Translate

الخميس، 19 سبتمبر 2013

الربيع المغدور..كلمات نفّاعة

* "إن العديد من المتظاهرين العرب ساروا على درب 14 آذار التي عُبِّدت بالتفاهم والتنسيق مع الولايات المتحدة الأميركية؟!" ... سمير جعجع- سياسي لبناني وأحد قادة تكتل 14 آذار الموالي لأميركا بلبنان/2011.

* "لا نظلم بعض الثورات العربية -اليوم- عندما نرى شبهاً لها مع ثورة لورنس العرب في مطلع القرن العشرين، ذلك أنها تنطلق أو تدور أو تنجز أو تختم بمساعدة من الدول الغربية؟!" ... فيصل جلول-كاتب لبناني/ابريل 2011.

* "الحراك العربي وإن كان وطنياً خالصاً في بدايته، إلا أن استغلاله غربياً ومحاولة استثماره، بل واستباقه بالتوجيه غير المباشر والقيادة عن بُعد، تُعَد مدخلاً جديداً لتقييم المشهد العربي وإعادة اخراجه، بما يتوافق مع التوجهات والسياسات الغربية والأميركية " ... بلال شوبكي-كاتب لبناني/ابريل 2011.

* "لعلى أكثر ما يخدش في صورة الانتفاضات العربية التي لا تزال مستمرة حتى الآن، وربما يمنعها من الانتقال نحو الحسم لصالحها، ظواهر ثلاث متلازمة، هي: انقسام المعارضات، عسكرة الانتفاضات، الاستنجاد بالأجنبي وطلب التدخل الخارجي؟!" ... عبدالله بلقزيز-كاتب مغربي/2011.

* "ما انزل بالإسلام والمسلمين وبالعروبة والعرب، مثل هذا الهوان، إلا الدول التي وسمت نفسها بالديمقراطية، ولا استعبدهم إلا الزاعمون أنهم أنصار الحرية، فعلى المسلمين عموماً والعرب خصوصاً، إذا أرادوا الشفاء من مرضهم، أن يحسنوا تشخيصه؟!" ... الأمير اللبناني شكيب أرسلان/العقد الثاني من القرن العشرين.

* "لعلى الأمير اللبناني –شكيب أرسلان- لا ينام قرير العين مع ثورات لم تُحسِن تشخيص أمراض العرب والمسلمين، فظن بعضها أن طغيان الحاكم المحلي يُبَرر ارتكاب الكبائر، وبالتالي عقد شراكة -ثورية- مع طُغاة العالم؟!!! .. إن ثوار الربيع العربي، ما يزالوا كأسلافهم -خلال الثورة العربية الكبرى التي قادها الشريف الحسين عام 1916 للتخلص من العثمانيين وهندسها ضابط الاستخبارات البريطانية لورانس- وما كان لأحدٍ أن يرميهم بالعمالة..في حينه، إنما حصل ذلك بعدما تبين لاحقاً، أن الحلفاء أشرفوا على توطين المشروع الصهيوني في فلسطين وقسموا بلاد العرب إلى ولايات جمهورية وملكية، وتنكروا لوعد ((بلفور)) ثم تحاصصوا بلداننا وثرواتنا وتوزعوا النفوذ فيها والوصاية عليها؟!" .. فيصل جلول/ابريل2011.

الأحد، 1 سبتمبر 2013

لمياء ابراهيم عبدالله حسن المحبشي الثالثة على مستوى الجمهورية اليمنية 99% القسم العلمي




الثالثة في الثانوية باليمن لمياء المحبشي: التفوق الدراسي يتحقق مع أول يوم دراسي وليس مع الامتحانات
خاص-نيوزيمن: الثلاثاء 27 أغسطس 2013
لمياء المحبشي من مواليد 1995، حصلت على المركز الثالث مكرر بمعدل 99% في القسم العلمي للعام 2012 /2013م.
درست لمياء ابراهيم عبدالله حسن المحبشي في المدارس اليمنية الحديثة بالعاصمة.
تعزز لمياء راوية تفوقها إلى الثقة والإرادة القوية التي امتلكتها منذ بدء العام الدراسي، ووقوف أسرتها إلي جانبها وتعاون المدرسين معها في مدرستها، مؤكدة على أن الإرادة والثقة تترجم الاحلام.
تقول لنيوزيمن الذي التقاها عقب إعلان النتائج بمركز البحوث والتطوير التربوي بأنها سعيدة جدا بقطف ثمار ما زرعته من مجهود طيب وبتحقيقها المركز الثالث .
وأكدت بان التفوق الدراسي يتحقق مع أول يوم دراسي وليس مع الامتحانات.
تقول انها تلقت خبر حصدها المركز الثالث في النتائج باتصال من وزير التربية ، وتقول بأنها من الفرحة بكت وأسرتها .
كانت لمياء تقوم خلال العام الدراسي بالمذاكرة يومياّ لمدة لا تقل عن ثمان ساعات ، ساعدها في ذلك الجو الأسري والتشجيع من قبل الأسرة كلها ، مع إمانيتها بتحقيق المركز الأول على مستوى الجمهورية.
وعن التخصص الذي تريد الالتحاق به بعد حصولها على النتائج قال بأنها تريد أن تكون دكتورة، و"تابعت لكل حادثة حديث"

* حكاية لمياء كما ترويها:
خاص موقع حكايتي نت
لمياء المحبشي الحاصلة على الترتيب الثالث في الجمهورية بنسبة 99% من امانة العاصمة تروي تفاصيل تفوقها ومشوارها التعليمي ومشروعها المستقبلي إنها شعرت بفرحة غامرة لها ولجميع افراد أسرتها بعد مهاتفة وزير التربية والتعليم لهم في تلك الليلة. وأكدت المحبشي أن ما حصلت عليه من تفوق هو في الاول والاخير بفضل الله تعالي ثم بفضل الوالدين ، مشيرة إلى أن تفوقها حصيلة 12 عاما من الاجتهاد والمثابرة والتصميم . وأوضحت أن الاهم هو الترتيب الصحيح لأوقات المذاكرة بالإضافة الي الاستعداد والعزيمة منذ بداية العام الدراسي. وأشارت إلى أن من أهم ما ساعدها هو رسم هدفها بان تكون من أوائل الجمهورية وهو ما حصل. وحول تنظيم واستغلال أوقات المذاكرة قالت إن أحب الاوقات للمذاكرة بالنسبة لها من الظهر حتي العصر كفترة أولى والفترة الثانية من بعد صلاة الفجر حتي بدء اليوم الدراسي الجديد كون الذهن اثنائها لايزال صافي وعن الصعوبات التي واجهتها أثناء الدراسة أوضحت لمياء أنها لم ترى أي صعوبات ترتقي لتذكر مستثنية صعوبات علمية طفيفة وكانت تتخطاها بسرعة ، منوهة إلى أنها لم تعتمد سوى على المنهج المدرسي والمعلمون في المدرسة. أما عن طموحاتها فتحلم لمياء بمنحة دراسية بالخارج لتبدأ مشوارها التعليمي العالي في الميول التي ترغب فيه وهو الطب البشري. وتمنت أن تعود لخدمة وطنها في ذات المجال التي طالما حلمت به منذ الصغر ، مهدية تفوقها لوالديها في المقام الاول ولمدرستها ولكل من ساهم وهيأ لها الاجواء أي كان.