوزة) بالمعنى العام مجنونة
(خضاعة) بالمعنى العام خبالة
(اهتفجت) بالمعنى العام سقطت
(إهجع) بالمعنى العام اهدى
( بتطوي روحي) بالمعنى العام ضيق روحي
(سكهة)بالمعنى العام راحة
(إلقفيهن) بالمعنى العام إستقبليهن
( إجلعيه) بالمعنى العام اضربيه
( شعكلها) بالمعنى العام إدربها
( شقت راسي) عند سماع خبر مزعج
(عق عاق) بالمعنى العام عاصي
(عرجونه) بالمعنى العام عنيدة
( داحوسه)بالمعنى العام مزعجة
(قَنباعي) الذي تلبسه العرائس في المناسبات
( نفرق) بالمعنى العام نبعد
( بيتقعم ) بالمعنى العام يتثاوب
(مقلاعة) بالمعنى العام الصياح
(معراصة) بالمعنى العام خنزرة
(حدحده) بالمعنى العام ذات اللسان الحاد
( لقنة) بالمعنى العام طويلة اللسان
( غاثية) بالمعنى العام زعلانه
(مكبودة) بالمعنى العام كاتمة شي
( نقشع المكان) بالمعنى العام نخرج
( حبكت) بالمعنى العام صعبت
(خدي ) بالمعنى العام أنزعي الخبز من التنور
( إهزره) بالمعنى العام خذها بسرعة
( الهدار والدواي) بالمعنى العام كثرة الكلام
( مقلابنية) بالمعنى العام ذات وجهين
( غارقة) بالمعنى العام غاضبة
( بيتلوهه) بالمعنى العام بينتبه
( المحواش) الذي يخلط به اللحمة
****************************
كلمات من اللهجة الصنعانية:
( شاهتفج) بالمعنى العام ساقع
(إشطحتي) بالمعنى العام قوي نفسش
( الزحاوق) بالمعنى العام الطماطم مخلوطة
(صارميه او النقبه) بالمعنى العام اللثام
(إشبح) بالمعنى العام إمسك
(حشيرة) بالمعنى العام كثرة
(أراشي) بالمعنى العام اراضي
(بينتحراش) بالمعنى العام أأكد عليش
( حيسي ) بالمعنى العام نوع من انواع الاقلاص
( شانقع- شادرب) بالمعنى العام ساقع
( ماعه) بالمعنى العام لا
(زقعه) بالمعنى العام فرفوشه
(ملغج ) بالمعنى العام مرفس
( طيس) بالمعنى العام غبي
(عيس ) بالمعنى العام كويس
(زقزقي) بالمعنى العام الشارع الضيق
(حوكى) بالمعنى العام تمشي بشكل غير منتظم
(قمقمي – مغرف - قصعة) بالمعنى العام علبه زي علب الفول
(إتشنقع)بالمعنى العام إصعد
( بحينه) بالمعنى العام مبكر
( إسكه) بالمعنى العام رويني
(بتفشر)بالمعنى العام بتفتخر
(زوعيه) بالمعنى العام خذيه
( مشخرة ) بالمعنى العام فمها مفتوح
(إقطبي) بالمعنى العام أسرعي
( قمشتك) بالمعنى العام كسبتك
( فرتكة) بالمعنى العام مساكة شعر
(إشبح) بالمعنى العام إمسك
(مريسي) بالمعنى العام السكر
( يعووووووووه) بالمعنى العام واووو
( يوحرش) بالمعنى العام لماذا هكذا
( أميد) بالمعنى العام عشان
( تخشري) بالمعنى العام تفتحي
(بردق ) بالمعنى العام قلص
( بشمق – قنطرة-صندل) بالمعنى العام جزمة
( قمبري–قوزبي) بالمعنى العام إجلسي
( يا عقي عقى) بالمعنى العام يا ملحي
(بيتقنبع) بالمعنى العام بيقفز
 منقووووووووووووووووووول