* ما يقهرك إلا الذي بيدافع عن اللي بيجوعوا خلق الله ويتاجروا بمعاناة الناس وهو في الأساس جاوع كسائر الناس
* قالوا: الجمعة الأخيرة من رمضان جمعة القدس الأسير عجل الله فك أسره
قلنا: حال المقدسيين أفضل من حالنا في اليمن بكثيرعجل الله فك كربتنا
* أمُنية بسيطة:
ياليت كِل شخص يبقى نفس ماعِرفناه أول مرة .. فكم هو محزن أن لا نتمكن من معرفة الكثير ممن تعلمنا منهم الأخلاق والمثل والقيم بعد أن خلعوا وجوههم البسيطة التي عرفناهم بها بمجرد وصول أطراف النعم اليهم وانفتاح طاقة ليلة القدر أمامهم للتمدد في الوزارات والمؤسسات ذات اليمين وذات الشمال والاكثر وجعا للقلب ان يكونوا من اهل العلم الشرعي
* الطاقة الشمسية صديقة للبيئة وعدوة للانسان .. فمن جهة تساعد على الحد من انبعاث الغازات المتسببة في الاحتباس الحراري وخرم طبقة الأوزون ومن جهة تدمر ضوء عيوننا والمستفيد في الحالتين تجار الطاقة وأطباء العيون ومحلات النظارات
* الدولة المدنية دولة النظام والقانون والمؤسسات ليست الحل الأفضل بل المخرج الوحيد لأزمة اليمن .. لأنها المظلة الوحيدة التي يمكن للجميع التعايش تحتها بعيدا عن تزمت الجماعات الدينية المتصارعة وطغيان عقدة الأنا وإدعاء التأمثل والطهرانية واحتكار الحق الالهي والتفرد بتمثيل الله وما خلفه ذلك من كوارث سنظل نعاني من تبعاتها عقودا من الزمن
* المثقفين الوطنيين في اليمن مشردين وجاوعين وضائعين وأكثريتهم لم يعد يجد ما يبيعه من أجل إطعام أطفاله .. وذنبهم الوحيد حبهم لوطنهم ورفضهم تقديس ما عداه من مخلوقات بشرية وكيانات سياسية تتاجر بآلام وأحلام هذا الشعب المظلوم لمصالح وأهداف لا علاقة لها بالوطن المتشضي والشعب المنكوب
* من خلال خبرتي ومتابعتي المتواضعة لمفاعيل الصراع الايراني الأميركي، رصدا وبحثا وتحليلا، لأكثر من عقدين من الزمن، اقول وبكل ثقة لن تكون هناك أي حرب اقليمية ولا أي مواجهات عسكرية مباشرة لا بين أميركا وإيران ولا بين إيران واسرائيل، رغم كل الزعيق والنهيق والتحشيد والوعد والوعيد الذي نراه .. بل هي مجرد فزاعة أميركية ممجوجة ومعتادة، لحلب المزيد من اموال دول الخليج العربي، وبيعهم المزيد من الأسلحة، وإغراقهم بالمزيد من الازمات والصراعات والاستباحة للدم العربي العربي، والحصول على المزيد من التنازلات المهينة في القضايا العربية المصيرية والصراع العربي الصهيوني تحديدا، وليس اخرها وضع السعودية مؤسس حركة حماس أحمد ياسين رحمة الله عليه في قائمة الارهاب والقادم أكثر قرفا وقذارة وهوانا
* بالمختصر المفيد
* الامارات دولة احتلال وليست دولة تحرير
والسعودية دولة احتلال وليست دولة تحرير
وما يعنيهما هو قتل اليمنيين وتمزيقهم ونهب ثرواتهم واحتلال ارضهم وابقاء اليمن حديقة خلفية لصبيانهم ومكب نفايات لقاذوراتهم ..
* قطر وايران قوى نافذة تزاحم للحصول على نصيبها من الكعكة اليمنية الدسمة ولن تتخلى عنها بسهولة وتسعى جاهدة لاستثمار القضية اليمنية من أجل تحقيق اهداف اقليمية تخدم مصالحها القومية على حساب الدماء اليمنية ..
* السعودية والامارات تحالف احتلالي عدواني وليس جمعية خيرية وقطر وايران شر مستطير .. وليس أمام اليمنيين سوى قلع شوكهم بأيديهم وتغليب المصلحة الوطنية وتذكر رابطة الاخوة المقدسة والانصياع للغة الحوار لحلحلة قضاياهم واعادة السلام الى بلادهم بعيدا عن طغات الاقليم
* قالوا: الجمعة الأخيرة من رمضان جمعة القدس الأسير عجل الله فك أسره
قلنا: حال المقدسيين أفضل من حالنا في اليمن بكثيرعجل الله فك كربتنا
* أمُنية بسيطة:
ياليت كِل شخص يبقى نفس ماعِرفناه أول مرة .. فكم هو محزن أن لا نتمكن من معرفة الكثير ممن تعلمنا منهم الأخلاق والمثل والقيم بعد أن خلعوا وجوههم البسيطة التي عرفناهم بها بمجرد وصول أطراف النعم اليهم وانفتاح طاقة ليلة القدر أمامهم للتمدد في الوزارات والمؤسسات ذات اليمين وذات الشمال والاكثر وجعا للقلب ان يكونوا من اهل العلم الشرعي
* الطاقة الشمسية صديقة للبيئة وعدوة للانسان .. فمن جهة تساعد على الحد من انبعاث الغازات المتسببة في الاحتباس الحراري وخرم طبقة الأوزون ومن جهة تدمر ضوء عيوننا والمستفيد في الحالتين تجار الطاقة وأطباء العيون ومحلات النظارات
* الدولة المدنية دولة النظام والقانون والمؤسسات ليست الحل الأفضل بل المخرج الوحيد لأزمة اليمن .. لأنها المظلة الوحيدة التي يمكن للجميع التعايش تحتها بعيدا عن تزمت الجماعات الدينية المتصارعة وطغيان عقدة الأنا وإدعاء التأمثل والطهرانية واحتكار الحق الالهي والتفرد بتمثيل الله وما خلفه ذلك من كوارث سنظل نعاني من تبعاتها عقودا من الزمن
* المثقفين الوطنيين في اليمن مشردين وجاوعين وضائعين وأكثريتهم لم يعد يجد ما يبيعه من أجل إطعام أطفاله .. وذنبهم الوحيد حبهم لوطنهم ورفضهم تقديس ما عداه من مخلوقات بشرية وكيانات سياسية تتاجر بآلام وأحلام هذا الشعب المظلوم لمصالح وأهداف لا علاقة لها بالوطن المتشضي والشعب المنكوب
* من خلال خبرتي ومتابعتي المتواضعة لمفاعيل الصراع الايراني الأميركي، رصدا وبحثا وتحليلا، لأكثر من عقدين من الزمن، اقول وبكل ثقة لن تكون هناك أي حرب اقليمية ولا أي مواجهات عسكرية مباشرة لا بين أميركا وإيران ولا بين إيران واسرائيل، رغم كل الزعيق والنهيق والتحشيد والوعد والوعيد الذي نراه .. بل هي مجرد فزاعة أميركية ممجوجة ومعتادة، لحلب المزيد من اموال دول الخليج العربي، وبيعهم المزيد من الأسلحة، وإغراقهم بالمزيد من الازمات والصراعات والاستباحة للدم العربي العربي، والحصول على المزيد من التنازلات المهينة في القضايا العربية المصيرية والصراع العربي الصهيوني تحديدا، وليس اخرها وضع السعودية مؤسس حركة حماس أحمد ياسين رحمة الله عليه في قائمة الارهاب والقادم أكثر قرفا وقذارة وهوانا
* بالمختصر المفيد
* الامارات دولة احتلال وليست دولة تحرير
والسعودية دولة احتلال وليست دولة تحرير
وما يعنيهما هو قتل اليمنيين وتمزيقهم ونهب ثرواتهم واحتلال ارضهم وابقاء اليمن حديقة خلفية لصبيانهم ومكب نفايات لقاذوراتهم ..
* قطر وايران قوى نافذة تزاحم للحصول على نصيبها من الكعكة اليمنية الدسمة ولن تتخلى عنها بسهولة وتسعى جاهدة لاستثمار القضية اليمنية من أجل تحقيق اهداف اقليمية تخدم مصالحها القومية على حساب الدماء اليمنية ..
* السعودية والامارات تحالف احتلالي عدواني وليس جمعية خيرية وقطر وايران شر مستطير .. وليس أمام اليمنيين سوى قلع شوكهم بأيديهم وتغليب المصلحة الوطنية وتذكر رابطة الاخوة المقدسة والانصياع للغة الحوار لحلحلة قضاياهم واعادة السلام الى بلادهم بعيدا عن طغات الاقليم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق