* وحيد عصره
الشهيد إبراهيم الحمدي رحمة الله عليه طفرة لم ولن تتكرر في تاريخ اليمن المعاصر ..
الحمدي ضحية الدولة المدنية التي كان يطمح بكل حب وتفاني لبنائها ومن يعادون الدولة المدنية لا يحق لهم الحديث عن مظلومية الحمدي رحمة الله عليه ..
* الشعب: ما في كهرباء
حكومة الانقاذ: مدوا إشتراك من التجاري
الشعب: ما في ماء
حكومة الانقاذ: إشتروا وايتات وإذا ما في فلوس ساربوا عند براميل السبيل وادعوا لنا
الشعب: ما في غاز نصلح طعام
حكومة الانقاذ: اشتروا حطب وفحم وإذا ما في فلوس دوروا كراتين
الشعب: ما في بترول وبنزين
حكومة الانقاذ: إمشوا رجل وإذا مش قادرين إقعدوا بالبيت
الشعب: ما في مرتبات
حكومة الانقاذ: المرتبات لم تكن موجودة في عهد النبي والصحابة
الشعب: جاوعين
حكومة الانقاذ: كلوا حلص
الشعب: ما في دواء
حكومة الانقاذ: الشافي الله وليس الدواء
وعليها
ربنا يكفيهم شر الشعب الناكر لأفضال فضلاتهم
* بالمختصر المفيد
المطلوب تهدئة يمنية مع السعودية من طرف واحد فقط هو الحوثيين، لتهيئة الاجواء بين أميركا وإيران، من أجل التفاوض المرتقب حول الملف النووي، بالمقام الأول، ثم يُصار بعدها، وفقاً لنتائجها، الى مناقشة الملفات الإقليمية العالقة، وحتى ذلك الحين للسعودية الغير ملزمة بالتهدئة، الغير ملزمة لها أصلاً، كامل الحرية في مواصلة عدوانها وغاراتها، بعد تكفل التهدئة اليمنية الأحادية بتجريد اليمنيين من حق الرد ..
مبادرة التهدئة الحوثية مجرد محلل لتجديد الزواج الإيراني الأميركي بعد طلاق بائن
* سلام على الذين تطهروا من براثن وأوساخ الطائفية والمذهبية والحزبية والجهوية والمناطقية والسلالية، واحترموا رحمة الإختلاف ونعمة التعدد وحتمية التعايش، وآمنوا بالوطن المتسع لكل أبنائه والكبير بكل أبنائه
* هيبة الدولة في كرامة مواطنيها يا سلطة الأمر الواقع، باتفاق كل العقلاء، فأين هي الكرامة إذن؟؟؟؟!!!!
* مزعج جدا أن تمنح وطنك أجمل سنين حياتك؛ وفي ساعة العسرة والضيق لا يحملك بل يتركك تصارع مصاعب الحياة دون توفير أبسط مقومات البقاء على قيد الحياة وليس العيش بكرامة، فالكرامة في بلادي لم يعد لها وجود سوى في كتب الفلاسفة والاخلاقيات والمؤرخين
والأكثر ازعاجا وبشاعة أن لا يجود عليك بفرصة عمل لائقة بك ماديا ومعنويا!!
* س: صعدة لاتعاني من أزمة المشتقات النفطية، لماذا؟
ج: السبب ليس لوفرة المشتقات؛ فهي كغيرها من المحافظات؛ بل لتوافر القناعة لدى الناس بأخذ ما يكفي ليومهم فقط وغدا سيأتي رزقه معه ..
يصل صاحب السيارة للمحطة يعبي نصف دبة فقط؛ تقل له: ليش ما تعبي دبة؟
يرد عليك: وش أعمل بها وغيري في حاجة مثلي .. أخذ ما يكفيني اليوم وغدا سيأتي رزقه معه ..
هذا الوعي لو كان موجودا في صنعاء لما كانت هناك ازمة مشتقات ولما عانى الناس من خنقة طوابير المساربة
فالقناعة كنز لا يفنى
* الهمج الرعاع هم المتحولين أو أبو عدة شرائح أو راكبي الموجة وما أكثرهم بل وصاروا من اهل النفوذ والسطوة وهم سبب كل المآسي والكوارث التي حلت بالبلد وهم كابوس الحاضر والخطر القادم؟؟
* لا حياة مع اليأس ولا يأس مع الحياة
تفائلوا بالخير تجدوه
فحتما مهما طال هذا الظلام الحالك
ستشرق شمس الأمل يوما ما أحسبه قريبا
وستكلل مآسينا بالأعياد
ذلك وعد الله لعباده المستضعفين
* حكومة بن حبتور المبجلة تتعامل مع الشعب منذ تأسيسها ولا زالت وكأنها مجرد ضيف شرف في صالة الأعراس .. المجاعة تعصف بالناس والاسعار مشعللة نار والتجار كل واحد دولة نفسه وعنتر زمانه والأوبئة تفتك بالناس والغاز معدوم والدراسة بالمدارس لها أكثر من شهر ونصف ونصف الراتب الاهانة لم يتكرم بإطلالته البهية بعد وووو .. وضيوف شرف الإنقاذ والمزومرين حقهم ولا على بالهم .. لا حلول اسعافية ولا ضبط للسوق ولا صرف الصدقة النصف سنوية على الأقل احتراما للعام الدراسي الجديد .. بخلوا على هذا الشعب المنكوب حتى بمجرد بيان أو توضيح ولو خرط كالعادة من أحد حميرهم المسخ للشعب عن حقيقة ما يجري .. على الأقل يشعروا الناس أن من يحكمهم لا زالوا أحياءا يهبرون
* مفاوضات جدة في حال كانت صحيحة معنية بشيئ واحد فقط هو ترسيم وشرعنة التقسيم على قاعدة المثالثة جنوبا وشمالا .. أي شنترت الجنوب الى ثلاثة كانتونات والشمال الى ثلاثة كانتونات وما بينهما ستدفع تعز ثمن باهض وسيتوزع دمها بين القبائل
ذلك ما يريده العراب الاقليمي بتلاوينه وأسيادهم الدوليين وما عدا ذلك تفاصيل هامشية لا قيمة لها
الشهيد إبراهيم الحمدي رحمة الله عليه طفرة لم ولن تتكرر في تاريخ اليمن المعاصر ..
الحمدي ضحية الدولة المدنية التي كان يطمح بكل حب وتفاني لبنائها ومن يعادون الدولة المدنية لا يحق لهم الحديث عن مظلومية الحمدي رحمة الله عليه ..
* الشعب: ما في كهرباء
حكومة الانقاذ: مدوا إشتراك من التجاري
الشعب: ما في ماء
حكومة الانقاذ: إشتروا وايتات وإذا ما في فلوس ساربوا عند براميل السبيل وادعوا لنا
الشعب: ما في غاز نصلح طعام
حكومة الانقاذ: اشتروا حطب وفحم وإذا ما في فلوس دوروا كراتين
الشعب: ما في بترول وبنزين
حكومة الانقاذ: إمشوا رجل وإذا مش قادرين إقعدوا بالبيت
الشعب: ما في مرتبات
حكومة الانقاذ: المرتبات لم تكن موجودة في عهد النبي والصحابة
الشعب: جاوعين
حكومة الانقاذ: كلوا حلص
الشعب: ما في دواء
حكومة الانقاذ: الشافي الله وليس الدواء
وعليها
ربنا يكفيهم شر الشعب الناكر لأفضال فضلاتهم
* بالمختصر المفيد
المطلوب تهدئة يمنية مع السعودية من طرف واحد فقط هو الحوثيين، لتهيئة الاجواء بين أميركا وإيران، من أجل التفاوض المرتقب حول الملف النووي، بالمقام الأول، ثم يُصار بعدها، وفقاً لنتائجها، الى مناقشة الملفات الإقليمية العالقة، وحتى ذلك الحين للسعودية الغير ملزمة بالتهدئة، الغير ملزمة لها أصلاً، كامل الحرية في مواصلة عدوانها وغاراتها، بعد تكفل التهدئة اليمنية الأحادية بتجريد اليمنيين من حق الرد ..
مبادرة التهدئة الحوثية مجرد محلل لتجديد الزواج الإيراني الأميركي بعد طلاق بائن
* سلام على الذين تطهروا من براثن وأوساخ الطائفية والمذهبية والحزبية والجهوية والمناطقية والسلالية، واحترموا رحمة الإختلاف ونعمة التعدد وحتمية التعايش، وآمنوا بالوطن المتسع لكل أبنائه والكبير بكل أبنائه
* هيبة الدولة في كرامة مواطنيها يا سلطة الأمر الواقع، باتفاق كل العقلاء، فأين هي الكرامة إذن؟؟؟؟!!!!
* مزعج جدا أن تمنح وطنك أجمل سنين حياتك؛ وفي ساعة العسرة والضيق لا يحملك بل يتركك تصارع مصاعب الحياة دون توفير أبسط مقومات البقاء على قيد الحياة وليس العيش بكرامة، فالكرامة في بلادي لم يعد لها وجود سوى في كتب الفلاسفة والاخلاقيات والمؤرخين
والأكثر ازعاجا وبشاعة أن لا يجود عليك بفرصة عمل لائقة بك ماديا ومعنويا!!
* س: صعدة لاتعاني من أزمة المشتقات النفطية، لماذا؟
ج: السبب ليس لوفرة المشتقات؛ فهي كغيرها من المحافظات؛ بل لتوافر القناعة لدى الناس بأخذ ما يكفي ليومهم فقط وغدا سيأتي رزقه معه ..
يصل صاحب السيارة للمحطة يعبي نصف دبة فقط؛ تقل له: ليش ما تعبي دبة؟
يرد عليك: وش أعمل بها وغيري في حاجة مثلي .. أخذ ما يكفيني اليوم وغدا سيأتي رزقه معه ..
هذا الوعي لو كان موجودا في صنعاء لما كانت هناك ازمة مشتقات ولما عانى الناس من خنقة طوابير المساربة
فالقناعة كنز لا يفنى
* الهمج الرعاع هم المتحولين أو أبو عدة شرائح أو راكبي الموجة وما أكثرهم بل وصاروا من اهل النفوذ والسطوة وهم سبب كل المآسي والكوارث التي حلت بالبلد وهم كابوس الحاضر والخطر القادم؟؟
* لا حياة مع اليأس ولا يأس مع الحياة
تفائلوا بالخير تجدوه
فحتما مهما طال هذا الظلام الحالك
ستشرق شمس الأمل يوما ما أحسبه قريبا
وستكلل مآسينا بالأعياد
ذلك وعد الله لعباده المستضعفين
* حكومة بن حبتور المبجلة تتعامل مع الشعب منذ تأسيسها ولا زالت وكأنها مجرد ضيف شرف في صالة الأعراس .. المجاعة تعصف بالناس والاسعار مشعللة نار والتجار كل واحد دولة نفسه وعنتر زمانه والأوبئة تفتك بالناس والغاز معدوم والدراسة بالمدارس لها أكثر من شهر ونصف ونصف الراتب الاهانة لم يتكرم بإطلالته البهية بعد وووو .. وضيوف شرف الإنقاذ والمزومرين حقهم ولا على بالهم .. لا حلول اسعافية ولا ضبط للسوق ولا صرف الصدقة النصف سنوية على الأقل احتراما للعام الدراسي الجديد .. بخلوا على هذا الشعب المنكوب حتى بمجرد بيان أو توضيح ولو خرط كالعادة من أحد حميرهم المسخ للشعب عن حقيقة ما يجري .. على الأقل يشعروا الناس أن من يحكمهم لا زالوا أحياءا يهبرون
* مفاوضات جدة في حال كانت صحيحة معنية بشيئ واحد فقط هو ترسيم وشرعنة التقسيم على قاعدة المثالثة جنوبا وشمالا .. أي شنترت الجنوب الى ثلاثة كانتونات والشمال الى ثلاثة كانتونات وما بينهما ستدفع تعز ثمن باهض وسيتوزع دمها بين القبائل
ذلك ما يريده العراب الاقليمي بتلاوينه وأسيادهم الدوليين وما عدا ذلك تفاصيل هامشية لا قيمة لها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق